العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

lavoisier
مــوقوف
رقم العضوية : 72468
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 298
بمعدل : 0.07 يوميا

lavoisier غير متصل

 عرض البوم صور lavoisier

  مشاركة رقم : 21  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-06-2012 الساعة : 02:39 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص الاول [ مشاهدة المشاركة ]
يكفي اعتراض الزهراء عليها السلام على ابي بكر ان يكون هو خليفة غير شرعي ..

هل لك قلب من حجر يا قناص..
بعد الذي بينت وتقول ان الزهراء عليها السلام اعترضت على ابي بكر رضي الله عنه(القصة معروفة في قضية الارث واقنعها ابا بكر بان الانبياء لا يورثوا).


من مواضيع : lavoisier 0 الخمينية.........................
0 ام المؤمنين زوجة النبي الاكرم في الدنيا والاخرة..
0 ما قولكم في هذا..........
0 تمعنوا جيدا قبل ان تحكموا...
0 ماذا تقولون في الاحاديث الكثيرة التي جائت في....

الصورة الرمزية الجزائرية
الجزائرية
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 72629
الإنتساب : Jun 2012
المشاركات : 2,712
بمعدل : 0.60 يوميا

الجزائرية غير متصل

 عرض البوم صور الجزائرية

  مشاركة رقم : 22  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-06-2012 الساعة : 02:51 AM


الانبياء لايورثوا يا متعلم من اين اتيت بهذا الحديث من نبيك ابو بكر ومارأيك بكلام القران الكريم"وورث سليمان داوود" وقال تعالى"واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله" وقال تعالى"يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين"فلما الزهراء(ع) ليس من حقها ان ترث اباها هل من حق ابو بكر ان يمنع الزهراء نحلتها من ابيها ولو ان الكلام معك عقيم يامتعلم ....

توقيع : الجزائرية
في كُل صبحٍ أراكَ فجراً حزيناً .. قُل لي متى تراكَ العيونُ فينا
أدرك قلوباً ضاقت بها الرحباء .. وسطوةُ الجورِ قد غدت تُشجينا
من مواضيع : الجزائرية 0 من الافضل ...!
0 المسابقة المهدوية ...
0 الصيحة الجبرائيلية تكون في الرؤيا .. مهازل اتباع احمد اسماعيل
0 طلــــــب ..
0 ابداعات بن تيمية في شرح حديث الراية ...

lavoisier
مــوقوف
رقم العضوية : 72468
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 298
بمعدل : 0.07 يوميا

lavoisier غير متصل

 عرض البوم صور lavoisier

  مشاركة رقم : 23  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-06-2012 الساعة : 03:45 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائرية [ مشاهدة المشاركة ]
الانبياء لايورثوا يا متعلم من اين اتيت بهذا الحديث من نبيك ابو بكر ومارأيك بكلام القران الكريم"وورث سليمان داوود" وقال تعالى"واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله" وقال تعالى"يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين"فلما الزهراء(ع) ليس من حقها ان ترث اباها هل من حق ابو بكر ان يمنع الزهراء نحلتها من ابيها ولو ان الكلام معك عقيم يامتعلم ....

