الملثم
عضو نشيط
تاريخ التسجيل : Jan 2009
رقم العضوية : 3857
هل الذين قتلوا الحسين عليه السلام من الشيعة؟؟
بما انه اهل السنة يدينون بما ورد في كتبهم لا بكتب غيرهم من الرافضة الله يحفظهم
وهذا لا ينكره ولا سني بالطبع فنحن لا نؤمن بكتب اهل السنة ولا اهل السنة يؤمنون بكتبنا
يقول الشيخ ابن تيمية في كتابه منهاج السنة النبوية : http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2072
( فصل :
قال الرافضي : وسمّوها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك ولم يسموا أخاها محمد بن أبي بكر مع عظم شأنه وقرب منزلته من أبيه وأخته عائشة أم المؤمنين فلم يسموه خال المؤمنين وسموا معاوية بن أبي سفيان خال المؤمنين لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأخت محمد بن أبي بكر وأبوه أعظم من أخت معاوية ومن أبيها .
والجواب : أن يقال أما قوله إنهم سموا عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك .
فهذا من البهتان الواضح الظاهر لكل أحد ، وما أدرى هل هذا الرجل وأمثاله يتعمدون الكذب ، أم أعمى الله أبصارهم لفرط هواهم حتى خفى عليهم أن هذا كذب ، وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء .
والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره .
ومنهم من يقول : إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم .
ومنهم من يقول : إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره . ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين )
انتهى..
ابن تيمية اقر معلومة رائعة انه الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم النواصب وليس الشيعة
--------------------
ملاحظة: كان ابن زياد يقتل شيعة علي عليه السلام حتى دعى عليه الحسن عليه السلام وتجدون هالكلام في مجمع الزوائد وهذا النص كاملا(وعن الحسن قال : كان زياد يتبع شيعة علي فيقتلهم فبلغ ذلك الحسن بن علي فقال :
اللهم تفرد بموته فإن القتل كفارة
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح )
2-كتب الشيعة غير حجة عليكم فابتعدوا الاحتجاج بها لانه لزم عليكم الاخذ بما اقره الشيعة
والحمد لله رب العالمين
---------------------------------------------
الهاوي
عضو نشيط
===================
أقول:
===================
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا // بالطبع و بالـتأكيد أن أهل السنة لا يأخذون بكتبكم إطلاقا
فهيهات أن نأخذ - رواية واحدة من كتبكم
لأننا نعتبرها كذب في كذب في كذب
بل هي عندنا أسوء من التوراة و الإنجيل المحرفتان
لأن التوراة و الإنجيل فيهما كلام الله - إلا أن التحريف قد وقع على البعض
أما كتبكم بالنسبة لنا
كلها من أولها إلي آخرها ليست كلام الله أو النبي أو غيرهما
فلذلك - أنا متفق معك 100%
ثانيا // البحث عن قتلة الحسين رضي الله عنه
بالتأكيد و دون أدنى شك هم - كما يُطلق عليهم بـ " شيعة الحسين "
فكلام الحسين رضي الله عنه واضح و جلي بخصوصهم
و لقد وضع لك الإخوة الكثير من الأدلة التي تدينهم على لسان الحسين رضي الله عنه
إما الإشكال الذي وقعت به
هو عدم فهمك للموضوع جيدا
فـ ابن تيمية رحمة الله عليه - قال الحق
و قوله أو رأيه هو الذي نتبناه
فقاتل الحسين رضي الله عنه لا يصح أن يكون شيعي
و لكن
قاتل الحسين رضي الله عنه هو شيعي قد إرتد و اصبح ناصبي
كما أن الخوارج كانوا شيعة لـ علي رضي الله عنه
ثم إرتدوا فكفروه و خرجوا عليه و حاربوه على ذلك
