كم نحن حقيرون امام عظمه الله تعالى
احسنت عزيزتي ليلى
موضوع بغايه الاهميه ويجعلنا نلتفت الى انفسنا ونروضها عن المعاصي
ان النفس لاماره بالسوء حتى على خالقها وبارئها
فيجب على كل انسان ان لا يستصغر ذنبه ويستخف به فاعظم الذنوب هو استصغار الذنب
استتغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
اللهم اعفو عنا كل ماتقدم من ذنوبنا وكل ما تاخر
لكن هناك نقطة لم استوعبها جيدا .. اتمنى لو توضحها لي ,
المقدمات التمهيديه للنتيجه الأخرويه
و اكون لك شاكرة
بسم الله الرحمن الرحيم
التوضيح موجود للعباره أعلاه ورد في السطور التي تلتها ومع هذا لك هذا
كل عمل له مقدمات تمهيديه ونتائج ..... وكما في الرياضيات هناك لاي نظريه فرضيات ونتيجه
فالعمل الذي يبنى على قاعده وبيانات صحيحه تكون نتائجه صحيحه وسليمه
والعكس صحيح .....
فالعمل الدنيوي الذي يكون خالص لله تعالى تكون نتيجته الثواب والجزاء الأوفى في الأخره
وكل نتيجه تعتمد على مقدماتها
فالخير نتيجته الخير والشر نتيجته الشر
الله سبحانه وتعالى لم يخلق هذه الكون عبثاً
بل ليثبت عظمته وقدرته التي لا حدود لها ولو تفكر الأنسان
وتدبر في ماحولها لماغفل عن ذكر الله ولما وقع في الخطيئة
كم ذكر من سبقوني في المشاركة في الموضوع
ذات مرة سأل ذو القرنين وهو احد الملوك العضام الصالحين الذين
حكمو في الأرض.. سأل جبريل عليه السلام : ماعبادة اهل الأرض من
أهل السماء ؟؟
أجاب : وماعبادة اهل الأرض من أهل السماء !!!
ان من الملائكة من هو ساجد الى يوم القيامة ومنهم من هو راكع الى
يوم القيامة ....... الخ
اختي ليلى يجب ان تقولي ماأحقر كوننا بشر !!!
فنحن في في الواقع لا شيء مقارنة بغيرنا من مخلوقات
" وان كل شيء ألا يسبح ولكن لا تفقهون "
لك مني جزيل الشكر
موضوع رائع.... تحياتي لك
بل ليثبت عظمته وقدرته التي لا حدود لها ولو تفكر الأنسان
وتدبر في ماحولها لماغفل عن ذكر الله ولما وقع في الخطيئة
كم ذكر من سبقوني في المشاركة في الموضوع
ذات مرة سأل ذو القرنين وهو احد الملوك العضام الصالحين الذين
حكمو في الأرض.. سأل جبريل عليه السلام : ماعبادة اهل الأرض من
أهل السماء ؟؟
أجاب : وماعبادة اهل الأرض من أهل السماء !!!
ان من الملائكة من هو ساجد الى يوم القيامة ومنهم من هو راكع الى
يوم القيامة ....... الخ
اختي ليلى يجب ان تقولي ماأحقر كوننا بشر !!!
فنحن في في الواقع لا شيء مقارنة بغيرنا من مخلوقات
" وان كل شيء ألا يسبح ولكن لا تفقهون "
لك مني جزيل الشكر
لكن هناك نقطة لم استوعبها جيدا .. اتمنى لو توضحها لي ,
المقدمات التمهيديه للنتيجه الأخرويه
و اكون لك شاكرة
بسم الله الرحمن الرحيم
التوضيح موجود للعباره أعلاه ورد في السطور التي تلتها ومع هذا لك هذا
كل عمل له مقدمات تمهيديه ونتائج ..... وكما في الرياضيات هناك لاي نظريه فرضيات ونتيجه
فالعمل الذي يبنى على قاعده وبيانات صحيحه تكون نتائجه صحيحه وسليمه
والعكس صحيح .....
فالعمل الدنيوي الذي يكون خالص لله تعالى تكون نتيجته الثواب والجزاء الأوفى في الأخره
وكل نتيجه تعتمد على مقدماتها
فالخير نتيجته الخير والشر نتيجته الشر
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
و اللعنة على اعدائهم
ومخالفيهم الى يوم الدين
,,??,,
السؤال الذي طرح
ما أحقر وجودنا
ومانحن سوى مخلوق
خلق ليكون عبدا سوى لله
ومع هذا حين منحه الله عقلا
تمادى وجعل من خلقه
وسيلة ليعصى خالقه
ويسيكبر على نعمته
إذ تأملنا خلقنا وتركيبتنا الفسلوجية
بل التكوين الخلقي للخليقة
بأجمع وماهية الفواصل
التي تجمعها لرأينا
أننا من صنع خالق أعظم
من أن تدركه الأبصار
ومع هذا نصر على العصيان لماذا....