لماذا انتحلت اسم بلدي يا جزائرية.
تفضلي يا متعلمة:
- شبــهة وردهــا: ادعت الرافضة أن أبا بكر قد منع فاطمة والعباس من سهمهما من فَدَك، وخيبر، ولم يعطهما من هذا الميراث الذي تركه النَّبيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -.
قال ابن كثير: وقد تكلمت الرافضة في هذا المقام بجهل، وتكلفوا ما لا علم لهم به، وكذبوا بما لم يحيطوا بعلمه، ولما يأتهم تأويله، وأدخلوا أنفسهم فيما لا يعنيهم، وحاول بعضهم أن يرد خبر أبي بكر - رَضِيَ اللهُ عنهُ – فيما ذكر، وذلك بأنه مخالف للقرآن، حيث يقول الله - تعالى-: {وورث سليمان داود}النمل: 16، وحيث قال تعالى إخباراً عن زكريا أنه قال: {فهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله ربِّ رضياً}مريم:5-6. واستدلالاتهم بهذا باطل من وجوه :
أحدها: أن قوله {وورث سليمان داود}النمل: 16 إما يعني بذلك في الملك والنبوة، أي جعلناه قائماً بعده فيما كان عليه من الملك وتدبير الرعايا، والحكم بين بني إسرائيل، وجعلناه نبياً كريماً كأبيه، وكما جمع لأبيه الملك والنبوة كذلك جعل ولده بعده، وليس المراد بهذا وراثة المال؛ لأن داود كما ذكره كثير من المفسرين كان له أولاد كثيرون يقال مائة، فلم اقتصر على ذكر سليمان من بينهم لو كان المراد وراثة المال؟ إنما المراد وراثة القيام بعده بالنبوة والملك، ولهذا قال: {وورث سليمان داود}. وقال: {يا أيها الناس علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شيء إن هذا لهو الفضل المبين}النمل: 16. وما بعدها من الآيات.
وأما قصة زكريا فإنه - عليه السلام- من الأنبياء الكرام، والدنيا كانت عنده أحقر من أن يسأل الله ولداً لميراثه في ماله؟ وإنما كان نجاراً يأكل من كسب يده. رواه البخاري(1)، ولم يكن ليدخر منها فوق قوته حتى يسأل الله ولداً يرث عنه ماله – أن لو كان له ماله- وإنما سأل ولداً صالحاً يرثه في النبوة، والقيام بمصالح بني إسرائيل، وحملهم على السداد، ولهذا قال تعالى: {كهيعص ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا}مريم: 1-6. القصة بتمامها، فقال: ولياً يرثني من آل يعقوب، يعني النبوة كما قررنا ذلك في التفسير ولله الحمد والمنة، وقد تقدم رواية أبي سلمة عن أبي هريرة عن أبي بكر أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – قال: (النَّبيّ لا يُورث) وهذا اسم جنس يعم كُلَّ الأنبياء، وقد حسَّنه الترمذي وفي الحديث الآخر: (نحن معشر الأنبياء لا نُورث) رواه أحمد.
والوجه الثاني: أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – قد خُصَّ من بين الأنبياء بأحكام لا يشاركونه فلو ندر أن غيره من الأنبياء يورثون – وليس الأمر كذلك- لكان ما رواه من ذكرنا من الصحابة الذين منهم الأئمة الأربعة، أبوبكر وعمر وعثمان وعلي مبيناً لتخصيصه بهذا الحكم دون ما سواه.
والثالث: أنه يجب العمل بهذا الحديث والحكم بمقتضاه كما حكم به الخلفاء، واعترف بصحته العلماء، سواء كان من خصائصه أم لا. فإنه قال: (لا نورث ما تركناه صدقة) إذ يحتمل من حيث اللفظ أن يكون قوله عليه السلام: (ما تركناه صدقة) أن يكون خبراً عن حكمه أو حكم سائر الأنبياء معه، على ما تقدم وهو الظاهر، ويحتمل أن يكون إنشاء وصيته كأنه يقول: لا نورث؛ لأن جميع ما تركناه صدقة، ويكون تخصيصه من حيث جواز جعله ماله كله صدقة، والاحتمال الأول أظهر، وهو الذي سلكه الجمهور، وقد يُقوَّى المعنى الثاني بما تقدم حديث مالك وغيره عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة - رَضِيَ اللهُ عنهُ – أن النَّبيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – قال: (لا يقتسم ورثتي ديناراً ولا درهماً، ما تركت بعد نفقة نسائي ومُؤنة عاملي فهو صدقة) البخاري كتاب الوصايا باب نفقة القيم للواقف (5/476) رقم (2776)، ومسلم كتاب الجهاد والسير باب قول النَّبيّ لا نورث ما تركنا فهو صدقة (3/1382) رقم (1760). وهذا اللفظ مخرج في الصحيحين، وهو يرد تحريف من قال من الجهلة من طائفة الشيعة في رواية هذا الحديث ما تركناه صدقة بالنصب جعل – ما- نافية، فكيف يصنع بأول الحديث، وهو قوله: (لا نُورث؟) وبهذه الرواية (ما تركت بعد نفقة نسائي ومُؤنة عاملي فهو صدقة). وما شأن هذا إلا كما حكى بعض المعتزلة أنه قرأ على شيخ من أهل السنة، {وكلم الله موسى تكليماً}النساء: 164، بنصب الجلالة. فقال له الشيخ: ويحك كيف تصنع بقول الله - تعالى-: {فلما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه}الأعرف: 143 ؟والمقصود أنه يجب العمل بقوله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -: (لا نورث ما تركنا صدقة). على كل تقدير احتمله اللفظ والمعنى فإنه مخصص لعموم آية الميراث، ومخرج له - عليه السلام- منها، إما وحده أو مع غيره من إخوانه الأنبياء عليه وعليهم الصلاة والسلام. البداية والنهاية (3/253-254). رحم الله ابن كثير رحمة واسعة.
قال حماد بن سلمة: والذي جاءت به الروايات الصحاح فيما طلبه العباس وفاطمة وعلي لها، وأزواج النَّبيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – من أبي بكر - رَضِيَ اللهُ عنهُم جميعاً – إنما هو الميراث حتى أخبرهم أبو بكر والأكابر من أصحاب رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – أنه قال: (لا نورث ما تركنا فهو صدقة) فقبلوا ذلك، وعلموا أنه الحق، ولو لم يقل رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – ذلك كان لأبي بكر وعمر فيه الحظ الوافر بميراث عائشة وحفصة-رَضِيَ اللهُ عنهُا–فآثروا أمر الله وأمر رسوله، ومنعوا عائشة وحفصة ومن سواهما ذلك. ولو كان رسول الله-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ–يُورث لكان لأبي بكر وعمر أعظم الفخر به أن تكون ابنتاهما وارثتي محمد-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ-.
فأما ما يحكيه قوم أن فاطمة-رضي الله عنها-طلبت فدك، وذكرت أن رسول الله-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ– أقطعها إياها، وشهد لها علي عليه السلام، فلم يقبل أبو بكر شهادته؛ لأنه زوجها، فهذا أمر لا أصل له، ولا تثبت به رواية أنها ادعت ذلك، وإنما هو أمر مفتعل لا ثبت فيه، وإنما طلبت وادعت الميراث هي وغيرها من الورثة، وكان النظر والدعوى في ذلك، وقد بينا ما جاءت به الروايات الصحاح فيه، وإنما طلبت هي، والعباس عليهما السلام من فدك وغيرها مما خلف رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – الميراث، ولم تذكر أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – أقطعها إياها، بل كان طلبها من فدك، وغير فدك ميراثها. تركة النَّبيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ – والسبل التي وجهها فيها (ص86).

