بعد ان تم الاجابة على موضوع المضحك تحدي وهالخرابيط الي صراحة انا والاخ النجف الاشرف ضحكنا كثيرا حيث انا والعزيز النجف الاشرف ظننا بالوهلة الاولى انه سيأتي بشيء جديد!!
لكنه اتى بكتاب اسئلة قادت الشيعة للحق وقد تم تأليف كتب ردا عليه (الكترونية) من الاخ الحاج بهبهاني (القدس) والأخ المقـــداد
فبعد ان بهت صار يهذي ويقول تفخيذ!! متعة!! لواط!! دبر !!
وكالعادة شبهات قديمة اكلها الدهـــر
فسنبدأ بموضوع الحــــلقة الاولى من الحوار في موضوع :
اقتباس :
عـن تفخيذ الطفلة
فهـــــات فتوى سماحة السيد الإمام روح الله الخميني قدس الله روحه الزكــــية كامــلة من غيـــر بتر :rolleyes:
وسيكون اصول الحوار :
1- شـــرح كلام الإمام الخميني عليه السلام
2- هل التفخيذ ورد عند اهل السنة أم لا
3-ماحكم الدخول بالطفلة (اي معاشـــرتها) عند الشيعة وعند اهل السنة (فضــــائح الوهابية على الباب فلا تطوووفكم يا شيعة)
بعد ان تم الاجابة على موضوع المضحك تحدي وهالخرابيط الي صراحة انا والاخ النجف الاشرف ضحكنا كثيرا حيث انا والعزيز النجف الاشرف ظننا بالوهلة الاولى انه سيأتي بشيء جديد!!
لكنه اتى بكتاب اسئلة قادت الشيعة للحق وقد تم تأليف كتب ردا عليه (الكترونية) من الاخ الحاج بهبهاني (القدس) والأخ المقـــداد
فبعد ان بهت صار يهذي ويقول تفخيذ!! متعة!! لواط!! دبر !!
وكالعادة شبهات قديمة اكلها الدهـــر
فسنبدأ بموضوع الحــــلقة الاولى من الحوار في موضوع :
فهـــــات فتوى سماحة السيد الإمام روح الله الخميني قدس الله روحه الزكــــية كامــلة من غيـــر بتر :rolleyes:
وسيكون اصول الحوار :
1- شـــرح كلام الإمام الخميني عليه السلام
2- هل التفخيذ ورد عند اهل السنة أم لا
3-ماحكم الدخول بالطفلة (اي معاشـــرتها) عند الشيعة وعند اهل السنة (فضــــائح الوهابية على الباب فلا تطوووفكم يا شيعة:d)
رمتني بدائهــا وإنسلت
تهرب عن موضوعي وتهرف بمـا لا تعرف ثـم تقــول تم الـرد عليــه....أين العقــول إن وجـدت.
فمـثــلاً لـو أتيت بكتــاب للــه ثـم للتـاريخ فهـل تستطيـع أن ترد عليـه أو تنقل لي رد علمـائكم المتخبطين....
قال حسين الموسوي في كتابة لله ثم للتاريخ :
(( لما كان الإمام الخميني مقيماً في العراق كنا نتردد إليه ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جداً، وقد اتفق مرة أن وجهت إليه دعوة من مدينة تلعفر وهي مدينة تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريباً بالسيارة، فطلبني للسفر معه فسافرت معه، فاستقبلونا وأكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة هناك، وقد قطعوا عهداً بنشر التشيع في تلك الأرجاء وما زالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم. ولما انتهت مدة السفر رجعنا، وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر، فأمر بالتوجه إلى منطقة العطيفية حيث يسكن هناك رجل إيراني الأصل يقال له سيد صاحب، كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية. فرح سيد صاحب بمجيئنا، وكان وصولنا إليه عند الظهر، فصنع لنا غداء فاخراً واتصل ببعض أقاربه فحضروا وازدحم منـزله احتفاء بنا، وطلب سيد صاحب إلينا المبيت عنده تلك الليلة فوافق الإمام، ثم لما كان العشاء أتونا بالعشاء، وكان الحاضرون يقبلون يد الإمام ويسألونه ويجيب عن أسئلتهم، ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار، أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جداً، فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها للتمتع بـها فوافق أبوها بفرح بالغ، فبات الإمام الخميني والصبية في حضنه ونحن نسمع بكاءها وصريخها. المهم أنه أمضى تلك الليلة فلما أصبح الصباح وجلسنا لتناول الإفطار نظر إلي فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي؛ إذ كيف يتمتع بـهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع بإحداهن فلم يفعل؟ فقال لي: سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة؟ قلت له: سيد القول قولك، والصواب فعلك، وأنت إمام مجتهد، ولا يمكن لمثلي أن يرى أو يقول إلا ما تراه أنت أو تقوله، -ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض وقتذاك-. فقال: سيد حسين؛ إن التمتع بـها جائز ولكن بالمداعبة والتقبيل والتفخيذ. أما الجماع فإنـها لا تقوى عليه. وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة فقال: (لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضماً وتفخيذاً -أي يضع ذكره بين فخذيها- وتقبيلاً) انظر كتابه (تحرير الوسيلة 2/241 مسألة رقم 12).))
