بســـــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ في اَرْضِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ اللهِ في خَلْقِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ الَّذي يَهْتَدي بِهِ الْمُهْتَدُونَ وَيُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْمُهَذَّبُ الْخائِفُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوَلِيُّ النّاصِحُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَفينَةَ النَّجاةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ الْحَياةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ
مالصفات التي يرغب بها الرجل ؟
من هي المرأة التي تعجب الرجل؟
هذا التساؤل بات هو الموضوع الأهم والأكثر تداولاً في وسائل الإعلام على اختلاف أنواعها، ناهيك عن كونه الموضوع الأكثر نقاشاً في المحاضرات التي تقديم للمرأة، وحتى في المجالس المنعقدة بين الزوار والقضايا المطروحة على ألسنة الناس في المقاهي وفي الأماكن العامّة وغيرها. ويكاد لا يخلو أي منتدى ثقافي أو إجتماعي على الشبكة العنكبوتية، من مثل هذه الموضوعات، والتي تجد إقبالاً كبيراً وتفاعلاً بين القرّاء والزوّار، وكأنّما تحوّلت المرأة من هذا المنظور إلى حالة أو شخصية مثيرة للجدل، ليس لأنّها الشريك المقابل للرجل، إنّما بسبب كونها قد خلقت لتسليته ونيل رضاه وإعجابه.
وعلى الرغم من أنّ الإجابة عن هذا التساؤل – والتي تؤكِّد على أنّ المرأة المستقرة عاطفياً ومادياً والذكية وذات الشخصية القوية والمتنوعة والمرحلة وغير المبالية تجاه علاقات زوجها الأخرى، والتي تسانده في تطلّعاته مهما كانت بعيدة عن قدراتها، وتعمد إلى البقاء امرأة فاتنة وجذابة ومغرية مثقفة ودبلوماسية – هي الإجابة المحفزة لتشكيل وصناعة امرأة ذات شخصية قوية وقادرة على إنجاح العلاقة واستقرارها، إضافة إلى قدرتها على دمج الحب مع الإبداع في حياتها الزوجية، وفي البقاء ضمن علاقة مثالية ناجحة .
والسؤال الذي أراه أكثر أهمية من كلُّ ما سبق هو عن الكيفية التي يمكن من خلالها تحقيق المعادلة التي تجعل المرأة قادرة على استمرار في لعب ذلك الدور المثالي، وفي اجتذاب الرجل ناحيتها وإبقائه ضمن دائرتها المحددة، إضافة إلى ما يفعله الرجل ويقدمه للمرأة للتفاهم حول هذه المعادلة، ولرسم صورة ناجحة للعلاقة من وجهتين متعادلتين،
وما هي التغييرات التي يمكن تقديمها لأجل إبقاء هذه العلاقة على درجة من النجاح تسمو بها وتثبت أقدامها؟
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين
أهلا بأخوتي الكرام أخي فلاان وأختي ندى الحيدري
أرى أن الدبلوماسي بالشكل الملفت والذي يتجنب أي جدال يخرج من مشاركته،،
هنا يوازن بين متطلبات الرجل الشرقي ويقر أختلاف نوعية الرجال مهما جمعتهم العادات والتقاليد وأسس التربية والنشئة
التي لاشك لها أثر كبير في إنتقاء زوجة المستقبل ورغباته .
وأختي الكريمة صاحبة الرأي الحر والصريح ندى الحيدري
بالفعل هنالك مجموعة كبيرة من الرجال يرغبون بذات الصفات التي ذكرتي في مشاركتك
طبعاً كثيرة في الجيل الذي يسبق جيلنا ,, أما الآن أصبح متطلبات الرجل الشرقي تماثل متطلبات الرجل
الأجنبي في ضمن إطار الشرع الإسلامي .
كمثل : يريدها جامعية , مثقفة , مستقلة في رأيها , مشاركة له في حياته , متعاونة معه كالصديق وليس كزوجة
طبعاً وإن كانت تلك المراة لاتتوفر فيها جميع هذه المتطلبات يحاول أن يبحث عنما تقترب ممن يرغب
ومسئلة الجمال فهي نسبية والغالب في فكر الرجال تلك المقولة التي أنا أأيدها : التجميل الآن يفوق الجمال "
بمعنى لابأس بان تملك قليل من الجمال وكثير من المعرفة والطيبة والأخلاق الحسنة وغيرها وتعنتي بنفسها وتصبح ملكة جمال بنظري
هذا ولاأنفي وجود فئة لاتقنع بما تملك من جوهر
ونقطة مثيرة للجدل أشكر لكِ تواجدكِ
التعديل الأخير تم بواسطة مريم محمد ; 16-12-2010 الساعة 02:28 PM.
السلام عليكم
استهواني ما طرحتم من ابداع
لذا ساكتب ما اعتقد
اعتقد انو الرجال كل الي يريده زوجه صالحه ذات اخلاق ودين
صبوره على الضراء
تكن كالجدار الذي يستند عليه اذا ما اماله حمله
ان تستقبل الزوج بوجه مبتسم عند عودته من العمل
ان تؤجل مشاكلها قليلاً وتتركه لكي ياخذ القليل من الراحه
وبعدها لتطرح ما عندها
تختار الوقت المناسب للطلبات
ولا تطلب بصيغت الامر انما بموده وحنان
هذه نبذه مختصره عن ما اتوقع ان الرجل يريده في الزوجه
واسجل متابعتي للموضوع
تحياتي