من مواضيع : lavoisier 0 الخمينية.........................
0 ام المؤمنين زوجة النبي الاكرم في الدنيا والاخرة..
0 ما قولكم في هذا..........
0 تمعنوا جيدا قبل ان تحكموا...
0 ماذا تقولون في الاحاديث الكثيرة التي جائت في....

الصورة الرمزية محمد سلامه
محمد سلامه
عضو برونزي
رقم العضوية : 67937
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 279
بمعدل : 0.06 يوميا

محمد سلامه غير متصل

 عرض البوم صور محمد سلامه

  مشاركة رقم : 24  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-06-2012 الساعة : 04:14 AM


هذا قص ولصق من مصارد بنى وهب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتبني محرم في الإسلام وسبق بيانه في الفتوى رقم: 58889

وأما كيف تبنى الرسول صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة، فإن ذلك كان قبل نزول آيات تحريم التبني، فإن التبني كان معمولا به في أول الإسلام ثم نسخ وحرم، قال القرطبي رحمه الله في التفسير: قوله تعالى: وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ. أجمع أهل التفسير على أن هذه نزلت في زيد بن حارثة، وروى الأئمة أن ابن عمر قال: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد حتى نزلت: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ {الأحزاب: 5}

وقال أيضا: قوله تعالى: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ. نزلت في زيد بن حارثة على ما تقدم بيانه وفي قول ابن عمر: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد، دليل على أن التبني كان معمولاً به في الجاهلية والإسلام يتوارث به ويتناصر، إلى أن نسخ الله ذلك بقوله: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ. أي أعدل. فرفع الله حكم التبني ومنع من إطلاق لفظه، وأرشد بقوله إلى أن الأولى والأعدل أن ينسب الرجل إلى أبيه نسباً، .... وقال النحاس: هذه الآية ناسخة لما كانوا عليه من التبني وهو من نسخ السنة بالقرآن، فأمر أن يدعوا من دعوا إلى أبيه المعروف، فإن لم يكن له أب معروف نسبوه إلى ولائه، فإن لم يكن له ولاء معروف قال له يا أخي ، يعني في الدين ، قال الله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ {الحجرات: 10}. انتهى

وكان زيد فيما روي عن أنس بن مالك وغيره من الشام سَبَتْه خيل من تهامة، فابتاعه حكيم بن حزام بن خويلد، فوهبه لعمته خديجة، فوهبته خديجة للنبي صلى الله عليه وسلم فأعتقه وتبناه فأقام عنده مدة، ثم جاء عمه وأبوه يرغبان في فدائه، قال في روح المعاني : "وكان من أمره رضي الله تعالى عنه على ما أخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال:.. ركب معه أبوه وعمه وأخوه حتى قدموا مكة فلقوا رسول الله فقال له حارثة: يا محمد أنتم أهل حرم الله تعالى وجيرانه وعند بيته تفكون العاني وتطعمون الأسير ابني عندك فامنن علينا وأحسن إلينا في فدائه فإنك ابن سيد قومه وإنا سنرفع إليك في الفداء ما أحببت فقال له رسول الله: أعطيكم خيرا من ذلك قالوا: وما هو؟ قال: أخيّره، فإن اختاركم فخذوه بغير فداء، وإن إختارني فكفوا عنه فقال: جزاك الله تعالى خيرا فقد أحسنت فدعاه رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فقال: يا زيد أتعرف هؤلاء قال: نعم هذا أبي وعمي وأخي فقال عليه الصلاة والسلام: فهم من قد عرفتهم، فإن اخترتهم فاذهب معهم، وإن اخترتني فأنا من تعلم قال له زيد: ما أنا بمختار عليك أحدا أبدا أنت معي بمكان الوالد والعم قال أبوه وعمه: أيا زيد أتختار العبودية قال: ما أنا بمفارق هذا الرجل، فلما رأى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم حرصه عليه قال: اشهدوا أنه حر وإنه ابني يرثني وأرثه، فطابت نفس أبيه وعمه لما رأوا من كرامته عليه عليه الصلاة والسلام، فلم يزل في الجاهلية يدعى زيد بن محمد حتى نزل القرآن: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ. فدعي زيد بن حارثة. انتهى.

فهل أنت منته عن الكبر و العناد ؟؟؟؟؟

توقيع : محمد سلامه
من مواضيع : محمد سلامه 0 ما تفسير و تأويل هذة الأية الكريمة؟
0 هل يجوز كتم التشبع فى العمل
0 لماذا أوصى النبى بأهل مصر حصراً
0 أنواع النواصب
0 لو لم يكن علياً لكنت هوداً أو نصرانياً

lavoisier
مــوقوف
رقم العضوية : 72468
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 298
بمعدل : 0.07 يوميا

lavoisier غير متصل

 عرض البوم صور lavoisier

  مشاركة رقم : 25  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-06-2012 الساعة : 02:03 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلامه [ مشاهدة المشاركة ]
هذا قص ولصق من مصارد بنى وهب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتبني محرم في الإسلام وسبق بيانه في الفتوى رقم: 58889

وأما كيف تبنى الرسول صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة، فإن ذلك كان قبل نزول آيات تحريم التبني، فإن التبني كان معمولا به في أول الإسلام ثم نسخ وحرم، قال القرطبي رحمه الله في التفسير: قوله تعالى: وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ. أجمع أهل التفسير على أن هذه نزلت في زيد بن حارثة، وروى الأئمة أن ابن عمر قال: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد حتى نزلت: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ {الأحزاب: 5}

