الم يتنازل المجلس الاعلى عن رئاسة الوزراء في القائمة 555 للسيد المالكي وهو اليوم يتحدث عنه عن لسانك ولسان الاخرين بانه سارق اموال العراقيين وصاحب الفساد فكيف تنازل عن حقه
فهو ان كان عارفا بالمالكي كما تقول الاخت
اقتباس :
سياسة التسقيط من قبل الفئات الضيقة نعرفها مذ كنا بالمهجر.
فهو قد اقدم على ضرر العراق بارادته
وان لم يكن عارفا بالمالكي فهو قد تنازل عن حقه وسلم العراق الى من لا يعرفه
الا ان تقول انها مصالحة وديمقراطية وغيرها من المعاني التي تكون ذات وجهين ينطبق عليها معانٍ عدة
الم يتنازل المجلس الاعلى عن رئاسة الوزراء في القائمة 555 للسيد المالكي وهو اليوم يتحدث عنه عن لسانك ولسان الاخرين بانه سارق اموال العراقيين وصاحب الفساد فكيف تنازل عن حقه
فهو ان كان عارفا بالمالكي كما تقول الاخت
فهو قد اقدم على ضرر العراق بارادته
وان لم يكن عارفا بالمالكي فهو قد تنازل عن حقه وسلم العراق الى من لا يعرفه
الا ان تقول انها مصالحة وديمقراطية وغيرها من المعاني التي تكون ذات وجهين ينطبق عليها معانٍ عدة
ارجو منك ان تعود للوراء كما ارجعتنا . المجلس لم يتنازل للمالكي في 555 ولكن كان مرشح تسوية لتمسك الجعفري حينها بالمنصب ... وكان قد اتفق مع الجميع انه سيعمل باسم الائتلاف
وبمشاركة الجميع وظل المجلس مساندا لحكومة المالكي وكنا نسميها حكومة الائتلاف ولكن الرجل التف على كل الاتفاقات وصادر كل انجاز للائتلاف وركنه في خانة القانون الذي تشكل مؤخرا ..
ولاتنسى يااخ موقع القانون وقفة المجلس الاعلى ومساندته لحكومة المالكي عندما توجه للبصره
واعلن صولة الفرسان وكان حينها التيار يجمع التواقيع لسحب الثقة عن حكومة الائتلاف
في مجلس النواب وهنا كان دور المجلس من جديد لدعم حكومة الائتلاف برئاسة المالكي وتحرك على الاكراد وبعض من التوافق والعراقية وهنا كان الدعم بعقد مؤتمرات صحفية لتأييد صولة الفرسان ....
وختاما ان المجلس لم يسقط المالكي ولم يشن حملة دعائية مضادة مراعاة لوحدة الصف الشيعي الذي اتهم مؤخرا فيه
أخي الكريم محمد الشرع شكراً على هذا السؤال وهو حتى لو يكن غير المالكي فتكون عقد الصفقات كما هي .
وهذه هي الحكومة هي حكومة تنازلات وسوف تخلق الأزمة تلو الأخرى وهذا ما لاحظناه من انسحاب العراقية في جلسة الأمس وسوف تسقط في مدة قصيرة ولاأعتقد لها إن تكون حكومة قادرة على معالجة الأزمات والفوضى العاصفة بالبلد والشعب.
وهذه هي من مساؤي المحاصصة الطائفية والعرقية ومع الأسف الشديد وعدم توحد الصف الشيعي وتشرذمه.
وتقبل مروري.
أخي الكريم محمد الشرع شكراً على هذا السؤال وهو حتى لو يكن غير المالكي فتكون عقد الصفقات كما هي .
وهذه هي الحكومة هي حكومة تنازلات وسوف تخلق الأزمة تلو الأخرى وهذا ما لاحظناه من انسحاب العراقية في جلسة الأمس وسوف تسقط في مدة قصيرة ولاأعتقد لها إن تكون حكومة قادرة على معالجة الأزمات والفوضى العاصفة بالبلد والشعب.
وهذه هي من مساؤي المحاصصة الطائفية والعرقية ومع الأسف الشديد وعدم توحد الصف الشيعي وتشرذمه.
وتقبل مروري.
السلام عليكم سيدي العزيز
نعم ربما اتفق معك كثيرا فيما ذهبت من رايك السديد ...
ولكن مربط فرسي , هو لو كان عادل عبد المهدي ...
فهل سيتم السكوت كما نرى الان الكثير ,
ام انهم سيقيمون الدنيا ولا يقعدوها ؟؟
مجرد ان اعلنت العراقية عن تاييدها لعبد المهدي , قيل سوف يمون عادل فقك واجهة , وسيعود البعث ..
وقد راينا بام اعيننا ان هذا الكلام ارتد عليهم , ومن يدافعون عنه فعل نفس الامر ...
فرأينا السنتهم خرست ,
سؤالي هو كان فقط لتبيان الازدواجية عندهم ... وهم يدعون الانصاف ...
شكرا لك سيدي . وجمعة مباركة عليك وعلى جميع المؤمنين والمسلمين .
أخي الكريم كلامك صحيح ولكن اقول هو هذا هو اسلوب التسقيط الذي يمارسه الجميع وعلى مستوى كل الموجود في الساحة السياسية العراقية ونزولاً الى مستوى الجماهير ونلاحظ أن كل من لا تتفق معك ينعتك بأنعت النعوت والصفات لتصل الى أنت في صف الصدامية والبعثية وهذا مع الأسف الشديد هو الأنغلاق والتعصب فيجب أن نتعلم أن نعمل بهذه المقولة((فالاختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية))ويجب أنه عندما نتناقش ونعمل أن يجب أن نرفع علم العراق وحب العراق وشعبه ولكن ومع الحزن على هذه المواقف لايتم العمل بهذا المبدأ.
وليعلم كل من يعمل بهذه المقولات المنغلقة هو يعمل بمقولات البعث المقبور وصنمه هدام وأنت تذكر وكلنا عندما كان البعثيين يطلبون منك الأنضمام لحزبهم وترفض مباشرةً يتهمونك أنه أما أن تكون شيوعي أو من حزب البعث وهذا كان النهج سائداً في زمن المقبور.
ونحن ومع الأسف الشديد وبدون أي دراية أو فهم نعمل بهذا النهج ومن حيث لا ندري.
فالمطلبوب أخي الكريم العمل على نبذ هذا المفهوم واشاعة روح النقاش الحر وعدم اللجوء الى أسلوب التسقيط والكل عندما يحاور ويكتب يكون في ضميره ووجدانه خدمة العراق وشعبه وحبهم.
وتقبل مروري.