أكان نورا ابيض
داك الذي شد بصري نحو جثمانك الطاهر
رضوان يا عاشق للشهادة ولجنة الرضوان
إن كانت عمامة السيد
ودماء الحسين في شراينه تجذب الشرذمة من الرجال لقتله
فإن بريق الحق في عينيك ابرق
لذلك اغتالوك
وقتلوك
لم يعقلوا ان دم الابي ان سال على الارض
فإنه يزلزل الكونين
ويحرق الخونة
ويفني اليهود والمعتدين
لم يعرفوك إلا اسماً
ورمزا
وكنت تقض مضاجعهم
وتأرق ليلهم
لان حروف اسمك
كانت تعني الإباء والكرامة
تنزف حبا للوطن
ترتوي من امنيات الشهادة
لذلك يا رضوان
قتلوك ولم يعلموا بانهم بهذا
حققوا لك اكبر امنيه
ولكن لا يفهمها الا المقاوم
أي رجل أنت؟
بل أي عظيم انت؟
جندي مجهول
صانع الامجاد والاساطير
بل انت الاسطورة
هنيئاً لاحرار امتنا رجل مثلك
سيدنا ابا هادي
بكل اعتزاز نقدم لك التعازي بهذا العظيم
وبالفعل هكذا نفقد الرجال الرجال
فهنيئاً لك الجنان يا رضوان
أم ننصف ان قلنا
هنئياً لك يا جنان بمثل هذا الرضوان
إلى جنان الخلد يا شهيدا هوى صريعا في ساحات الواجب و الجهاد و الشرف و البطولة.أمثالک في الرجال قليل.ندعو الله تعالى أن يتقبلک في رياض الشهداء و الصالحين,و حسن أولائک رفيقا,و أن يلهم ذویک الصبر و السلوان. و المجد و الخلود للشهداء الأبرار,و الخزي و العار للمتصهينة و المتأمركة قلوبهم و أقلامهم,و الله أكبر, و العزة للمجاهدين الميامين االجديرين بالإتيان بالمآثر الجهادية على منوالک ,و الذين سيكملون المسيرة الجهادية المباركة حتى التحرير و النصر الناجز على عدو الله الإسرائيلي و عملائه.
عشت عزيزا و مت عزيزا, كالنسور في الأعالي, لن تطالها تهويمات,و تكريرات,و صغائر الضغائن,و الذين تطبعوا الزحف على البطون تعقبا لخطوات الإسرائيلي و الأمريكي من نماذج بشرية تصهينت قلوبهم و نفوسهم و عقولهم.في أمان الله يا شهيدا هوى في ساحة الجهاد.
ایها الشهید ان دمک الزاكي قد اينع وازهر انتصار تلو انتصار ويا بني صهيون حزب الله باق باق باق انشاء الله...
شکرا لک اختی الغالیه عشق علی هذه الکلمات المعبره والموثره
بحق هذا الشهید البطل ..رحمه الله واسکنه فسیح جناته..
إلى جنان الخلد يا شهيدا هوى صريعا في ساحات الواجب و الجهاد و الشرف و البطولة.أمثالک في الرجال قليل.ندعو الله تعالى أن يتقبلک في رياض الشهداء و الصالحين,و حسن أولائک رفيقا,و أن يلهم ذویک الصبر و السلوان. و المجد و الخلود للشهداء الأبرار,و الخزي و العار للمتصهينة و المتأمركة قلوبهم و أقلامهم,و الله أكبر, و العزة للمجاهدين الميامين االجديرين بالإتيان بالمآثر الجهادية على منوالک ,و الذين سيكملون المسيرة الجهادية المباركة حتى التحرير و النصر الناجز على عدو الله الإسرائيلي و عملائه.
عشت عزيزا و مت عزيزا, كالنسور في الأعالي, لن تطالها تهويمات,و تكريرات,و صغائر الضغائن,و الذين تطبعوا الزحف على البطون تعقبا لخطوات الإسرائيلي و الأمريكي من نماذج بشرية تصهينت قلوبهم و نفوسهم و عقولهم.في أمان الله يا شهيدا هوى في ساحة الجهاد.
ایها الشهید ان دمک الزاكي قد اينع وازهر انتصار تلو انتصار ويا بني صهيون حزب الله باق باق باق انشاء الله...
شکرا لک اختی الغالیه عشق علی هذه الکلمات المعبره والموثره
بحق هذا الشهید البطل ..رحمه الله واسکنه فسیح جناته..