|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 34711
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 193
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
قدوتي أمهات المؤمنين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-05-2009 الساعة : 04:25 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
بنتي لا داعي لمهاترات هل نفهم ان ادلتكم هذه فقط ؟!
دلستي في تضعيف اكثر من حديث وكشفت تدليسك
ومازلت اكرر انا لك ناصح واذ تحبين تنسحبين من الحوار براحتك
واما انتٍ على حق هذه قوليها لجدتك عزيزتي لك كم اسبوع ما استطاعيتي تثبتين فضيلة وحده لابو بكر من كتبك انتٍ
مصيبه والله
واكرر يا ام حقي أنا لكٍ ناصح والعناد لا ينفعك
والسلام عليكم
|
أنا على حق سأقولها لك ولجدتي ولكل من حولي
أما لم أستطيع أن أثبت لك فضيله واحده لأبي بكر فأسمح لي فأنت مخطئ
أثبت وذلك بلأحاديث ولكن للأسف تفسيرها ومساندها خاطئه لديكم
وأريد منك تفسير هذا الحديث
روي ابن حبان في صحيحه عن عائشة قالت: قال أبو بكر الصديق: لما كان يوم أحد انصرف الناس كلهم عن النبي صلى الله عليه وسلم، فكنت أول من فاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فرأيت بين يديه رجلاً يقاتل عنه ويحميه، قلت: كن طلحة، فداك أبي وأمي، كن طلحة، فداك أبي وأمي، [حيث فاتني ما فاتني، فقلت: يكون رجل من قومي أحب إلي] فلم أنشب أن أدركني أبو عبيدة بن الجراح، وإذا هو يشتد كأنه طير حتى لحقني، فدفعنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا طلحة بين يديه صريعاً، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (دونكم أخـاكم فقـد أوجب)، وقد رمي النبي صلى الله عليه وسلم في وَجْنَتِهِ حتى غابت حلقتان من حلق المِغْفَر في وجنته، فذهبت لأنزعهما عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبو عبيدة: نشدتك بالله يا أبا بكر، إلا تركتني، قال: فأخذ بفيه فجعل ينَضِّـضه كراهية أن يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم استل السهم بفيه، فنَدَرَت ثنية أبي عبيدة، قال أبو بكر: ثم ذهبت لآخذ الآخر، فقال أبو عبيدة: نشدتك بالله يا أبا بكر، إلا تركتني، قال:فأخذه فجعل ينضضه حتى اسْتَلَّه، فندرت ثنية أبي عبيدة الأخري، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(دونكم أخاكم، فقد أوجب)، قال: فأقبلنا على طلحة نعالجه، وقد أصابته بضع عشرة ضربة . وفي تهذيب تاريخ دمشق : فأتيناه في بعض تلك الحفار فإذا به بضع وستون أو أقل أو أكثر، بين طعنة ورمية وضربة، وإذا قد قطعت إصبعه، فأصلحنا من شأنه.
|
|
|
|
|