ملك السعودية مريض وولي عهده يعاني من الزهايمر
كشفت مجلة الـ`فورين بوليسي` الأميركية النقاب عن احتدام الصراع حاليا داخل الأسرة الحاكمة في السعودية حول اختيار ولي العهد القادم بعد الأمير سلطان الذي يعاني من (الزهايمر)، خاصة في ظل الحالة الصحية المتردية للملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي تشير المجلة إلى أنه في مراحله الأخيرة.
وتنشر المجلة تحليلا عن تطورات الأوضاع
أن عوارض مرض الزهايمر تختلف من فرد إلى أخر، إلا انه هناك العديد من الاعراض المشتركة. وتكون الأعراض الأولى في بداية ظهور المرض هي التفكير الخاطئ والتي تكون متعلقة بالسن، أو مظاهر الإجهاد. وفي المراحل الأولى من المرض، تكون اكثر الأعراض شيوعا التي يمكن التعرف عليها هي فقدان الذاكرة
داخل السعودية للكاتب الأميركي سيمون هندرسون يقول فيه :` مات الملك.. عاش الملك، هو هتاف من المؤكد سماعه بصيغته العربية بعد وقت ليس بالطويل في السعودية.وفي آخر فصل من ملحمة بيت آل سعود، عاد الملك المسن والمريض عبد الله إلى المملكة يوم 23 فبراير الماضي بعد غياب استمر ثلاثة أشهر، أجرى خلالهما عمليتين جراحيتين في الظهر في نيويورك، وشهر من النقاهة في قصره بالمغرب`.
ويضيف الكاتب :` عودة الملك السعودي لم تكن عودة ظافرة تماما... فعند وصوله إلى المغرب، أنزل الملك إلى أرض المطار من طائرته في عربة رافعة خاصة بالمُقعدين طورت وفقاً لتصميم شاحنة تموين.. واستخدمت وسيلة غريبة مماثلة لدى عودته إلى قصره في الرياض`.
ويشير الكاتب إلى أن الملك عبدالله في مراحله الأخيرة، والقصة الحقيقية لعودة الملك، تتمثل على أي حال في الهدايا التي أغدقها على شعبه، فقد استغل الملك فرصة عودته للإعلان عن منح مالية للشعب السعودي بلغت مبلغا مذهلا هو 36 مليار دولار تشمل وفقا لصحيفة `فايننشال تايمز`، علاوة بنسبة 15% لموظفي القطاع العام، وإعفاءات للمدنيين المحكومين، ومساعدات مالية للطلاب والعاطلين عن العمل. كل ذلك يضاف إلى الإنفاق المقرر في الموازنة السعودية والبالغ 400 مليار دولار حتى نهاية العام 2014 لتحسين الظروف التعليمية والبنية التحتية والرعاية الصحية.
ويبدو ان سخاء الملك عبد الله بصورة أوضح جاء ضمانا لعدم إصابة المملكة بعدوى داء الثورية المنتشر من تونس ومصر عبر العالم العربي. لكن محللين جادين للشأن السعودي يعتقدون أن السياسة في المملكة يمكن أن تتطور بشكل دراماتيكي كما حدث في شمال أفريقيا.
ولن تؤدي رسالة أو اثنتان على موقع `تويتر` من امرأة سعودية شابة تعلمت في الخارج حول نقص حقوقها إلى انبثاق ربيع الرياض.
ومن غير المحتمل أن يحدث ذلك نتيجة لحملة على `الفيس بوك`تطالب بيوم من الاحتجاجات في 11 مارس، أو أن عريضة على الإنترنت موقعة من جانب أكثر من 100 أكاديمي وناشط تطالب بملكية دستورية ستكتسب نوعا من الزخم.
فالمملكة في تقدير الكثيرين، مكان محافظ بشكل غير اعتيادي، حيث الناس يعرفون مكانهم وينفذون ما يطلبه منهم آباؤهم. وإذا كانت هناك هواية وطنية فإنها إما قيادة السيارات بصورة خطرة وإما الاستسلام للكسل.
ولكن يبدو أن حتى المملكة السعودية لن تنجو من تيارات الاضطرابات التي تجتاح العالم العربي. وربما تكون العائلة السعودية المالكة، من خلال سوء إدارتها للبنية التحتية العامة في المملكة، قد جلبت ذلك على نفسها.
فقد كان الشتاء الحالي من أكثر المواسم مطرا وتسبب في سيول قاتلة في مدينة جدة الساحلية. وخلال ليلة عاصفة واحدة هطلت خلال ساعات قليلة أمطار يمكن أن تهطل في ثلاثة أشهر. ومات على الأقل 10 أشخاص، وما زال الكثيرون مفقودين.
وحدثت إحدى العواصف في يناير في الليلة التي وصل فيها الرئيس التونسي المخلوع زين الدين بن على وحاشيته إلى جدة.
تتمثل على أي حال في الهدايا التي أغدقها على شعبه، فقد استغل الملك فرصة عودته للإعلان عن منح مالية للشعب السعودي بلغت مبلغا مذهلا هو 36 مليار دولار تشمل وفقا لصحيفة `فايننشال تايمز`، علاوة بنسبة 15% لموظفي القطاع العام، وإعفاءات للمدنيين المحكومين، ومساعدات مالية للطلاب والعاطلين عن العمل. كل ذلك يضاف إلى الإنفاق المقرر في الموازنة السعودية والبالغ 400 مليار دولار حتى نهاية العام 2014 لتحسين الظروف التعليمية والبنية التحتية والرعاية الصحية.
لم يستلم أي من المواطنين أي شيء مما ذكر
بالنسبة إلى 15% فالموظفين يستلمونها منذو أربع سنين
انشاء الله مملكة العواجيز في طريقها الى النهايه لادري كيف مملكه كبيره تسمى باسم عائله صغيره واي عائله عرفت عنها بتاريخ مشوش ملئ بالمؤامرات لشعوب المسلمين كيف يسمحوا شعوبهم بذلك اي افيون يتعاطون