|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 27727
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,151
|
بمعدل : 0.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي الفاروق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-05-2009 الساعة : 07:12 AM
11428: محمد بن علي ماجيلويه:
وقع بهذا العنوان، في اثنين وخمسين مورداً من مشيخة الفقيه.
فقد روى عن أبيه، وعلي بن إبراهيم (بن هاشم)، ومحمد بن أبي القاسم عمّه، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يحيى العطّار.
أقول: هذا متحد مع من بعده.
11429: محمد بن علي ماجيلويه القمّى:
روى عنه محمد بن علي بن الحسين بن بابويه، رجال الشيخ: فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام (2).
أقول: أكثر الصدوق الرواية عنه في الفقيه وغيره، مترضّياً عليه، وهو يروي عن محمد بن أبي القاسم، وتقدّم الكلام في علي بن أبي القاسم من الاخلاف بين النجاشي والصدوق، في أنّ محمد بن أبي القاسم، هو عمّ محمد بن علي ماجيلويه، أو جدّه فراجع.
طيب الحين نرجع للمشاركة السابقة التي كتبتها و يتضح أنه ثقة و فاضل و أديب :
اقتباس :
|
محمد بن علي الملقب بماجيلويه ثقة ,, تابعوا معي النقاط من نقطة الى نقطة و ركزوا معي بالأحمر من كتاب الخوئي
( 8414 ) - علي بن محمد بن بندار :
روى عن إبراهيم بن إسحاق ، وروى عنه محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ، ومحمد بن يعقوب .
كامل الزيارات : الباب 2 ، في ثواب زيارة رسول الله صلى الله عليه وآله ، الحديث 9 .
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ ستة وتسعين موردا .
فقد روى عن أبيه ، وإبراهيم بن إسحاق ، وإبراهيم بن إسحاق الاحمر ، وإبراهيم بن إسحاق النهاوندي ، وأحمد ، وأحمد بن أبي عبدالله ، وأحمد بن أبي عبدالله البرقي ، وأحمد بن محمد ، وأحمد بن محمد بن خالد ، ومحمد بن عيسى ، والسياري .
وروى عنه محمد بن يعقوب .
روى الكليني عن علي بن إبراهيم ، ( عن أبيه ) وعلي بن محمد بن بندار ، عن أبيه ( وأحمد بن أبي عبدالله ) ، جميعا ، عن محمد بن علي الهمداني .
الكافي : الجزء 6 ، كتاب الاطعمة 6 ، باب السمك 74 ، ذيل الحديث 3 .
كذا في هذه الطبعة ، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة : علي بن إبراهيم وعلي ابن محمد بن بندار ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، جميعا ، عن محمد بن على الهمداني ،
وفي الوافي : علي بن محمد بن بندار ، عن أبيه ، وأحمد بن أبي عبدالله جميعا ، عن محمد بن علي الهمداني ، وكذلك الوسائل ، إلا أن فيه : علي بن محمد بن بندار ، عن أبيه أحمد وابن أبي عبدالله ، . . إلخ .
والظاهر صحة ما في هذه الطبعة من الكافي من جهة الطبقة ، وبقرينة ساير الروايات ، وأن الراوي لكتاب محمد بن علي الهمداني هو محمد بن بندار ، كما في الفهرست .
ثم روى الشيخ بسنده ، عن محمد بن يعقوب ، عن علي بن محمد بن بندار ، عن أبيه ، عن عبدالله بن المغيرة ، عن أبي الحسن عليه السلام .
التهذيب : الجزء 7 ، باب السنة في النكاح ، الحديث 1048 ، والكافي : الجزء 5 ، كتاب النكاح 3 ، باب كراهة العزبة 9 ، الحديث 7 ، إلا أن فيه : وعنه ، عن أبيه ، عن عبدالله بن المغيرة .
وقبل هذه الرواية : علي بن محمد بن بندار وغيره ، عن أحمد بن أبي عبدالله البرقي ، عن ابن فضال ، وظاهر الضمير وإن كان راجعا إلى علي بن محمد بن بندار ، كما أخذ الشيخ بهذا الظهور ، ولكن بما أنه لم تثبت رواية محمد ابن بندار عن عبدالله بن المغيرة ، أرجعنا الضمير إلى أحمدبن أبي عبدالله وفقا للوسائل ، لكثرة رواية محمد بن خالد عن عبدالله بن المغيرة .
أقول : تقدم في علي بن محمد .
15478 ماجيلويه :
روى الشيخ بسنده ، عن محمد بن بندار ، عن ماجيلويه ، عن محمد بن علي الصيرفي .
التهذيب : الجزء 8 ، باب عدد النساء ، الحديث 483 .
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا ، والظاهر زيادة كلمة(عن) بين محمد بن بندار وماجيلويه ، والصحيح : محمد بن بندار ماجيلويه ، كما يظهر من النجاشي في ترجمة محمد بن أبي القاسم .
أقول : هذا هو لقب محمد بن أبي القاسم عبيدالله ، ويوصف به حفيده محمد بن علي الذي يروي عنه الصدوق قدس سره كثيرا .
( 10355 ) - محمد بن بندار الملقب بما جيلويه :
تقدم بعنوان محمد بن أبي القاسم عبيدالله .
10046 محمد بن أبي القاسم :
= محمد بن بندار .
وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات تبلغ تسعة عشر موردا .
فقد روى عن أبيه ، وأحمد بن أبي عبدالله ، وأحمد بن محمد بن خالد ، وأحمد ابن محمد بن خالد البرقي ، والحسين بن أبي قتادة ، ومحمد بن علي الصيرفي ، ومحمد بن علي القرشي ، ومحمد بن علي القرشي الكوفي ، ومحمد بن علي الكوفي ، ومحمد بن علي الهمداني .
وروى عنه في جميع ذلك محمد بن علي ماجيلويه ، إلا في موردين ، روى عنه محمد بن يحيى .
أقول : هذا هو بن أبي القاسم عبيد الله بن عمران الآتي .
10052 محمد بن أبي القاسم عبيد الله :
= محمد بن بندار .
قال النجاشي : " محمد بن أبي القاسم عبيد الله بن عمران الجنابي البرقي ، أبوعبدالله الملقب ماجيلويه ، وأبوالقاسم يلقب ( بندار ) ، سيد من أصحابنا القميين ، ثقة ، عالم ، فقيه ، عارف بالادب والشعر والغريب ، وهو صهر أحمد بن أبي
عبدالله البرقي على ابنته ، وابنه علي بن محمد منها ، وكان أخذ عنه العلم والادب ، له كتب ، منها : كتاب المشارب ، قال أبوالعباس : هذا كتاب قصد فيه أن يعرف حديث رسول الله صلى الله عليه وآله ، وكتاب الطب ، وكتاب تفسير حماسة أبي تمام .
أخبرنا أبي علي بن أحمد رحمه الله ، قال : حدثنا محمد بن علي بن الحسين ، قال ،
حدثنا محمد بن علي ماجيلويه ، قال : حدثنا أبي علي بن محمد ، عن أبيه محمد ابن أبي القاسم .
روى ( محمد بن أبي القاسم ) ، عن محمد بن علي القرشي ، وروى عنه محمد ابن الحسن بن أحمد بن الوليد .
كامل الزيارات : الباب 16 ، فيما نزل به جبرئيل عليه السلام في الحسين بن علي عليهما السلام ، الحديث 7 .
أقول : تقدم في علي بن أبي القاسم ماله ربط بالمقام ، فراجع .
أن علي بن محمد بن بندار هو علي بن محمد ابن أبي القاسم الثقة .
7880 علي بن أبي القاسم عبدالله :
= علي بن محمد بن بندار .
= علي بن محمد بن عبدالله ( عبيدالله ) .
قال النجاشي : " علي بن أبى القاسم عبدالله بن عمران البرقي المعروف أبوه بماجيلويه ، يكنى أبا الحسن ، ثقة ، فاضل ، اديب ، رأى أحمد بن محمد البرقي وتأدب عليه ، وهو ابن بنته ، صنف كتابا " .
كذا في اكثر النسخ المطابقة للنسخة القديمة المصححة ، ولكن في الخلاصة : ( 48 ) من الباب 1 ، من حرف العين ، من القسم الاول ، ورجال ابن داود ( 1053 ) من القسم الاول ، علي بن محمد بن أبي القاسم . . ( الخ ) ، ولو صح ما في اكثر النسخ فهو من باب النسبة إلى الجد جزما ، فان النجاشي قد صرح في ترجمة محمد بن أبي القاسم عبيدالله بن عمران ، بأن عليا هو ابن محمد بن أبي القاسم ، ومحمد بن أبي القاسم هو المعروف بماجيلويه ، وبأنه صهر أحمد بن محمد البرقي ، وعلي بن محمد تولد من بنت أحمد ، وقد رآه علي بن محمد وتأدب عليه .
ثم إن علي بن محمد هذا هو شيخ الكليني ، وقد روى عنه كثيرا ، وقد يعبر عنه بعلي بن محمد بن بندار ، فان بندار لقب أبي القاسم ، على ما صرح به النجاشي في الترجمة المزبورة ، وقد يعبر عنه بعلي بن محمد بن عبدالله ، فان اسم أبي القاسم عبدالله كما ذكره النجاشي هنا ، وذكر في ترجمة محمد بن أبي القاسم
النجاشي
محمد بن أبي القاسم
عبيد الله بن عمران الجنابي البرقي أبو عبد الله ، الملقب ما جيلويه ، وأبو القاسم يلقب بندار ، سيد من أصحابنا القميين ، ثقة ، عالم ، فقيه ، عارف بالادب والشعر والغريب ، وهو صهر أحمد بن أبي عبد الله البرقي على ابنته ، وابنه علي بن محمد منها ، وكان اخذ عنه العلم والادب.
له كتب ، منها : كتاب المشارب قال أبو العباس : هذا كتاب قصد فيه أن يعرف حديث رسول الله صلى الله عليه وآله ، وكتاب الطب ، وكتاب تفسير حماسة أبي تمام. أخبرنا أبي علي بن أحمد رحمه الله قال : حدثنا محمد بن علي بن الحسين قال:...
الجميع ثقة كما ذكر,, لكن تحتاج دقة و مراجعة أكثر ,, لأنكم تنتقلون من نقطة الى نقطة المشكلة الخوئي ما رتب النقاط على بعضها
|
يعني ثقة و عالم و أديب
|
|
|
|
|