وقال أيضا: قوله تعالى: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ. نزلت في زيد بن حارثة على ما تقدم بيانه وفي قول ابن عمر: ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد، دليل على أن التبني كان معمولاً به في الجاهلية والإسلام يتوارث به ويتناصر، إلى أن نسخ الله ذلك بقوله: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ. أي أعدل. فرفع الله حكم التبني ومنع من إطلاق لفظه، وأرشد بقوله إلى أن الأولى والأعدل أن ينسب الرجل إلى أبيه نسباً، .... وقال النحاس: هذه الآية ناسخة لما كانوا عليه من التبني وهو من نسخ السنة بالقرآن، فأمر أن يدعوا من دعوا إلى أبيه المعروف، فإن لم يكن له أب معروف نسبوه إلى ولائه، فإن لم يكن له ولاء معروف قال له يا أخي ، يعني في الدين ، قال الله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ {الحجرات: 10}. انتهى

وكان زيد فيما روي عن أنس بن مالك وغيره من الشام سَبَتْه خيل من تهامة، فابتاعه حكيم بن حزام بن خويلد، فوهبه لعمته خديجة، فوهبته خديجة للنبي صلى الله عليه وسلم فأعتقه وتبناه فأقام عنده مدة، ثم جاء عمه وأبوه يرغبان في فدائه، قال في روح المعاني : "وكان من أمره رضي الله تعالى عنه على ما أخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال:.. ركب معه أبوه وعمه وأخوه حتى قدموا مكة فلقوا رسول الله فقال له حارثة: يا محمد أنتم أهل حرم الله تعالى وجيرانه وعند بيته تفكون العاني وتطعمون الأسير ابني عندك فامنن علينا وأحسن إلينا في فدائه فإنك ابن سيد قومه وإنا سنرفع إليك في الفداء ما أحببت فقال له رسول الله: أعطيكم خيرا من ذلك قالوا: وما هو؟ قال: أخيّره، فإن اختاركم فخذوه بغير فداء، وإن إختارني فكفوا عنه فقال: جزاك الله تعالى خيرا فقد أحسنت فدعاه رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فقال: يا زيد أتعرف هؤلاء قال: نعم هذا أبي وعمي وأخي فقال عليه الصلاة والسلام: فهم من قد عرفتهم، فإن اخترتهم فاذهب معهم، وإن اخترتني فأنا من تعلم قال له زيد: ما أنا بمختار عليك أحدا أبدا أنت معي بمكان الوالد والعم قال أبوه وعمه: أيا زيد أتختار العبودية قال: ما أنا بمفارق هذا الرجل، فلما رأى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم حرصه عليه قال: اشهدوا أنه حر وإنه ابني يرثني وأرثه، فطابت نفس أبيه وعمه لما رأوا من كرامته عليه عليه الصلاة والسلام، فلم يزل في الجاهلية يدعى زيد بن محمد حتى نزل القرآن: ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ. فدعي زيد بن حارثة. انتهى.

فهل أنت منته عن الكبر و العناد ؟؟؟؟؟

حكمت على نفسك يا شيخ سلامة..
ان صح قوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم "وانه ابني يرثني وارثه" فالمراث بطل بعد نزول الاية.


من مواضيع : lavoisier 0 الخمينية.........................
0 ام المؤمنين زوجة النبي الاكرم في الدنيا والاخرة..
0 ما قولكم في هذا..........
0 تمعنوا جيدا قبل ان تحكموا...
0 ماذا تقولون في الاحاديث الكثيرة التي جائت في....

الصورة الرمزية محمد سلامه
محمد سلامه
عضو برونزي
رقم العضوية : 67937
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 279
بمعدل : 0.06 يوميا

محمد سلامه غير متصل

 عرض البوم صور محمد سلامه

  مشاركة رقم : 26  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-06-2012 الساعة : 04:42 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lavoisier [ مشاهدة المشاركة ]
حكمت على نفسك يا شيخ سلامة..
ان صح قوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم "وانه ابني يرثني وارثه" فالمراث بطل بعد نزول الاية.

للمرة الأخيرة كف عن تحريف الحقائق.............

أفهم بهدوء يا Lavo هذا النقل من مصادركم و هو صحيح رغم أنف أعلم علمائك و لذلك هو ملزم لك و إن تبرأت منه كما تبرأت أمس من أهل السمنة فأنك تعلن و بكل صراحة أنك سفسطائى أى منافق يجادل من أجل الجدل .

