أخي خادم الأئمه
الله يحرم وجهك عن النار قل آمييييييييين
وهذا الدلييييل/
فقد جاءت السنة النبوية الصحيحة ببيان أنه يستحب للمؤذن أن يضيف على الأذان في صلاة الفجر: الصلاة خير من النوم بعد قوله: "حي على الفلاح". وقد دلت على ذلك أحاديث كثيرة، فمن ذلك ما جاء في الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لأبي محذورة -رضي الله عنه-: (فإنْ كَانَ صَلاةَ الصُّبْحِ قُلْتَ: "الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ..)1.
وكذلك ما جاء في حديث بلال -رضي الله عنه- أنه أتى النبي -صلى الله عليه وسلم- يؤذنه بصلاة الفجر. فقيل: هو نائم. فقال: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم. فأقرت في تأذين الفجر. فثبت الأمر على ذلك 2. وأخرجه الطبراني في الكبير وفيه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لبلال: (ما أحسن هذا يا بلال! اجعله في أذانك)..
السلامُ عليكم قد آكون مشتركــآ جديدأً وشدنى الموضوع
هل الحوار قائماً على اقامةِ الحجه باالأذأن ا لصحيح
أِشهدُ أن محمد الرسول الله . من بديةُ الاسلامِ وهى تقال
ماالذى آتى وحرف ونهج نهجاً يريدُ القول باان الصحيح ماتقولَ يامن تؤذنُ اذان اشهدُ آن علىً ولي الله
حدثً العقل بمايليق فااذا صدق فلا عقلَ لهُ
شكرأً وتحيتِ
الرواية الثــانية:
هذا السند
1081 - حدثنا محمد بن علي الصائغ المكي ثنا يعقوب بن حميد ثنا عبد الله بن وهب عن يونس بن يزيد عن الزهري عن حفص بن عمر عن بلال أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم يؤذنه بالصبح فوجده راقدا فقال : الصلاة خير من النوم مرتين قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما أحسن هذا يا بلال اجعله في أذانك )
في سند الـرواية :
1- محمد بن علي الصــائغ لم اجد له ترجمة
2-يعقوب بن حميد:
قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : سألت عنه أبا زرعة فحرك رأسه . قلت : كان صدوقا فى الحديث ؟ فقال : لهذا شروط . و قال فى حديث رواه ابن كاسب : قلبى لا يسكن على ابن كاسب .
و قال أبو حاتم : ضعيف الحديث .
و قال النسائى : ليس بشىء .
و قال فى موضع آخر : ليس بثقة .
قال العقيلى عن زكريا بن يحيى الحلوانى : رأيت أبا داود ( السجستانى قد جعل حديث يعقوب بن كاسب و قايات على ظهور كتبه ) ، فسألته عنه ، فقال : رأينا فى مسنده أحاديث أنكرناها ، فطالبناه بالأصول فدافعنا ، ثم أخرجها بعد فوجدنا الأحاديث فى الأصول مغيرة بخط طرى ، كانت مراسيل فأسندها و زاد فيها .
و قال صالح جرزة : تكلم فيه بعض الناس .
المصــدر : تهذيب الكمال
وايضا
7815 - يعقوب بن حميد بن كاسب المدني نزيل مكة وقد ينسب لجده صدوق ربما وهم من العاشرة مات سنة أربعين أو إحدى وأربعين عخ ق
من كتاب تقريب التهذيب الجزء 1 صفحة 607
3-يونس بن يزيد:
قال احمد بن حنبل .،:يروى أحاديث من رأى الزهرى يجعلها عن سعيد . قال أبو عبد الله : يونس كثير الخطأ عن الزهرى ، و عقيل أقل خطأ منه .
و قال أبو زرعة الدمشقى : سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول : فى حديث يونس ابن يزيد منكرات عن الزهرى ، منها : عن سالم عن أبيه ، عن النبى صلى الله عليه وسلم :
" فيما سقت السماء العشر " .
و قال أبو الحسن الميمونى : سئل أحمد بن حنبل : من أثبت فى الزهرى ؟ قال : معمر . قيل له : فيونس ؟ قال : روى أحاديث منكرة .
السند الاول فيه الحارث بن عبيد
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه : مضطرب الحديث .
و قال أبو طالب أحمد بن حميد : سألت أحمد بن حنبل عنه ، فقال : لا أعرفه ، قلت : يروى عن هود بن شهاب ، قال : لا أعرفه ، قلت : روى هود بن شهاب بن عباد عن أبيه عن جده : مر عمر على أبيات بعرفات ، قال : نعم هذا يروى عن عباد من غير هذا الوجه .
و قال عباس الدورى ، و عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن يحيى بن معين : ضعيف الحديث .
و قال أبو حاتم : ليس بالقوى ، يكتب حديثه و لا يحتج به .
و قال النسائى : ليس بذاك القوى .