و بناء على هذا
يصح أن نقول أن قتلة الحسين رضي الله عنه هم الشيعة
إذا كنا نتكلم عن أسباب خروجه الذي أدى إلي قتله
و يصح أن نقول أيضا أن قتلة الحسين رضي الله عنه أنهم نواصب
لأنهم إرتدوا عن تشيعهم فنصبوا العداء له و قتلوه
الشاهد
القتلة هم شيعة إبتداءا ثم إرتدوا فأصبحوا نواصب
--------------------
ردود جانبية على احد الاعضاء وسانقل لكم رد الزميل الهاوي والرد عليه
-------------------------------
الملثم
عضو نشيط
تاريخ التسجيل : Jan 2009
رقم العضوية : 3857
اقتباس :
قتباس
ممكن اسمائهم ام لاتملكها
اما ان الحسين ليس ملك للشيعة ففعلا وقد حذره اهل السنة من الخروج ولكنه لم يسمع الا لقول اهل الكوفة فقط فعلا استغرب ان لايخرج له شيعة الا بعد موته
مع ان كتبك تقول ان عشرون الفا بايعوه
فعلا سابقة تاريخية ان من خرج مع الحسين هم اهل السنة ولكنهم خذلوه بينما الشيعة جائوا بعد وفاته وياترى من نقل اليهم تفاصيل تلك المعارك وقتل السنة له اهم السنة ايضا
أسمائهم لا تهمني
فكل مايهمني هم اجدادي الذين بقوا مع الحسين لآخر رمق
ولم يكن كالصحابي الذي كاتب الحسين عليه السلام ثم خذله
فأنتم تقولون انه الصحابة كلهم عدول ولا يوجد بينهم رافضي
فهل الآن صار الصحابة فيهم روافض؟
انتظرك
اقتباس :
اقتباس
وقد صدق بمعنى انة لم يكن هناك شيعة بالمفهوم الذي نعرفة اليوم, فهذا دين مبتدع على مر الزمن, بدء بادعاء , ثم تكون لة عدة فروع, وزادوا في بدعتهم حتى اخذ الاشكال المختلفة عبر التاريخ, وامتازت فرقة منهم بتفوق عددها وهم الرافضة الامامية, ولا زالوا يضيفون الى هذا المعتقد بانتظار معدومهم
هل كلكم اذكياء لهذه الدرجة؟
ماشاء الله الله اكبر
الشيعة كانوا قسمين
شيعة بمعنى خاص وهم اجدادنا
شيعة بمعنى عام وهم اجدادكم
ونحضر لك الادلة فعادتي كل كلمة انا اذكرها فلدي مصادرها
يقول ابن تيمية في منهاج سنته 4 / 132 http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ume=4&page=132
(وليس كل من قاتل مع علي كان يُفضّله على عثمان ، بل كان كثير منهم يُفضـِّل عثمان عليه ، كما هو قول سائر أهل السنة)
هل فهمت انه الشيعة بالمعنى العام هم انتم لأنكم تقولون انكم تحبون اهل البيت عليهم السلام
ولكن التشيع الخاص هو الاتباع وهذا مالم يثبت لاهل السنة
لانه اهل السنة لا يأخذون بفقه علي عليه السلام كما قال ابن تيمية ردا على العلامة الحلي رضوان الله تعالى عليه
واذا لم ارى انه هناك تجاوب مع ردودي سيتم تجاهل ردودك لانه العاقل نكرمه بالرد والجاهل نعرض عنه
61 - سليمان بن صرد * (ع) الامير أبو مطرف الخزاعي الكوفي الصحابي.
له رواية يسيرة.
وعن أبي، وجبير بن مطعم.
وعنه: يحيى بن يعمر، وعدي بن ثابت، وأبو إسحاق، وآخرون.
قال ابن عبد البر: كان ممن كاتب الحسين ليبايعه، فلما عجر عن نصره ندم، وحارب.
قلت: كان دينا عابدا، خرج في جيش تابوا إلى الله من خذلانهم الحسين الشيهد، وساروا للطلب بدمه، وسموا جيش التوابين.
وكان هو الذي بارز يوم صفين حوشبا ذا ظليم، فقتله.
حض سليمان على الجهاد، وسار في ألوف لحرب عبيد الله بن زياد، وقال: إن قتلت فأميركم المسيب بن نجبة.
والتقى الجمعان، وكان عبيد الله في جيش عظيم، فالتحم القتال ثلاثة أيام، وقتل خلق من الفريقين.
واستحر القتل بالتوابين شيعة الحسين، وقتل أمراؤهم الاربعة، سليمان، والمسيب، وعبد الله بن سعد، وعبد الله بن والي، وذلك بعين الوردة التي تدعى رأس العين (1) سنة خمس وستين، وتحيز بمن بقي منهم رفاعة بن شداد إلى الكوفة.
