عرض مشاركة واحدة

مرآة الأحاديث
عضو برونزي
رقم العضوية : 27727
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 1,151
بمعدل : 0.19 يوميا

مرآة الأحاديث غير متصل

 عرض البوم صور مرآة الأحاديث

  مشاركة رقم : 20  
كاتب الموضوع : مرآة الأحاديث المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-05-2009 الساعة : 08:21 AM


السلام عليكم

وش سويت فيهم ؟؟
ردك تعبهم و غربلهم و خبطهم ههههههه

اقتباس :
النجف الاشرف
°¨¨™¤¦ مدير الشبكة¦¤™¨¨°

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
مولاي انا طالعت ما يردون عليك في مواقعم وهذا الارعن مسكين
ههههههههههههههههههههههه
ساعد الله قلبك على اغبياء مثل هذوله انت تكتب في وادي وهم ينعقون في
وادي ثاني
مولاي صدقني مافي فايده في نقاش مع هذه البهائم وهم زين هنا كشفنا كل
تدليسة مثل ما كشفنا لاعور الفارور من قبلة
ولكن الي اثار انتباهي ان من كثر غباءهم حينما حشرتهم انت في معنى
العدة في مسلم جاء لك بشرح من النووي فهو يقبل بشرح العدة عند علمائه
ويرفضة منا ؟! عجيب والله فعلا الغباء سمة السلفين ......
وأما اشكالهم كيف ان النجاشي والحلي يرويان عن الكليني فهذه حماقة لو
انهم يعرفون شي في كتبكم لما قالوا هذا
فقل لهم متى كتب البخاري ومسلم ؟!؟!
وقد كانت الفاصلة بينهما وبين وفاة الرسول تزيد على المائة والخمسين
سنة فقد وُلد الأول سنة 194 هـ وولد مسلم سنة 204 هـ فلم يكونا قد
أدركا عصر الصحابة بل ولم يُدركا عصر التابعين والذي كان قد انتهى عند
حدود خمسين ومائة للهجرة.
على ان السنَّة بمجملها لم تكن قد دوِّنت إلا في صدر القرن الثاني من
الهجرة وكان قد تمّ الشروع في تدوينها بعد انْ أمر الخليفة الأموي عمر
بن عبد العزيز أبا بكر بن حزم وقال له: "انظر ما كان من حديث رسول الله
(ص) أو سننه فاكتبه لي فإني خفت دروس العلم وذهاب العلماء" الموطأ إلا
انه لم يتيسر لهذا الرجل انجاز الأمر بل لم يكد يشرع فيه حتى عاجلت
المنيةُ عمر بن عبد العزيز فعُزل هذا الكاتب بمجرَّد تولِّي الخليفة
يزيد بن عبد الملك شئون الحكم سنة 101 هـ وبقيت السُنَّة دون تدوينٍ
يُذكر إلى ان تولَّى الحكم هشام بن عبد الملك سنة 105 هـ فتصدّى
للتدوين ابن شهاب الزهري على كراهية منه، فقد ذكر الخطيب البغدادي عن
الزهري انه قال: "كنا نكره كتابة العلم حتى أكرهنا عليه هؤلاء الأمراء
فرأينا ألا نمنعه أحداً من المسلمين"(تقييد العلم: ج1/256. )، ونقل ابن
عبد البر عن الزهري انه قال: "استكتبني الملوك فأكتبتُهم فاستحييت الله
إذ كتبها الملوك ألا أكتبها لغيرهم".(جامع بيان العلم وفصله: ج1/360)
ورغم إنَّ ابن شهاب الزهري يُعتبر أول مَن دوَّن الحديث عندهم إلا ان
ما دوَّنه لم يكن يرقى لمستوى التصنيف فلم يكن مبوباً ولم يكن جامعاً،
ولهذا ذكر ابن حجر في مقدمة كتابه فتح الباري: "ان آثار النبي (ص) لم
