|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 27727
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,151
|
بمعدل : 0.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مرآة الأحاديث
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-05-2009 الساعة : 03:05 AM
و قال مجرد رأي و لف الموضوع مرة أخرى كعادتهم إذا أنهزموا :
اقتباس :
|
عن أمير المؤمنين علي أنه قال " إن أول شيء من الدواب توفي: [هو] عفير [حمار رسول الله] توفي ساعة قبضَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قطع خطامه ثم مر يركض حتى أتى بئر بني خطمة بقباء فرمى بنفسه فيها فكانت قبره. قال: إن ذلك الحمار كلّم رسول الله فقال: بأبي أنت وأمي، إن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن أبيه أنه كان مع نوح في السفينة فقام إليه نوح فمسح على كفله ثم قال: يخرج من صُلب هذا الحمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم. قال عفير: فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار" (الكافي 1/184 كتاب الحجة : باب ما عند الأئمة من سلاح رسول الله)
|
و المعتمد في الحديث في المرصاد لهم هههه قال :
اقتباس :
|
ههههههههههه يا حبكم للف و الدوران عن اصلاب المواضيع
هذا اليوم كم منحنى اخذتموه معي هل شخص واحد يقدر يغلب الف
طيب هذا ردي عليك ( وفتح عينيك عدل و أنت تقرأ ردي ))
الحقيقة أن هذه الرواية تسرّبت إلى كتب الشيعة من رواة أهل السّنة .
وقد رويت هذه الرواية بأكثر من سند في بعض مصادر أهل السنة منها على سبيل المثال كتاب :
( دلائل النبوة ) لأبي نعيم الأصفهاني المتوفى سنة 430 قال : ( حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن موسى العنبري ، حدثنا أحمد بن محمد بن يوسف ، حدثنا إبراهيم بن سويد الجذوعي ، حدثني عبد الله بن آذين الطائي عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل قال : ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر حمارٌ أسود فوقف بين يديه ، فقال : من أنت ؟ قال : أنا عمرو بن فلان ، كنّا سبعة أخوة كلّنا ركبنا الأنبياء ، وأنا أصغرهم ، وكنت لك فملكني رجلٌ من اليهود ، فكنت إذا ذكرتك كبوت به فيوجعني ضرباً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت يعفور ) .
وروى قصة الحمار يعفور أيضا ابن عساكر المتوفى سنة 571 هـ كما في كتاب ( السراية ج 6 ص 10 ) ففيه : ( امّا فتح النبي صلى الله عليه وسلم خيبر أصاب حماراً أسود فكلّم رسول الله صلى الله عليه وسلم الحمار فقال له : ما اسمك ؟ قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدّي ستين حماراً لا يركبها إلاّ نبي ، وقد كنت أتوقعك لتركبني ولم يبق من نسل جدي غيري ولا من الأنبياء غيرك ، وقد كنت قبلك عند رجل يهودي وكنت أعثر به عمداً ، كان يجبع بطني ويركب ظهري ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : تعالى فأنت يعفور ، يا يعفور تشتهي الإناث ؟ قال : لا ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يركبه في حاجته وكان يبعثه خلف من شاء من أصحابه فيأتي الباب فيقرعه برأسه ، فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه ، فيعلم أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسله إليه ، فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فلمّا قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء إلى بئر كانت لأبي الهيثم بن التيهان فتردى فيها جزعاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم ) .
وقد روى هذه القصة إمام الحرمين المتوفى سنة 478 هـ في كتابه ( الشامل في أصول الدّين ) كما في البداية والنهاية لإبن كثير ج 6 ص 10 .
وروى القصة من علماء أهل السنة أيضاً القاضي عياض المتوفى سنة 544هـ في كتابه ( الشفا في تعريف حقوق المصطفى ج1 ص 276 ) قال : ( وما روي عن إبراهيم بن حمّاد بسنده من كلام الحمار الذي أصابه بخيبر وقال له : إسمي يزيد بن شهاب ، فسمّاه النبي صلى الله عليه وسلم يعفوراً وأنه كان يوجهه إلى دور أصحابه فيضرب عليهم الباب برأسه وأن النبي لما مات تردّى في بئر جزعاً وحزناً فمات ) .
ورواها أيضا الدميري في حياة الحيوان ج1 ص 251 . وكذلك ( الديار بكري ) المتوفى سنة 982هـ في كتابه ( تاريخ الخميس ج 2 ص 187 ) . ونقلها كل من صاحب لسان الميزان في ( ج5 ص 376 ) وصاحب ميزان الإعتدال ( ج 6 ص 330 ) ونقلها أبو حاتم في كتابه المجروحين ( ج 2 ص 308 ) .