لأننا لن ندرك بعد حقارتنا
وجفاء فهمنا للصنع الله فينا
وفي كل ما يحيط بنا
خلقنا من طين
ومع هذا حين تلامس أيدينا إياه
ترانا نتأفف أليس هذا يدل على جحودنا
الغير العلني والمباشر
لعدم إدراكنا بالدونية أمام خلق الله
فالحقارة تبدأ بإستصغارنا وتحقيرنا
لأصغر خلق الله لتمتد إلى التكيف
مع ذواتنا الحقيرة ومن ثم آلإقبال
على المعاصي الكبرى
والعياذ بالله وتقبلها بضمير
موتها حقارة ذواتنا
فما أحقر وجودنا يكون عندئد
أختي الكريمة
وجدت نفسي ضائعة
أمام الكم الهائل من النقاشات
التي وضعوها الإخوان والأخوات
فأدركت معها حقارة حرف
حين يتيه به المطاف بين أروقة
ردود رائعة كتلك
فتقبلي من تواضع ردي
ونطلب من الله صاغرين
مستصغيرن محتقرين ذاتنا
الحقيرة المتوسلة برحمة الله
التي وسعت أركان كل شيئ
ومع هذا تظل نفوسنا تشعر
بحقارتها لأنها في تواصل
مستمر مع تكرار الذنوب
وإن إستصغرنا حقارتها
إلا أنها سوف تكون
في ميزان أعمالنا أعظم حقارة هي
فلنحقر صغار ذنوبنا
لنتجنب بهذا كبرى حقارتنا الوضيعة
لكم مني كل التحيايا موصول
بوصال الشكر على فتح
موضوع لنقاش ميزه ردود الإخوان الأكارم
دمتم محاطين بالألطاف المحمدية
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
و اللعنة على اعدائهم
ومخالفيهم الى يوم الدين
,,??,,
السؤال الذي طرح
ما أحقر وجودنا
ومانحن سوى مخلوق
خلق ليكون عبدا سوى لله
ومع هذا حين منحه الله عقلا
تمادى وجعل من خلقه
وسيلة ليعصى خالقه
ويسيكبر على نعمته
إذ تأملنا خلقنا وتركيبتنا الفسلوجية
بل التكوين الخلقي للخليقة
بأجمع وماهية الفواصل
التي تجمعها لرأينا
أننا من صنع خالق أعظم
من أن تدركه الأبصار
ومع هذا نصر على العصيان لماذا....
لأننا لن ندرك بعد حقارتنا
وجفاء فهمنا للصنع الله فينا
وفي كل ما يحيط بنا
خلقنا من طين
ومع هذا حين تلامس أيدينا إياه
ترانا نتأفف أليس هذا يدل على جحودنا
الغير العلني والمباشر
لعدم إدراكنا بالدونية أمام خلق الله
فالحقارة تبدأ بإستصغارنا وتحقيرنا
لأصغر خلق الله لتمتد إلى التكيف
مع ذواتنا الحقيرة ومن ثم آلإقبال
على المعاصي الكبرى
والعياذ بالله وتقبلها بضمير
موتها حقارة ذواتنا
فما أحقر وجودنا يكون عندئد
أختي الكريمة
وجدت نفسي ضائعة
أما
م الكم الهائل من النقاشات
التي وضعوها الإخوان والأخوات
فأدركت معها حقارة حرف
حين يتيه به المطاف بين أروقة
ردود رائعة كتلك
فتقبلي من تواضع ردي
ونطلب من الله صاغرين
مستصغيرن محتقرين ذاتنا
الحقيرة المتوسلة برحمة الله
التي وسعت أركان كل شيئ
ومع هذا تظل نفوسنا تشعر
بحقارتها لأنها في تواصل
مستمر مع تكرار الذنوب
وإن إستصغرنا حقارتها
إلا أنه
ا سوف تكون
في ميزان أعمالنا أعظم حقارة هي
فلنحقر صغار ذنوبنا
لنتجنب بهذا كبرى حقارتنا الوضيعة
لكم مني كل التحيايا موصول
بوصال الشكر على فتح
موضوع لنقاش ميزه ردود الإخوان الأكارم
دمتم محاطين بالألطاف المحمدية