وســــأذكر بإذن للــه المتعــة عنـد الشيعــة بعد ردي هذا
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ...
وقالب الامه وما مقعدها واخر شي طلعت انسان جاهل فاسمع يامن تدعي العلم اولا هذا انذار لك واقسم بلله اي تجاوز منك على نسائنا لرميك في سله المهملات وقد حذفت ردك بخصوص قذف محصناتنا ايها السلفي
سأضع ان شاء الله المباحث الـــثلاث باالليل ان شاء الله بقـــعد بالقهــوة حيث عندنا اجتماع مع بعض السادة الاعزاء ادامهم الله ذخرا وبعدها اضع بحث الاول والثاني والثالث
بدون مقــــدمات سنعرض مباحثنا بالتسلسل حتى نسقط هذه الشبهة الهـــزيلة
1- المبحث الاول : شرح كلام الإمام الخميني
12 : لا يجوز وطء الزوجة قبل إكمال تسع سنين ، دواماً كان النكاح أو منقطعاً ، وأمّا سائر الاستمتاعات كاللّمس بشهوة والضمّ والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة ، ولو وطئها قبل التسع ولم يفضها لم يترتّب عليه شيء غير الاثم على الأقوى
فنقــــول
نلخص الكلام بعدة جمل:
1- الفتوى ليست في صدد إباحة التمتع أو عدم إباحته ، وإنما بصدد بيان لواحق الزواج بالزوجة الصغيرة، وهل يجوز وطؤها أم لا ، فالجواب لا يجوز قبل إكمال التسع كما هو واضح .. هناك سؤال ثاني يسأل إذن هل يجوز الاستمتاعات غير الوطء ، الجواب نعم
3- بيان حد الصغر ، أجاب بأن لا حد للصغيرة في الزواج حتى الرضيعة فهي يصح عنها زوجة بموجب العقد
وهذا شرح بسيط جدآآ
2- المبحث الثاني : هل التفخيذ ورد عند اهل السنة أم لا
فنــقول:
نعم ورد!!
فيالله يا وهابية كفروا علماءكم المضحكين وانا سأضحك معكم
مسبـــوط الإمام السرخسي
يقول: (ولكن عرضية الوجود بكون العين منتفعا بها تكفي لانعقاد العقد كما لو تزوج رضيعة صح النكاح )
يقول الإمام النووي في كتابه روضة الطالبين:
كما يجوز نكاح الرضيعة
الشـــــوكاني .. نيل الاوطار
وفي الحديث أيضا دليل على أنه يجوز تزويج الصغيرة بالكبير وقد بوب لذلك البخاري وذكر حديث عائشة وحكى في الفتح الإجماع على جواز ذلك. قال ولو كانت في المهد لكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطء.
