كنت اتصفح موقع الدفاع عن السمنة والمجاعة ولا صاحبنا ابو مسفر حاط موضوع شطوله شعرضه
قلنا خلنا نشوف ابداعاته
قال الزميل المضحك :
اقتباس :
يقول الشيعة : إن البكاء على الحسين مستحب! فهل هذا الاستحباب مبني علي دليل أم على هوى؟! وإذا كان على دليل فأين هو؟!
ولماذا لم يفعل ذلك أحد من أئمة أهل البيت الذين تزعمون أنكم أتباعهم؟!
قـلـت :
لو كنت ذكيا لقلت لك سؤالك جميل ، ولكنك مُجرب هنا وكيفية طريقة تفكيرك المعوق
وتفضل هذه الاحاديث من كتبنا وكتبكم
من كتبكم :
مسند عبد بن حميد الرابـــط
(أنا عبد الرزاق ، أنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند ، عن أبيه قال : قالت أم سلمة كان النبي صلى الله عليه وسلم نائما في بيتي فجاء حسين يدرج ، قالت : فقعدت على الباب فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه ، قالت : ثم غفلت في شيء فدب فدخل فقعد على بطنه ، قالت : فسمعت نحيب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئت فقلت : يا رسول الله والله ما علمت به ؟ فقال : « إنما جاءني جبريل عليه السلام وهو على بطني قاعد ، فقال لي أتحبه ؟ فقلت : نعم قال : إن أمتك ستقتله ألا أريك التربة التي يقتل بها ؟ قال : فقلت : بلى قال : فضرب بجناحه فأتاني بهذه التربة » قالت : فإذا في يده تربة حمراء ، وهو يبكي ويقول : « يا ليت شعري من يقتلك بعدي ؟ »)
فعبد الرزاق غني عن التعريف حيث قال احمد بن حنبل لو ارتد عبد الرزاق عن الاسلام لما تركنا حديثه
أما عبد الله بن سعيد فقد قال فيه :
قال أحمد بن حنبل : ثقة ثقة .
و قال يحيى بن معين : ثقة .
سئل أبو داود عن عبد الله بن سعيد بن أبى هند ، فقال : ثقة
و قال النسائى : ليس به بأس .
وقال العجلى ، و يعقوب ، و سفيان : مدنى ثقة .
و قال ابن خلفون : وثقه ابن المدينى ، و ابن البرقى
أما ابيه فقد قال :
ابن حجر والذهبي وابن حبان انه ثقة
وأم سلمة رضوان الله عليها غنية عن التعريف
ورسول الله صل الله عليه وآله هو سادة ائمتنا عليهم السلام
ــــــــــــــــــــ
من كتب الشيعة سددهم الله دوما
من كتاب قرب الإسناد للعلامة الحِمـيري :
(عن أحمد بن اسحاق بن سعد ، عن بكر بن محمد ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال لفضيل : " تجلسون ؟ ؟ وتحدثون ؟ " قال : نعم ، جعلت فداك . قال : " إن تلك المجالس أحبها ، فأحيوا أمرنا يا فضيل ، فرحم الله من أحيا أمرنا . يا فضيل ، من ذكرنا - أو ذكرنا عنده - فخرج من عينه مثل جناح الذباب ، غفر الله له ذنوبه ولو كانت أكثر من زبد البحر)
رجال السند كلهم ثقات
فالسند فيه :
1- احمد بن اسحاق بن سعد الاشعري
(أحمد بن إسحاق بن عبدالله بن سعد بن مالك بن الاحوص الاشعري أبوعلي : كبير القدر ، وكان من خواص أبي محمد عليه السلام ، ورأى صاحب الزمان عليه السلام وهو شيخ القميين ووافدهم .
وله كتب ، منها : كتاب علل الصلاة - كبير - ومسائل الرجال لابى الحسن الثالث عليه السلام ، أخبرنا بهما الحسين بن عبيد الله ، وابن أبي جيد ، عن أحمد ابن محمد بن يحيى العطار ، عن سعد بن عبدالله عنه)
وايضا ماقيل فيه :
( أحمد بن إسحاق بن سعد الاشعري ، قمي ثقة )
2- بكر بن محمد (الأزدي)
قال العلامة النجاشي رضوان الله عليه :
( بكر بن محمد بن عبدالرحمان بن نعيم الازدي الغامدي ، أبومحمد ، وجه في هذه الطائفة من بيت جليل بالكوفة ، من آل نعيم الغامديين ، عمومته : شديد ، وعبدالسلام ، وأبن عمه موسى بن عبدالسلام ، وهم كثيرون ، وعمته : غنيمة ، روت أيضا عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ، ذكر ذلك أصحاب الرجال وكان ثقة )
وصاحب الكتاب غني عن التعريف
قال العلامة رحمه الله في الخلاصة : عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك ابن جامع الحميري - بالحاء المهملة - أبو العباس القمي شيخ القميين ووجههم قدم الكوفة سنة نيف وتسعين ومائتين ، ثقة من أصحاب أبي محمد العسكري ( عليه السلام )
ــــــــــــــــــــــ
نأتي للسؤال الثاني
اقتباس :
يروي الشيعة عن أبي الحسن في قوله تعالى: { يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ }ـ «يريدون ليطفئوا ولاية أمير المؤمنين»، { وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ }ـ [الصف: 8] يقول: «والله متم الإمامة، والإمامة هي النور»، وذلك قول الله عز وجل: { فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا }ـ [التغابن:8] قال: «النور والله: الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم يوم القيامة» .
والسؤال : هل أتم الله نوره بنشر الإسلام أم بإعطاء الولاية والوصاية والخلافة لأهل البيت؟!
أولا : لا فرق بين الاسلام وبين الولاية فهم وجهان لعملة واحده ، وليس كما تتصورون بالتكفير المبطن الذي يدل على جهلكم المفرط
ثانيا : لو كان هذا العقل الذي اعلم انه بقدر البعوضة ، نسألك نفس السؤال
وهل الله اتم نوره وهو الاسلام ام بانتشار الالحاد والمسيحية ؟؟؟
الله تعالى وضع الاسلام لكي يتبعه الجميع ، فهل الجميع اتبعه ؟؟؟
إن قلت لا : قلنا لك نفس الجواب فلا يضر عدم اتباع الجميع للاسلام الخالص الكريم ...
وإن قلت نعم : فقد كذبت ، والارقام موجوده ، فكما يوجد من يسلم فهناك من يتنصر بمصر ، ولا تعملوا انفسكم مغمضين العين ...
ـــــــــــــــــ
السؤال الثالث :
اقتباس :
إذا كان لعلي وولديه رضوان الله عليهم كل تلك الخوارق التي ترويها كتب الشيعة، وهم ينفعونهم الآن وهم أموات ـ كما يزعمون ـ فلماذا لم ينفعوا أنفسهم وهم أحياء؟!
فقد وجدنا عليًا رضي الله عنه لم يستقر له أمر الخلافة، ثم مات مقتولاً، ووجدنا الحسن كذلك يضطر للتنازل عن الخلافة لمعاوية، ووجدنا الحسين يتعرض للتضييق ثم للقتل ولم يحصل له مبتغاه.. وهكذا من بعدهم!
فأين تلك الخوارق التي كانت عندهم؟!
أنا اقولك ،
بعد تلك القدرات التي اعطاها الله لعيسى عليه السلام من احياء الموتى وابراء الاكمأ وعلم مايدخره الناس ..
لماذا لم يستطع ان يحمي نفسه !!!
لانه انتظر حتى يرفعه الله !!
أما بالنسبة للإمام علي عليه السلام ، والإمام الحسين ع والإمام الحسن سلام الله عليهم
فهو ليس عيبا منهم إنما هناك امور تقتضي العمل بها
وقد ثبت عندكم انه مامن نبي إلا ويخير قبل ان يموت بين الدنيا وبين الآخرة
والصالحين دائما يختارون الآخرة على الدنيا
من كتاب صحيح البخاري :
(حدثني محمد بن بشار حدثنا غندر حدثني شعبة عن سعد عن عروة عن عائشة قالت كنت أسمع أنه لا يموت نبي حتى يخير بين الدنيا والآخرة فسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في مرضه الذي مات فيه وأخذته بحة يقول ( { مع الذين أنعم الله عليهم } ))
انا بودي اعرف
دام عندهم هالاسئله
ليش يقوموا يسئلوا اعداء المذهب
يعني اللحين يوم حطه هناك ...
وش بيقولون له الوهابيه
لله درك .. احسنت .. انهم رافضه و و و الى ماله نهايه
اذا تبي تعرف الشي
تعال اسأل الشيعه ... مو تسأل الوهابيه !! :rolleyes:
بس من شفت الاسئله صج ضحكت ...
الاسئله تعيد وتتكرر في كل منتدى وهابي
وحنا نجاوب
بس هم مايبغون الا الظلام وش نسوي بعد فيهم