لنا تقليد ومراجع ولا نعتمد على كلام العوام مهما وصل من العلم
إلا إذا كان كلامه يوافق كلام المرجعية
فهل هذا الكلام صدر من أحد المراجع؟
طيب إذا كلام المرجعيه لم يوافق القران
فما العمل !!!
هل نعمل براي المرجع ام براي القران ؟
الحمد لله رب العالمين
(( لقد أمر أهل البيت عليهم السلام ورضي عنهم
بالرجوع إلى القرآن الكريم
واعتباره الميزان الذي تُوزن به الروايات ))
عن الإمام الصادق قال خطب النبي صلى الله عليه وآله وسلم بمنى فقال:
" أيها الناس ماجاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قُلْتُه
وماجاءكم يُخالف كتاب الله فلم أقُلْه"
أصول الكافي 1/56
عن أيوب بن الحُر قال: سمعت أباعبد الله الصادق يقول :
" كلُّ شيءٍ مردودٌ إلى الكتاب والسنة
وكلُّ حديثٍ لايوافق كتاب الله فهو زُخْرُف"
أصول الكافي 1/55
وعنهم عليهم السلام :
" ما أتاكم عنَّا فاعرضوه على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخُذُوا به
وما خالفه فاطرحوه "
الإستبصار 3/157
وعن الصادق عليه السلام :
" مالم يوافق من الحديث القُرآن فهو زُخْرُف"
وسائل الشيعة 18/باب 9 حديث12
ومع تطبيقنا لروايات أهل البيت نجد أن تفضيل الأئمة على الأنبياء زُخْرفٌ من القول غروراً
فلقد أُمر أهل الكتاب ومعهم أمّة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
بأن يؤمنوا بالله وما أنزل عليهم وما أنزل على جميع الأنبياء حتى يتحقق لهم الإيمان والإسلام
فالأئمة مطالبون وهم من أمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
أن يلتزموا بهذه الآية وليس العكس
فلم يأمر الله الأنبياء بالإيمان بالإئمة
نعوذ بالله من الخيبة والخُسران ومعاندة القُرآن
التعديل الأخير تم بواسطة رافضي وهابي ; 12-03-2009 الساعة 01:00 PM.
فما العمل !!!
هل نعمل براي المرجع ام براي القران ؟
الحمد لله رب العالمين
(( لقد أمر أهل البيت عليهم السلام ورضي عنهم
بالرجوع إلى القرآن الكريم
واعتباره الميزان الذي تُوزن به الروايات ))
عن الإمام الصادق قال خطب النبي صلى الله عليه وآله وسلم بمنى فقال:
" أيها الناس ماجاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قُلْتُه
وماجاءكم يُخالف كتاب الله فلم أقُلْه"
أصول الكافي 1/56
عن أيوب بن الحُر قال: سمعت أباعبد الله الصادق يقول :
" كلُّ شيءٍ مردودٌ إلى الكتاب والسنة
وكلُّ حديثٍ لايوافق كتاب الله فهو زُخْرُف"
أصول الكافي 1/55
وعنهم عليهم السلام :
" ما أتاكم عنَّا فاعرضوه على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخُذُوا به
وما خالفه فاطرحوه "
الإستبصار 3/157
وعن الصادق عليه السلام :
" مالم يوافق من الحديث القُرآن فهو زُخْرُف"
وسائل الشيعة 18/باب 9 حديث12
ومع تطبيقنا لروايات أهل البيت نجد أن تفضيل الأئمة على الأنبياء زُخْرفٌ من القول غروراً
فلقد أُمر أهل الكتاب ومعهم أمّة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
بأن يؤمنوا بالله وما أنزل عليهم وما أنزل على جميع الأنبياء حتى يتحقق لهم الإيمان والإسلام
فالأئمة مطالبون وهم من أمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
أن يلتزموا بهذه الآية وليس العكس
فلم يأمر الله الأنبياء بالإيمان بالإئمة
نعوذ بالله من الخيبة والخُسران ومعاندة القُرآن
اثبت ادعائك لنا وقل في ماذا خالف علمائنا حفظهم الله القران ..
طيب إذا كلام المرجعيه لم يوافق القران
فما العمل !!!
هل نعمل براي المرجع ام براي القران ؟
الحمد لله رب العالمين
(( لقد أمر أهل البيت عليهم السلام ورضي عنهم
بالرجوع إلى القرآن الكريم
واعتباره الميزان الذي تُوزن به الروايات ))
عن الإمام الصادق قال خطب النبي صلى الله عليه وآله وسلم بمنى فقال:
" أيها الناس ماجاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قُلْتُه
وماجاءكم يُخالف كتاب الله فلم أقُلْه"
أصول الكافي 1/56
عن أيوب بن الحُر قال: سمعت أباعبد الله الصادق يقول :
" كلُّ شيءٍ مردودٌ إلى الكتاب والسنة
وكلُّ حديثٍ لايوافق كتاب الله فهو زُخْرُف"
أصول الكافي 1/55
وعنهم عليهم السلام :
" ما أتاكم عنَّا فاعرضوه على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخُذُوا به
وما خالفه فاطرحوه "
الإستبصار 3/157
وعن الصادق عليه السلام :
" مالم يوافق من الحديث القُرآن فهو زُخْرُف"
وسائل الشيعة 18/باب 9 حديث12
ومع تطبيقنا لروايات أهل البيت نجد أن تفضيل الأئمة على الأنبياء زُخْرفٌ من القول غروراً
فلقد أُمر أهل الكتاب ومعهم أمّة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
بأن يؤمنوا بالله وما أنزل عليهم وما أنزل على جميع الأنبياء حتى يتحقق لهم الإيمان والإسلام
فالأئمة مطالبون وهم من أمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
أن يلتزموا بهذه الآية وليس العكس
فلم يأمر الله الأنبياء بالإيمان بالإئمة
نعوذ بالله من الخيبة والخُسران ومعاندة القُرآن
إعلم عمن تتكلم قبل الكلام
المرجعية عندنا ليست العوران عنكم حتى يخالف كلامها كلام القرآن
ونحن ليسنا كأنتم وعاظكم وعاظ سلاطين
عبيد للدنيا
توجد لدينا في معتقدات الشيعة عن الإمام الصادق عليه السلام هذه المقولة
الراد عليهم كالراد علينا والراد علينا كالراد على النبي والراد على النبي كالراد على الله والراد على الله
ان النبوّة هي رتبة لمن يتلقّى أخبار الغيب ليوصلها إلى الناس ، والرسول هو النبي الذي يأتي بشريعة خاصّة بوحي يوحى اليه فهو أرفع مكانةً من النبي.
هذا عند أهل الاصطلاح ، وقد يستعمل كلّ منهما في مقام الآخر تسامحاً و مجازاً .
وأمّا الإمام فهو من كانت له مهمّة التطبيق وقيادة المجتمع البشري و تنفيذ الوحي، فهو أعلى رتبةً من النبي والرسول ، وممّا يدلّ عليه - على سبيل المثال لا الحصر - انّ الإمامة اعطيت لإبراهيم (عليه السلام ) بعد مدّة طويلة من نبوّته ورسالته و بعد خضوعه (عليه السلام ) لأوامر امتحانيّة صعبة : (( وَإذ ابْتَلَى إبْرَاهيمَ رَبّه بكَلمَات فَأَتَمَّهنَّ قَالَ إنّي جَاعلكَ للنَّاس إمَامًاً )) (البقرة : 124), والمتيقن أنّه (عليه السلام) كان نبياً ورسولاً قبل هذه الامتحانات لتلقّيه الكلمات من ربّه وحياً.