أما من الشيعة فقد ذكرها صاحب الكافي مرسلة ليس فيها سند عن علي عليه السلام ، وكما هو معلوم أن الرواية المرسلة ليس لها أي اعتبار علمي وقد علّق عليها أحد علماء الشيعة كما في حاشية كتاب مرآة العقول ج 3 ص 53 والذي هو شرح لكتاب الكافي حيث قال : ( ليس الإستبعاد في هذه المرسلة من جهة تكلّم الحمار مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم حتى يجاب عنه بكلام الهدهد والنمل ، بل الإستبعاد من جهة أنّ الحمار كيف يعرف أباه وجدّه حتى يحدّث عنهم ) . وقال أحد العلماء معلقاً على الرواية أيضا في نفس المصدر السابق : ( ولا يتعقل معنى صحيح لهذه المرسلة تحمل عليه ، ولعلّها ممّا وضعه الزنادقة استهزاءاً بالمحدّثين السّذج ، كما أنّهم وضعوا كثيراً من الأحاديث لتشويه الدّين ) .
وفي حاشية صفحة 404 من المجلد السابع عشر من كتاب بحار الأنوار يقول المحشي : ( روي هذا الحديث عن طريق أهل السنة ورواها الصدوق رحمه الله أيضا بسند يتصل برواة أهل السنة ) والرواية التي ذكرها عن الصدوق رواها العلامة المجلسي عليه الرحمة في البحار ج 17 ص 404 وهي كما ذكر وراة إليه عن طريق رواة أهل السنة .
وعليه فالرواية مصدرها رواة أهل السنة ووردت إلى كتب الشيعة عن طريقهم ، كما أن هذه الرواية لا قيمة لها عند الشيعة ولا اعتبار ، والذي يشنع بها عليهم ما هو إلا مغرض ذو أهداف خبيثة غير خافية علينا، كما أن الحق يقال أن هذه الرواية أيضا غير معتبرة كذلك عند أهل السنة حيث ضعفها العديد من رجال أهل الجرح والتعديل عندهم . فتكون الرواية غير معتبرة لا عند الشيعة ولا السنة .
|
وصار كلام كثير الى أن قال الإداري ذو الفقار للمعتمد في الحديث :
اقتباس :
|
لماذا يا زميلي تركتم اصحاب الكساء ولم تأخذوا عنهم رواية واحدة صحيحة ؟؟ لماذا اذاً تتدعون كذبا اتباع اهل البيت اوليس اصحاب الكساء من اهل البيت فلماذا تركتوهم يا إمامية
هل ضاعت وذهبت عنك علامات الاستفهام زميلنا العزيز ؟؟
|
ثم رد المعتمد في الحديث عليه و عليهم :
اقتباس :
|
ما زالت علامات الأستفهام فوق رأسي من سؤالك الغريب !!!!!!
و إذا أنت ما عجبك النوفلي عن السكوني
نعطيك أحاديث لا شك في وثاقتها و أنا ذكرتها لك سابقاً في نفس ردي هذا وهي :
الخصال - الشيخ الصدوق - ص 105
66 - حدثنا أبي رضي الله عنه (ثقة ) قال : حدثني محمد بن أحمد بن علي بن الصلت (ثقة خ ) . عن أحمد بن محمد بن خالد (ثقة خ+ح) ، عن الحسن بن علي بن فضال(ثقة ) ، عن عاصم بن حميد (ثقة ح ) ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن عبد الله بن الحسن ، عن أمه فاطمة بنت الحسين بن علي عليهما السلام عن أبيها عليه السلام قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ثلاث خصال من كن فيه استكمل خصال الايمان : الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم ولا باطل وإذا غضب لم يخرجه الغضب من الحق ، وإذا قدر لم يتعاط ما ليس له.
×إسناده صحيح
الكافي - الشيخ الكليني - ج 2
29 - عنه ، عن ابن فضال (ثقة ) ، عن عاصم بن حميد (ثقة ) ، عن أبي حمزة الثمالي (ثقة ) ، عن عبد الله بن الحسن ، عن أمه فاطمة بنت الحسين بن علي ( عليهما السلام ) قال :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ثلاث خصال من كن فيه استكمل خصال الايمان : إذا رضي لم يدخله رضاه في باطل وإذا غضب لم يخرجه الغضب من الحق وإذا قدر لم يتعاط ما ليس له.
×إسناده صحيح
و هل أنبطست الحين؟؟؟؟ هههههههه
|
و قال المعتمد أيضا لهم :
اقتباس :
|
شوفوا ياالمشاهدين كيف أنحرف و تشتت الموضوع الى 180 درجة بعد دحر محتواه هههههه
كل واحد له سؤال ما بقى إلا شيوخهم يسألوني
و إلى متى يشتتون الموضوع ؟؟؟؟ و مازالوا عاجزين
فأقول سلاما سلااااااااماً
|
و بعدها ما زالوا يلفون و يدورون و يشتتون الموضوع و كل نقطة يهزمهم فيها ههههه
و جاء بعد ذلك السب من حر الهزيمة و القهر
و الفاروق ما زال يسب و قال :
اقتباس :
|
واقول يا اجهل الخلق لو دخلت الى كتبكم وعرفت انكم لا تملكون شي لما دخلت وفردت عضلاتك المترهله هنا يا رافضي
|
طبعا الفاروق و ربعه و شلته من القهر سبوا و حرفوا الموضوع لأنهم أنهزموا
ههههههههههههه
|
|
|
|
|