و لو أنت جدع و رجل كما تدعى فلتذكر الأية التى أبطلت المواريث.

أفهم يا Lavo إن الكبر و العناد هما خطيئة أبليس و الجبن من صفاته و الكذب و النفاق أجدى أساليبه و كل هذة الخصال البشعة أنت تظهرها هنا يوم بعد يوم ...........فهل أنت منته عن أتخاذ أبليس رباً؟
و حتى لا تسئ الظن كعادتك رباً ليس بمعنى اله بل بمعنى الأتباع.

توقيع : محمد سلامه
من مواضيع : محمد سلامه 0 ما تفسير و تأويل هذة الأية الكريمة؟
0 هل يجوز كتم التشبع فى العمل
0 لماذا أوصى النبى بأهل مصر حصراً
0 أنواع النواصب
0 لو لم يكن علياً لكنت هوداً أو نصرانياً

الصورة الرمزية محمد سلامه
محمد سلامه
عضو برونزي
رقم العضوية : 67937
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 279
بمعدل : 0.06 يوميا

محمد سلامه غير متصل

 عرض البوم صور محمد سلامه

  مشاركة رقم : 27  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-06-2012 الساعة : 05:41 PM


هل هرب الوهابى؟

توقيع : محمد سلامه
من مواضيع : محمد سلامه 0 ما تفسير و تأويل هذة الأية الكريمة؟
0 هل يجوز كتم التشبع فى العمل
0 لماذا أوصى النبى بأهل مصر حصراً
0 أنواع النواصب
0 لو لم يكن علياً لكنت هوداً أو نصرانياً

lavoisier
مــوقوف
رقم العضوية : 72468
الإنتساب : May 2012
المشاركات : 298
بمعدل : 0.07 يوميا

lavoisier غير متصل

 عرض البوم صور lavoisier

  مشاركة رقم : 28  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-06-2012 الساعة : 03:14 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلامه [ مشاهدة المشاركة ]
للمرة الأخيرة كف عن تحريف الحقائق.............
أخرج البخاري في صحيحه كتاب فرض الخمس - باب فرض الخمس - [ح 3094]:

