جزاك ربي الجنة أخي اليسوع
نعم هذه مقتطفات من كتاب لله ثم للتاريخ للشيخ حسين الموسوي
وأيضا كتاب نظرية الإمامة لعبدالحميد الكاتب ذلك المفكر الإثنى عشري حفظه الله الذي راجع أصول المذهب وأنكر مسألة مولد الإمام وقد استمعت له وإني أنصح الجميع بقراءة كتبه وهو مازال على المذهب الشيعي
جزاكم ربي الجنة لكن ليس كل هذه الأقوال متفق أخي على ضعفها فقد راجعت كثير منها في المواقع الإلكترونية ورأيت الإختلاف
حتى ذهبت إلى الملحقية الثقافية للجمهورية الإيرانية فوجدت في كثير من الكتب الإختلاف حتى في تحديد عدد الصحابة وأقصى الكتب قال 9
لكم الشكر والمثوية
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف
ياأخي والله عيب وبعدين معاكم يالوهابيه .. يالنواصب
ليش تكذب انت وتقول هذه مقتطفات من كتاب لله ثم للتاريخ للشيخ حسين الموسوي
وأنا الحين صارلي اكثر من ساعتين أراجع
كتاب لله وللحقيقه للشيخل للشيخ على أل حسن
وبعدين راجعت
كتاب ( لله ثم للتاريخ )حسين الموسوي
ولقيت كل أسئلتك ناقلها من هالكتاب .. وبعدين تكذب وتقول
هذه مقتطفات ..
يعني عيب والله .. شنو خليتو حق اليهود أنتم ..
وبعدين معاكم .. لعنة الله عليكم ..
أنا كنت اناظر الاقباط المسيحيين .. واليهود ..
والله العظيم كلهم يحتجون بأحاديث... أبو هريره .. وعائشه ..
وحنا نعرف انه تسعين بالميه من أحاديث ابو هيره .. وعائشه هي كذب وزور ..
أن تولية معاوية ولده يزيد هو غدر بالأمة بأكملها لا بالإمام الحسن وحده وهو برهان ساطع على عدم وجود صلح من الأصل إذ لو كان هناك صلحا ما كان هناك غدرا من قبل معاوية . فالغدر لا يكون إلا إذا كان معاوية مغبونا بهذا الصلح إن كان
واقعا . . وما حدث بين الحسن ومعاوية إنما هو أمر أشبه بأمر التحكيم لم يرضخ له الإمام الحسن كما لم يرضخ الإمام علي لنتيجته مما اضطر معاوية إلى التآمر والغدر للخلاص من الحسن . .
وكيف لإمام يقود أربعين ألف مقاتل بايعوا على الموت أن يميل إلى السلم بهذه البساطة ؟
يعني يا أخي هل تقصد أن سيدنا الحسن ضحك عليه (حاشاه) كيف يرضى بصلح أو تحكيم فيه التخلي عن شرط أساسي لقبول الأعمال ألا هو الإمامة
لماذا لم ينهض ويحارب معاوية وركن للذين ظلموا لماذا لم يحرض أتباعه على معاوية بل قال
وقال الحسن عليه السلام:
(أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنـهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10).
انت ليش تأخذ الجانب السلبي فقط ليش ما تأخذ الجانب الايجابي وهذه الرواية في الكافي
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام وَ اللَّهِ لَوْ ضَرَبْتُ خَيْشُومَ مُحِبِّينَا بِالسَّيْفِ مَا أَبْغَضُونَا وَ وَ اللَّهِ لَوْ أَدْنَيْتُ إِلَى مُبْغِضِينَا وَ حَثَوْتُ لَهُمْ مِنَ الْمَالِ مَا أَحَبُّونَا
عن أبي عبد الله عليه السلام
قال البرص شبه اللعنة لا يكون فينا و لا في ذريتنا و لا في شيعتنا
عَنْ يُونُسَ عَنْ جَمِيلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللَّهِ عليه السلام قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ يَغْدُو النَّاسُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَصْنَافٍ عَالِمٍ وَ مُتَعَلِّمٍ وَ غُثَاءٍ
فَنَحْنُ الْعُلَمَاءُ وَ شِيعَتُنَا الْمُتَعَلِّمُونَ وَ سَائِرُ النَّاسِ غُثَاءٌ
وكثير من الروايات التي تؤكد محبة اهل البيت لشيعتهم بل حتى اهل البيت يستغفرون لشيعتهم
انت ليش تأخذ الجانب السلبي فقط ليش ما تأخذ الجانب الايجابي وهذه الرواية في الكافي
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام وَ اللَّهِ لَوْ ضَرَبْتُ خَيْشُومَ مُحِبِّينَا بِالسَّيْفِ مَا أَبْغَضُونَا وَ وَ اللَّهِ لَوْ أَدْنَيْتُ إِلَى مُبْغِضِينَا وَ حَثَوْتُ لَهُمْ مِنَ الْمَالِ مَا أَحَبُّونَا
عن أبي عبد الله عليه السلام
قال البرص شبه اللعنة لا يكون فينا و لا في ذريتنا و لا في شيعتنا
عَنْ يُونُسَ عَنْ جَمِيلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللَّهِ عليه السلام قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ يَغْدُو النَّاسُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَصْنَافٍ عَالِمٍ وَ مُتَعَلِّمٍ وَ غُثَاءٍ
فَنَحْنُ الْعُلَمَاءُ وَ شِيعَتُنَا الْمُتَعَلِّمُونَ وَ سَائِرُ النَّاسِ غُثَاءٌ
وكثير من الروايات التي تؤكد محبة اهل البيت لشيعتهم بل حتى اهل البيت يستغفرون لشيعتهم
يعني يا أخي هل تقصد أن سيدنا الحسن ضحك عليه (حاشاه) كيف يرضى بصلح أو تحكيم فيه التخلي عن شرط أساسي لقبول الأعمال ألا هو الإمامة
لماذا لم ينهض ويحارب معاوية وركن للذين ظلموا لماذا لم يحرض أتباعه على معاوية بل قال
وقال الحسن عليه السلام:
(أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنـهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10).
لا جواب على هذا التساؤل برغم وجود الدليل من كلام سيدنا الحسن خامس الخلفاء الراشدين