تكن في عصر أصحابه وكبار تابيعهم مدوّنة في الجوامع ولا مرتبة، لأنهم
نُهوا عن ذلك كما في صحيح مسلم ثمّ حدث في أواخر التابعين تدوين الآثار
وتبويب الأخبار".
وقد أفاد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين: "بل الكتب والتصانيف
محدثة لم يكن شيء منها في زمن الصحابة وصدر التابعين وإنما حدث بعد سنة
مائة وعشرين من الهجرة وبعد وفاة جميع الصحابة وجملة التابعين رضي الله
عنهم وبعد وفاة سعيد بن المسيب والحسن وخيار التابعين بل كان الأولون
يكرهون كتب الأحاديث وتصنيف الكتب لئلا يشتغل الناس عنها عن الحفظ وعن
القرآن وعن التدبُّر والتذكر".(- إحياء علوم الدين: ج1/84. )
وبذلك يتضح انَّ مجمل ما دوَّنه المحدثون مما روي عن الرسول (ص) إنما
أُخذ من صدور الرواة الذين لم يكونوا من الصحابة وأكثرهم لم يكونوا من
التابعين.
فمن اين لهم السنه ؟! هولاء الاغبياء ههههههههههههههههههه
ونرد عليهم كيف روى الحلي والنجاشي عن الشيخ الكليني مع العلم انه
والله من العيب ان يطرح مثل هذا السؤال لسذاجته سائله وجهله الشديد
فنقول له يا صغيري الجويهل ان العلامة الحلي والشيخ النجاشي رضوان الله
عليهم قد نقلوا عن صاحب الكافي ثقة الاسلام رضوان الله عليه
قال الشيخ الطوسي في الفهرست : " محمد بن يعقوب الكليني ، يكنى أبا
جعفر ، ثقة ، عارف بالأخبار ، له كتب منها كتاب الكافي ، وهو يشتمل على
ثلاثين كتابا ، أوله كتاب العقل " . ثم سجل أسماء كتاب الكافي ، وقال
في آخره : " كتاب الروضة آخر كتاب الكافي " .
وقال : اخبرنا بجميع كتبه ورواياته الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن
النعمان ، عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه عن محمد بن يعقوب
بجميع كتبه . واخبرنا الحسين بن عبيدالله قراءة عليه اكثر هذا الكتاب
الكافي عن جماعة ، منهم : أبو غالب احمد بن محمد الزرارى ، وأبو القاسم
جعفر بن محمد بن قولويه .
وأبو عبد الله احمد بن إبراهيم الصيمري المعروف بابن أبي رافع ، وأبو
محمد هارون بن موسى التلعكبري ، وأبو المفضل محمد بن عبد الله بن
المطلب الشيباني ، كلهم ، عن محمد بن يعقوب . واخبرنا الأجل المرتضى ،
عن أبي الحسين أحمد بن علي بن شعيب الكوفي ، عن محمد بن يعقوب .
واخبرنا أبو عبد الله احمد بن عبدون ، عن ، احمد بن إبراهيم الصيمري ،
وأبي الحسين عبد الكريم بن عبد الله بن نصر البزاز بتفليس وبغداد ، عن
: أبي جعفر محمد ابن يعقوب الكليني بجميع مصنفاته ورواياته . . . -
انتهى .
إذا فالشيخ الطوسي عرف كتب الكافي واحدا بعد الآخر وكان أولها كتاب
العقل وآخرها كتاب الروضة . وقال : انه يرويه عن أربعة من شيوخه ، وكان
هؤلاء الأربعة يروون الكتاب عن تلاميذ الكليني ، وكان أحد شيوخ الطوسي
يروي الكتاب عن خمسة من تلاميذ الكليني ، وآخر عن اثنين منهما .
وروى الطوسي عن شيوخه بلفظ أخبرنا واخبرنا مشترك بين سماع لفظ الشيخ