3094 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَرْوِىُّ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَوْسِ بْنِ الْحَدَثَانِ ، وَكَانَ مُحَمَّدُ بْنُ جُبَيْرٍ ذَكَرَ لِى ذِكْرًا مِنْ حَدِيثِهِ ذَلِكَ ، فَانْطَلَقْتُ حَتَّى أَدْخُلَ عَلَى مَالِكِ بْنِ أَوْسٍ ، فَسَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ الْحَدِيثِ فَقَالَ مَالِكٌ بَيْنَا أَنَا جَالِسٌ فِى أَهْلِى حِينَ مَتَعَ النَّهَارُ ، إِذَا رَسُولُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يَأْتِينِى فَقَالَ أَجِبْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ . فَانْطَلَقْتُ مَعَهُ حَتَّى أَدْخُلَ عَلَى عُمَرَ ، فَإِذَا هُوَ جَالِسٌ عَلَى رِمَالِ سَرِيرٍ ، لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ فِرَاشٌ مُتَّكِئٌ عَلَى وِسَادَةٍ مِنْ أَدَمٍ ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ جَلَسْتُ فَقَالَ يَا مَالِ ، إِنَّهُ قَدِمَ عَلَيْنَا مِنْ قَوْمِكَ أَهْلُ أَبْيَاتٍ ، وَقَدْ أَمَرْتُ فِيهِمْ بِرَضْخٍ فَاقْبِضْهُ فَاقْسِمْهُ بَيْنَهُمْ . فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، لَوْ أَمَرْتَ بِهِ غَيْرِى . قَالَ اقْبِضْهُ أَيُّهَا الْمَرْءُ . فَبَيْنَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدَهُ أَتَاهُ حَاجِبُهُ يَرْفَا فَقَالَ هَلْ لَكَ فِى عُثْمَانَ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَالزُّبَيْرِ وَسَعْدِ بْنِ أَبِى وَقَّاصٍ يَسْتَأْذِنُونَ قَالَ نَعَمْ . فَأَذِنَ لَهُمْ فَدَخَلُوا فَسَلَّمُوا وَجَلَسُوا ، ثُمَّ جَلَسَ يَرْفَا يَسِيرًا ثُمَّ قَالَ هَلْ لَكَ فِى عَلِىٍّ وَعَبَّاسٍ قَالَ نَعَمْ . فَأَذِنَ لَهُمَا ، فَدَخَلاَ فَسَلَّمَا فَجَلَسَا ، فَقَالَ عَبَّاسٌ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، اقْضِ بَيْنِى وَبَيْنَ هَذَا . وَهُمَا يَخْتَصِمَانِ فِيمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ بَنِى النَّضِيرِ . فَقَالَ الرَّهْطُ عُثْمَانُ وَأَصْحَابُهُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، اقْضِ بَيْنَهُمَا وَأَرِحْ أَحَدَهُمَا مِنَ الآخَرِ . قَالَ عُمَرُ تَيْدَكُمْ ، أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الَّذِى بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ ، هَلْ تَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ » . يُرِيدُ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - نَفْسَهُ . قَالَ الرَّهْطُ قَدْ قَالَ ذَلِكَ . فَأَقْبَلَ عُمَرُ عَلَى عَلِىٍّ وَعَبَّاسٍ فَقَالَ أَنْشُدُكُمَا اللَّهَ ، أَتَعْلَمَانِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَدْ قَالَ ذَلِكَ قَالاَ قَدْ قَالَ ذَلِكَ . قَالَ عُمَرُ فَإِنِّى أُحَدِّثُكُمْ عَنْ هَذَا الأَمْرِ ، إِنَّ اللَّهَ قَدْ خَصَّ رَسُولَهُ - صلى الله عليه وسلم - فِى هَذَا الْفَىْءِ بِشَىْءٍ لَمْ يُعْطِهِ أَحَدًا غَيْرَهُ - ثُمَّ قَرَأَ ( وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ ) إِلَى قَوْلِهِ ( قَدِيرٌ ) - فَكَانَتْ هَذِهِ خَالِصَةً لِرَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - . وَاللَّهِ مَا احْتَازَهَا دُونَكُمْ ، وَلاَ اسْتَأْثَرَ بِهَا عَلَيْكُمْ قَدْ أَعْطَاكُمُوهُ ، وَبَثَّهَا فِيكُمْ حَتَّى بَقِىَ مِنْهَا هَذَا الْمَالُ ، فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُنْفِقُ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةَ سَنَتِهِمْ مِنْ هَذَا الْمَالِ ، ثُمَّ يَأْخُذُ مَا بَقِىَ فَيَجْعَلُهُ مَجْعَلَ مَالِ اللَّهِ ، فَعَمِلَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بِذَلِكَ حَيَاتَهُ ، أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ هَلْ تَعْلَمُونَ ذَلِكَ قَالُوا نَعَمْ . ثُمَّ قَالَ لِعَلِىٍّ وَعَبَّاسٍ أَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ هَلْ تَعْلَمَانِ ذَلِكَ قَالَ عُمَرُ ثُمَّ تَوَفَّى اللَّهُ نَبِيَّهُ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ أَنَا وَلِىُّ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - . فَقَبَضَهَا أَبُو بَكْرٍ ، فَعَمِلَ فِيهَا بِمَا عَمِلَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - ، وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُ فِيهَا لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ، ثُمَّ تَوَفَّى اللَّهُ أَبَا بَكْرٍ ، فَكُنْتُ أَنَا وَلِىَّ أَبِى بَكْرٍ ، فَقَبَضْتُهَا سَنَتَيْنِ مِنْ إِمَارَتِى ، أَعْمَلُ فِيهَا بِمَا عَمِلَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَمَا عَمِلَ فِيهَا أَبُو بَكْرٍ ، وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنِّى فِيهَا لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ، ثُمَّ جِئْتُمَانِى تُكَلِّمَانِى وَكَلِمَتُكُمَا وَاحِدَةٌ ، وَأَمْرُكُمَا وَاحِدٌ ، جِئْتَنِى يَا عَبَّاسُ تَسْأَلُنِى نَصِيبَكَ مِنِ ابْنِ أَخِيكَ ، وَجَاءَنِى هَذَا - يُرِيدُ عَلِيًّا - يُرِيدُ نَصِيبَ امْرَأَتِهِ مِنْ أَبِيهَا ، فَقُلْتُ لَكُمَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ » . فَلَمَّا بَدَا لِى أَنْ أَدْفَعَهُ إِلَيْكُمَا قُلْتُ إِنْ شِئْتُمَا دَفَعْتُهَا إِلَيْكُمَا عَلَى أَنَّ عَلَيْكُمَا عَهْدَ اللَّهِ وَمِيثَاقَهُ لَتَعْمَلاَنِ فِيهَا بِمَا عَمِلَ فِيهَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - ، وَبِمَا عَمِلَ فِيهَا أَبُو بَكْرٍ ، وَبِمَا عَمِلْتُ فِيهَا مُنْذُ وَلِيتُهَا ، فَقُلْتُمَا ادْفَعْهَا إِلَيْنَا . فَبِذَلِكَ دَفَعْتُهَا إِلَيْكُمَا ، فَأَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ ، هَلْ دَفَعْتُهَا إِلَيْهِمَا بِذَلِكَ قَالَ الرَّهْطُ نَعَمْ . ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى عَلِىٍّ وَعَبَّاسٍ فَقَالَ أَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ هَلْ دَفَعْتُهَا إِلَيْكُمَا بِذَلِكَ قَالاَ نَعَمْ . قَالَ فَتَلْتَمِسَانِ مِنِّى قَضَاءً غَيْرَ ذَلِكَ فَوَاللَّهِ الَّذِى بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ ، لاَ أَقْضِى فِيهَا قَضَاءً غَيْرَ ذَلِكَ ، فَإِنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَادْفَعَاهَا إِلَىَّ ، فَإِنِّى أَكْفِيكُمَاهَا .









