|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 27727
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,151
|
بمعدل : 0.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
موالي الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-04-2009 الساعة : 07:17 PM
نطالبك بكتاب للكليني يقول فيها بتحريف القرآن و ليس عن طريق الروايات التي يسردها وهو معلوم عند الجميع لا يعتقد بصحة كل مافي كتابه
و كذلك تفسير المنسوب الى القمي ففيه إشكال و هذا معلوم عند الجميع :
كذلك , ارجع لكتاب المؤامرة الكبرى على مدرسة اهل البيت ص 318 : فإن نسخ هذه الكتب لم تصل الى أرباب الجوامع الأربعة
المشار إليها بالسند المعتبر , على أن في مثل التفسير المنسوب إلى القمي إشكال آخر و هو جهالة مدونه الذي جمع
بين روايات تفسير القمي و روايات أبي جارود الزيدي.
وكذلك راجع كتاب : بحوث في علم الرجال للشيخ المحسني ص 459.
قال الشيخ جعفر السبحاني حفظه الله: "وبـهذا تبيّن أن التفسير ملفق من تفسير علي بن إبراهيم وتفسير أبي الجارود ولكل من التفسيرين سند خاص ، يعرفه كل من راجع هذا التفسير ثم إنه بعد هذا ينقل عن علي بن إبراهيم كما ينقل عن مشايخه الأخر إلى آخر التفسير . وبعد هذا التلفيق كيف يمكن الاعتماد على ما ذكر في ديباجة الكتاب لو ثبت كون الديباجة لعلي بن ابراهيم نفسه ؟ ".
وقال: "ثم إن الاعتماد على هذا التفسير بعد هذا الاختلاط مشكل جداًّ خصوصا مع ما فيه من الشذوذ في المتون . وقد ذهب بعض أهل التحقيق إلى أن النسخة المطبوعة تختلف عمّا نقل عن ذلك التفسير في بعض الكتب وعند ذلك لا يبقى اعتماد على هذا التوثيق الضمني أيضا فلا يبقى اعتماد لا على السند ولا على المتن".(كليات في علم الرجال ص316 –317)
فالطعن الاولى في البخاري و مسلم الذين يؤمنان بصحة مافي كتابهما
|
|
|
|
|