والقراءة على الشيخ ، غير انه لما ذكر في روايته عن الحسين بن عبيد
الله انه يروي الكتاب عنه قراءة عليه أكثرها ، نفهم بأنه قد روى الكتاب
من بقية شيوخه في
سلسلة هذا السند سماعا منهم . هذا ما كان عن الشيخ الطوسي اما النجاشي
فقد قال : . . . صنف الكتاب الكبير المعروف بالكليني ، يسمى الكافي في
عشرين سنة ، شرح كتبه : كتاب العقل . . . كتاب الروضة . يظهر مما ذكره
النجاشي وغيره ان الكتاب كما كان يسمى باسم " الكافي " كان يسمى أحيانا
باسم مؤلفه " الكليني " كما نسمي نحن اليوم أحيانا كتاب " تاريخ الأمم
والملوك " تأليف الطبري باسم مؤلفه " الطبري " .
ويظهر أيضا من تعريف النجاشي والطوسي للكافي انه كان مقسما حسب مواضيعه
إلى ثلاثين كتابا على صورة أجزاء ، كل كتاب منه في مجلد واحد ، غير
أنها لم تكن مرقمة بالتسلسل ، كما هو شأن مجلدات الكتب في عصرنا ، لذلك
حصل بعض التقديم والتأخير في ذكر أسماء كتبه ، عدا اسم الأول : كتاب
العقل ، واسم الكتاب الأخير ، الروضة .
وقال النجاشي أيضا : كنت أتردد إلى المسجد المعروف بمسجد اللؤلؤي ، وهو
مسجد نفطويه النحوي ، أقرأ القرآن على صاحب المسجد ، وجماعة من أصحابنا
يقرؤون كتاب الكافي على أبي الحسين أحمد بن احمد الكوفي الكاتب : "
حدثكم محمد بن يعقوب الكليني " ورأيت أبا الحسن العقراوى يرويه عنه .
إذا فالشيخ النجاشي أدرك اثنين من تلاميذ الكليني يرويان الكافي عنه ،
احدهم كان يخاطب تلاميذه عند ما يقرأ الكافي ، وهو يقول : " حدثكم محمد
بن يعقوب الكليني " وذلك بحكم سماعه الكتاب عن الكليني واجازته له ان
يرويه عنه ، ولكن النجاشي لا يروي الكافي عن هذين الشيخين من تلاميذ
الكليني وان أدركهما وسمعهما ، وانما يرويه عن تلاميذ الكليني فقد قال
: وروينا كتبه كلها عن جماعة شيوخنا ، منهم : محمد بن محمد - الشيخ
المفيد - ، والحسين بن عبيد الله - الغضايري - ، واحمد بن علي بن نوح ،
عن أبي القاسم جعفر بن قولويه ، عنه رحمه الله
أنقلها الى البهائم السلفين عسى ان تكسب بهم ثواب اضافة الى هذا قولهم
من اين لهم السنه التي دونوها بعد مئة سنه واكثر عن رسول الله
ومن قولهم ادينهم
مساكين والله العوران السلفين يصنعون المجد لانفسهم وهم ليس لهم في
العلم شي
والسلام عليكم

هههههههه عن جد بهايم
ايه و الله ,, أتعب نفسي مع ناس ما يفهمون
انا في وادي و هم في وادي

توقيع : مرآة الأحاديث
من مواضيع : مرآة الأحاديث 0 لماذا لم يقل النبي صل الله عليه و آله لأبي بكر و عمر مثل ماقال لعلي عليه السلام
0 الوهابية و الأنحطاط الفكري: هل يوجد سند صحيح يقول فيه علي ع بأنه ولي من الشيعة
0 هل هذا يستحق النقاش معه ؟؟؟
0 رد على الوهابية : الكليني يذكر في أحد أحاديثه من هم العدة و قال العدة منهم
0 حديث صحيح ابي بكر و عمر ارادوا قتل الامام علي ع و الإمام صفقهم و كفخهم هههه
رد مع اقتباس