اذا الزواج بالرضيعة عندكم صحيح ممتاز ننتقل للي بعده
------------------------
رقم الفتوى : 78529
عنوان الفتوى : الاستمتاع بالزوجة الصغيرة.. رؤية شرعية
تاريخ الفتوى : 17 شوال 1427 / 09-11-2006
السؤال
بالنسبة لفتوى جواز مفاخذة الزوجة الصغيرة التي لا تطيق الوطء فمن الثابت علمياً أن الفتاة التي لم تبلغ جنسيا مجرد مداعبتها جنسيا, حتى وإن لم يتناول ذلك الوطء فى الفرج, كالتقبيل بشهوة والمفاخذة ونحو ذلك يؤدي إلى الإضرار بالفتاة ولا فرق فى ذلك بين إن كان من يداعبها زوجها أو لا، وفي القرآن قد جعل الله وقتا معينا للنكاح بقوله تعالى: وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم... الآية، قال القرطبي: بلغوا النكاح أي البلوغ، فها هنا ربط النكاح ببلوغ الحلم وبالطبع النكاح هاهنا يتضمن الوطء. ومجرد المداعبة فهذا يعني أن مجرد المداعبة لا تجوز قبل البلوغ، وقال القرطبي رحمه الله في تفسير الآية السابقة: إلا أن علماءنا على أنه لا دخول بها إلا مع البلوغ. انتهى
والدخول بالطبع يشمل الوطء وحتى مجرد المداعبة، ومن ذلك أيضا قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه أحمد في مسنده: لئن بلغت بنية العباس هذه وأنا حي لأتزوجنها. فمن هذا نستنتج أنه لا زواج قبل البلوغ حتى وإن جاز العقد قبل البلوغ إلا أن الزوج لا يمكن من الزوجة إلا مع البلوغ أو تصير صالحة للوطء كما ذكره العسقلاني فى الفتح، والصلاحية للوطء مقترنة بالبلوغ الجنسي وليس قبل ذلك كما يؤكد على ذلك الأطباء والمختصون، فما هو موقف فضيلتكم من جواز إباحة مداعبة الزوجة الصغيرة التي لم تبلغ الحلم في ضوء ما سبق؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقبل الجواب عما سألت عنه، نريد أولاً أن ننبهك إلى أن الحديث الذي أوردته: لئن بلغت بنية العباس هذه وأنا حي لأتزوجنها. هو حديث قال فيه الشيخ حسين أسد: إسناده ضعيف جداً، وضعفه أيضاً شعيب الأرناؤوط، ولم نجد من أهل الحديث المختصين فيه من قال بصحته.
وفيما يتعلق بموضوع سؤالك، فإنه لا حرج في تقبيل الزوجة الصغيرة بشهوة والمفاخذة ونحو ذلك ولو كانت لا تطيق الجماع، وقد بين العلماء رحمهم الله تعالى أن الأصل جواز استمتاع الرجل بزوجته كيف شاء إذا لم يكن ضرر، وذكروا في ذلك استمناءه بيدها ومداعبتها وتقبيلها وغير ذلك... قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في الغرر البهية: (والبعل) أي: الزوج (كل تمتع) بزوجته جائز (له) حتى الاستمناء بيدها، وإن لم يجز بيده وحتى الإيلاج في قبلها من جهة دبرها. انتهى، ولك أن تراجع في هذا الفتوى رقم: 23672.
ثم الآية الكريمة التي أوردتها ليس فيها دليل على أن النكاح لا يجوز قبل البلوغ، وإنما هي في الحجر على اليتيم وأنه مستمر إلى بلوغه، وما نسبته للقرطبي من ذكره أن الدخول لا يكون إلا مع البلوغ لم نقف عليه، ولو افترض صحته فإنه يخالف كلام المالكية الذين ينتمي إليهم هو، يقول الشيخ عليش عند قول خليل: (وأمكن وطؤها) أي الزوجة وليس له سن معين لاختلافه باختلاف أحوال البنات من وفور الجسم ونحافته، فلا يشترط بلوغها الحلم لكمال اللذة بها بدونه.. ومثل هذا الكلام في أكثر شروح خليل.
السؤال:أهلي زوجوني من الصغر صغيرة وقد حذروني من الاقتراب منها ماهو حكم الشرع بالنسبة لي مع زوجتي هذه وما هي حدود قضائي للشهوة منها وشكرا لكم؟
الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا كانت هذه الفتاة لا تحتمل الوطء لصغرها، فلا يجوز وطؤها لأنه بذلك يضرها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " لا ضرر ولا ضرار " رواه أحمد وصححه الألباني. وله أن يباشرها، ويضمها ويقبلها، وينزل بين فخذيها، ويجتنب الدبر لأن الوطء فيه حرام، وفاعله ملعون.
:eek:
الآن جاء الصدمة الكبيرة عند العالم الكبير السني صاحب كتاب المغنى في ج 8 ص 120
تستبرأ وإن كانت في المهد...إن كانت صغيرة بأي شيء تستبرأ إذا كانت رضيعة وقال في رواية أخرى: تستبرأ بحيضة إذا كانت ممن تحيض, وإلا بثلاثة أشهر إن كانت ممن توطأ وتحبل فظاهر هذا أنه لا يجب استبراؤها ولا تحرم مباشرتها:rolleyes: وهذا اختيار ابن أبي موسى وقول مالك, وهو الصحيح لأن سبب الإباحة متحقق وليس على تحريمها دليل
يا عيني ...
سنقول ونتنزل لكم انه المباشرة ليست المقصـــود منها معاشرتها
لكن سنقول انه يستمع بها من تحت الازار كما كان نبي الوهابية يعمل في حيض زوجاته:cool:
المبحث الثالث
هل يجوز وطء ومعاشرة البنت اقل من 9 سنين عند اهل السنة؟
بسم الله الرحمن الرحيم
طبعا كما ورد عند سماحة السيد الخميني قدس الله روحه الطاهره
لا يجوز وطء الاقل من تسعة سنوات
فلنرى ماعند السنة:cool:
1- الإمام النووي ج 5 ص 128
وأما وقت زفاف الصغيرة المزوجة والدخول بها فإن اتفق الزوج والولي على شيء لا ضرر فيه على الصغيرة عمل به ، وإن اختلفا فقال أحمد وأبو عبيد : تجبر على ذلك بنت تسع سنين دون غيرها . وقال مالك والشافعي وأبو حنيفة : حد ذلك أن تطيق الجماع ، ويختلف ذلك باختلافهن ، ولا يضبط بسن . وهذا هو الصحيح
2- ابن عابدين الحنفي في حاشيته ج3ص574
قوله : تطيق الوطء . أي منه أو من غيره كما يفيد كلام الفتح وأشار إلى ما في الزيلعي من تصحيح عدم تقديره بالسن فإن السمينة الضخمة تحتمل الجماع ولو صغيرة السن . قوله : أو تشتهي للوطء . فيما دون الفرج –كالتفخيذ والضم والتقبيل- لأن الظاهر أن من كانت كذلك فهي مطيقة للجماع في الجملة وإن لم تطقه من خصوص زوج مثلا
وقد جاء الشرح لهذا الكلام
السن ( قوله أو تشتهي للوطء فيما دون الفرج ) ; لأن الظاهر أن من كانت كذلك فهي مطيقة للجماع في الجلة وإن لم تطقه من خصوص زوج مثلا فتح ( قوله فلا نفقة ) أي ما لم يمسكها في بيته للخدمة أو الاستئناس كما يأتي قريبا ( قوله كما لو كانا صغيرين ) ; لأن المانع من الوطء وجد منها ووجوده منه أيضا لا يضر بعد عدم وجود التسليم الموجب , للنفقة منها ( قوله موطوءة أو لا ) أي سواء دخل بها أم لا ( قوله كأن كان الزوج إلخ ) تمثيل لقوله أو لا أفاد به أن عدم وطئها لا فرق فيه بين أن يكون لا مانع منه أصلا أو له مانع من جهته أو من جهتها وهي مشتهاة كالقرناء ونحوها ; لأن المعتبر في إيجاب النفقة الاحتباس لانتفاع مقصود من وطء أو من دواعيه , ولذا وجبت لصغيرة تشتهي للجماع فيما دون الفرج كما مر فافهم
3- ابن نجيم المصري صاحب كتاب البحر الرائق شرح كنز الدقائق
والحاصل أن الصغيرة التي لا توطأ لا يجب لها نفقة صغيرا كان الزوج أو كبيرا والمطيقة للوطء تجب نفقتها صغيرا كان الزوج أو كبيرا واختلف في حد المطيقة له والصحيح أنه غير مقدر بالسن وإنما العبرة للاحتمال والقدرة على الجماع , فإن السمينة الضخمة تحتمل الجماع وإن كانت صغيرة السن , كذا في التبيين وذكر العتابي أنها بنت تسع واختاره مشايخنا ا هـ .