|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.99 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم_الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-09-2009 الساعة : 04:40 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algeria
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الرسول صلي الله عليه وسلم صلها بالمسلمين ثم خاف أن تفرض عليهم فترك ذلك وأرشدهم إلى الصلاة في البيوت ثم لما توفي صلى الله عليه وسلم وأفضت الخلافة إلى عمر بعد أبي بكر رضي الله عنهما و رأى الناس في المسجد يصلونها أوزاعاً هذا يصلي لنفسه وهذا يصلي لرجلين وهذا لأكثر قال: لو جمعناهم على إمامٍ واحد فجمعهم على أبي بن كعب وصاروا يصلون جميعاً وأحتج على ذلك بقوله عليه الصلاة والسلام (من صام رمضان إيماناً واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه) وأحتج أيضاً بفعل النبي صلى الله عليه وسلم تلك الليالي وقال: إن الوحي قد أنقطع وزال الخوف من فرضيتها فصلاها المسلمون جماعة في عهده صلى الله عليه وسلم ثم صلوها في عهد عمر واستمروا على ذلك والأحاديث ترشد إلى ذلك ولهذا جاء في الحديث الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليله ) خرجه الإمام أحمد وأهل السنن بأسانيد صحيحة فدل ذلك على شرعية القيام جماعة في رمضان
وفي الاخير نقول لذالك الجمع الذى كان يصلي الترويح بعد الصلاة
تقبل الله صيامك وقيامك
لا صيامك وقهوتك اللى كنت تشرب
+++++
++++
+++
ايهم افضل تقربا الى الله ؟ ===============================
لا تسئ يا صغيري شنو رايك نتقرب بزواج المسيار ؟!
واذ كان الامر فيه تقرب الى الله لماذا رسول الله ورسوله لم يشرعوا لنا التراويح
وجاوب على الادله أحسن لك
== النجف الاشرف==
|
حجي النجف ارشدني هل موضوعي بلغة البنغالية ؟
اوليس الذي استشهد بها الزميل قد ذكرتهم وفندتهم؟؟
اقتباس :
|
الباب الثالث : روايات يحتج بها السلفية من كتبهم وهي لا تعني مايرمون إليه
الرواية الاولى :
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه قال الزهري فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والامر على ذلك ثم كان الامر في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر
الجواب :
اتى النووي بشرح الرواية جيدا وقال :
( أن قيام رمضان ليس بواجب بل هو مندوب قوله فتوفي رسول الله ص والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر معناه استمر الأمر هذه المدة على أن كل واحد يقوم رمضان في بيته منفردا حتى انقضى صدرا من خلافة عمر ثم جمعهم عمر على أبي بن كعب فصلى بهم جماعة واستمر العمل على فعلها جماعة)
ها ابو مسفر وتقول قاري الشروح ها :p
الرواية الثانية :
قال أبو حاتم الاحتساب قصد العبيد إلى بارئهم بالطاعة رجاء القبول ذكر تفضل الله جل وعلا بكتبه قيام الليل كله لمن صلى مع الإمام التراويح حتى ينصرف أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة حدثنا أبو قدامة عبيد الله بن سعيد حدثنا بن فضيل عن داود بن أبي هند عن الوليد بن عبد الرحمن عن جبير بن نفير عن أبي ذر قال صمنا مع النبي صلى الله عليه وسلم رمضان فلم يقم بنا في السادسة وقام بنا في الخامسة حتى ذهب ينتظر الليل فقلنا يا رسول الله لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه فقال إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ثم لم يصل بنا حتى بقي ثلاثة من الشهر فقام بنا في الثالثة وجمع أهله ونساءه فقام بنا حتى تخوفنا أن يفوتنا الفلاح قلت وما الفلاح قال السحور
الجواب :
لنأتي لشرح هذه الرواية !
( (وقام بنا في الخامسة) وهي الليلة الخامسة والعشرون (حتى ذهب شطر الليل) أي نصفه (لو نفلتنا) من التنفيل (بقية ليلتنا هذه) أي لو جعلت بقية الليل زيادة لنا على قيام الشطر وفي النهاية لو زدتنا من الصلاة النافلة سميت بها النوافل لأنها زائدة على
[ 438 ]
الفرائض قال المظهر تقديره لو زدت قيام الليل على نصفه لكان خيرا لنا ولو للتمني (إنه) ضمير الشأن (من قام مع الامام) أي من صلى الفرض معه (حتى ينصرف) أي الامام كتب له قيام ليلة أي حصل له قيام ليلة تامة يعني أن الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط لأن الله تعالى لا يمل حتى تملوا والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح لحديث ورد بذلك (حتى بقي ثلاث من الشهر) أي الليلة السابعة والعشرون والثامنة والعشرون والتاسعة والعشرون)
واعيد سؤالي لابو مسفر ها متأكد ليلحين انك قاري الشروح :p
والي عنده رواية خليضعها هذا الي لقيته 
|
هل صفة الغباء وراثة ؟ مع احترامي وتقديري للزميل لانه الذكاء وعدمه من الله فاللهم لا اعتراض
اللهم لا تبلينا
|
|
|
|
|