بالاضافة للضربة الاخرى
ملاحظة: كان ابن زياد يقتل شيعة علي عليه السلام حتى دعى عليه الحسن عليه السلام وتجدون هالكلام في مجمع الزوائد وهذا النص كاملا(وعن الحسن قال : كان زياد يتبع شيعة علي فيقتلهم فبلغ ذلك الحسن بن علي فقال :
اللهم تفرد بموته فإن القتل كفارة
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح )
2-كتب الشيعة غير حجة عليكم فابتعدوا الاحتجاج بها لانه لزم عليكم الاخذ بما اقره الشيعة
قلت :
ل يصح
قلنا بأن من قتله لا يصح أن يكون من شيعته
و لكن يصح أن ناكث البيعة - شيعي - إفهم
فقلنا بأن الخوارج كانوا من شيعة علي رضي الله عنه
و كانوا في جيشه إتبعوه يحاربون معه
ثم خرجوا عليه بعد أن قبل بـ التحكيم
فلهذا يقال أن الخوارج شيعة ( بمفهوم الإتباع ) ثم ثكثوا البيعة
ولا يقال أنهم .......الخ من الطوائف ثم صاروا خوارج
عموما
إرجع إلي آيات الله سبحانه و تعالى
لتعلم أن من الصحابة رضي الله عنهم من بعد بيعتهم
للنبي عليه الصلاة و السلام هناك من هرب في الحرب
فنزلت آيات كريمة تحذرهم من الهروب ثم تاب الله سبحانه و تعالى عليهم
فهل يقال أن الذين هربوا في الحرب ليسوا مسلمين !!؟؟
و هكذا الحال مع شيعة الحسين رضي الله عنه
غدروا به و لم ينصروه بعد أن دعوه للخروج
أقول:
انت تنسف نفسك بنفسك سبحان الله والحمد لله على نعمة الاسلام
قلت انه الخوارج كانوا من الشيعة بمعنى اتباعه وهذا جميل
وقال ابن تيمية الحراني في كتابه المنهاج (وليس كل من قاتل مع علي كان يُفضّله على عثمان ، بل كان كثير منهم يُفضـِّل عثمان عليه ، كما هو قول سائر أهل السنة )
وهؤلاء هم اهل السنة والجماعة ،
فهل رأيت زميلي الهاوي كيف تنسف روحك؟
تقول :
عزيزي - أنت لم تفهم ردي الأول عليك - كالعادة
فهناك فرق بين الذين أقدموا و باشروا في عملية القتل
و بين الذين خذلوا و لم ينصروا الحسين رضي الله عنه
فالذين باشروا بقتل الحسين رضي الله عنه ليسوا من شيعته
و الذين بايعوه ثم خذلوه و لم ينصروه هم الشيعة
و قبل الإنتقال إلي بقية النقاط الهزيلة التي أثرتها
و لعلمي أن عقلك لا يستوعب الكلام الذي نلقيه عليك
تركت الفهم لك زميلنا
هناك صحابي قلنا في البداية راسل الحسين ولم ينصره فهل رأيت النص؟؟؟
سبحان الله لازم اكرر النصوص مليون مره حتى يفهم الزميل ،، عفوا عفوا الفهم احتكرته لنفسك
فهل من الصحابة روافض غادرين ، صدقني كلما ذهبت يمينا سألقاك يمينا ولن تجد مفر ،
،،
تقول:
*- إذا أتيتك من كتبنا ما يثبت أن الحسين رضي الله عنه قد وجه لوم قتله إلي شيعته
هل سينتهي الموضوع أم لا ؟؟
و لعلمك - في كتبنا - حتى الحسن و من قبله علي رضي الله عنهما قد لاما شيعتهما
قلت:
اضحكتني ، ومن الذي ضحك عليك وقال انه كتبك تساوي فلسا واحدا؟
انا اللزمك فقط بما اللزمتوا انفسكم بها
قلت :
اقتباس*- الذي باشر في عملية القتل ليس شيعي
*- الذين كاتبوا و دعوه للخروج و النصرة معلنين أنه الأحق في الخلافة من يزيد
و الذين بعث الحسين لهم ابن عمه مسلم بن عقيل ليأخذ منهم البيعة على نصرته
ثم خافوا على أنفسهم من القتل و لم ينصروه و خذلوه هم الشيعة
اقول
هذا الكلام نتركه بالاخر لتعرف انه الذين راسلوا الحسين عليه السلام هم السنة انفسهم وهم الذين خذلوه وهم الذين قاتلوه
هل وصلت؟
فتريث بالمرات القادمة ولا تستعجل فالروافض بالمرصاد اللهم يحفظهم