|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 27727
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,151
|
بمعدل : 0.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سعد عبد الله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-04-2009 الساعة : 07:53 PM
اقتباس :
|
وقد جاء في نهج البلاغة اصح كتب الرافضة انها ما خرجت الا للاصلاح كما قالت :
مكتبة أهل البيت (ع) - الإصدار الأول
* بعض أخبار أمير المؤمنين عليه السلام في حربه للناكثين الخارجين عليه ( حرب الجمل ) * - مركز المصطفى (ص) - ص الغدير ج 2 ص 319 : - الغدير ج 3 ص 190 :
الغدير ج 2 ص 319 : حديث أم سلمة قالت لعايشة أم المؤمنين في بدء واقعة الجمل : أذكرك كنت أنا وأنت مع رسول الله صلى الله عليه وآله في سفر له وكان علي يتعاهد نعلي رسول الله صلى الله عليه وآله فيخصفها ويتعاهد أثوابه فيغسلها فنقبت له نعل فأخذها يومئذ يخصفها وقعد في ظل سمرة وجاء أبوك ومعه عمر فاستأذنا عليه فقمنا إلى الحجاب ودخلا يحدثانه فيما أرادا ثم قالا : يا رسول الله إنا لا ندري قدر ما تصحبنا فلو أعلمتنا من يستخلف علينا ليكون لنا بعدك مفزعا . فقال لهما : أما ني قد أرى مكانه ولو فعلت لتفرقتم عنه كما تفرقت بنو إسرائيل عن هارون بن عمران . فسكتا ثم خرجا فلما خرجنا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله قلت له وكنت أجرأ عليه منا : من كنت يا رسول الله مستخلفا عليهم ؟ ! فقال : خاصف النعل . فنزلنا فلم نر أحدا إلا عليا فقلت : يا رسول الله ؟ ما أرى إلا عليا . فقال : هو ذاك . فقالت عائشة : نعم اذكر ذلك . فقالت : فأي خروج تخرجين بعد هذا ؟ ! فقالت : إنما أخرج للإصلاح بين الناس وأرجو فيه الاجر إن شاء الله فقالت : أنت ورأيك . شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 2 ص 78 . ‹ صفحة الغدير ج 3 ص 190 : ›
|
يا كاذب هذا شرح لأبن ابي حديد المعتزلي و ليس الشيعي
و المعتزلة احدى فرق السنة و هذا حجة عليك و ليس علينا
و ثانياً ما عندنا كتاب كله صحيح ,, الصحيح فقط القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه
|
|
|
|
|