الـــمـــوطـــن: العراق عدد المساهمات: 1نقاط: 1





أفهم بهدوء يا Lavo هذا النقل من مصادركم و هو صحيح رغم أنف أعلم علمائك و لذلك هو ملزم لك و إن تبرأت منه كما تبرأت أمس من أهل السمنة فأنك تعلن و بكل صراحة أنك سفسطائى أى منافق يجادل من أجل الجدل .

و لو أنت جدع و رجل كما تدعى فلتذكر الأية التى أبطلت المواريث.

أفهم يا Lavo إن الكبر و العناد هما خطيئة أبليس و الجبن من صفاته و الكذب و النفاق أجدى أساليبه و كل هذة الخصال البشعة أنت تظهرها هنا يوم بعد يوم ...........فهل أنت منته عن أتخاذ أبليس رباً؟
و حتى لا تسئ الظن كعادتك رباً ليس بمعنى اله بل بمعنى الأتباع.

لماذ هذا العناد..



من مواضيع : lavoisier 0 الخمينية.........................
0 ام المؤمنين زوجة النبي الاكرم في الدنيا والاخرة..
0 ما قولكم في هذا..........
0 تمعنوا جيدا قبل ان تحكموا...
0 ماذا تقولون في الاحاديث الكثيرة التي جائت في....

الصورة الرمزية محمد سلامه
محمد سلامه
عضو برونزي
رقم العضوية : 67937
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 279
بمعدل : 0.06 يوميا

محمد سلامه غير متصل

 عرض البوم صور محمد سلامه

  مشاركة رقم : 29  
كاتب الموضوع : محمد سلامه المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-06-2012 الساعة : 04:29 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lavoisier [ مشاهدة المشاركة ]
لماذ هذا العناد..


من الذى يعاند ؟وضحنا لك ألف مرة مصادرك ملزمة لك و ليس لنا فهل أنت تفهم من راسك أو من مكان أخر؟

توقيع : محمد سلامه
من مواضيع : محمد سلامه 0 ما تفسير و تأويل هذة الأية الكريمة؟
0 هل يجوز كتم التشبع فى العمل
0 لماذا أوصى النبى بأهل مصر حصراً
0 أنواع النواصب
0 لو لم يكن علياً لكنت هوداً أو نصرانياً
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:23 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية