نحن يا أخي الكريم علي الأكبر نتناقل هذه الصور لكي نعرف مدى هوان المسلمين وضعفهم وغير قادرين حتى على مقاطعة هذه البضائع وأنمانحن نتشاطر على بعضنا في محاربة الشيعة في العراق واليمن وفي كل دولة يظهر فيها شيعة ومن قبل دول تدعي الإسلام وقيادة المسلمين إلا حري بها إن تحارب هذه الشركات وتقاطعهم وتنظم حملات أعلامية بذلك ولكن هي شاطرة في محاربة أخوانهم الذين تجمعهم كلمة (لااله إلا الله محمد رسول الله) والدين واحد والنبي واحد فنحن متفرقين ومتشرذمين الى أبعد الحدود ولأزيدك في الطين بلة إن أغلب هذه الشركات تجد فيها استثمارات من روؤس أموال عربية تستثمر الكثير من أموالها في شركات تحارب الإسلام والمسلمين وكما يقول بيت الشعر :
إن كنت لا تدري فتلك مصيبةٌ......وإن كنت تدري فالمصيبة أعظمُ.
وشكراص لمرورك على الوضوع ولكافة الأخوان والأخوات.