[خادم_الأئمة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح فلسطين [ مشاهدة المشاركة ]

رواه صحيح البخاري ‏حدثنا ‏ ‏صدقة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو موسى ‏ ‏عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏سمع ‏ ‏أبا بكرة ‏ ‏سمعت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏على المنبر ‏ ‏والحسن ‏ ‏إلى جنبه ينظر إلى الناس مرة وإليه مرة ويقول ‏ ‏ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين . رواه صحيح البخاري ‏حدثني ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏غندر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن أبي يعقوب ‏ ‏سمعت ‏ ‏ابن أبي نعم ‏ ‏سمعت ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏وسأله عن المحرم قال ‏ ‏شعبة ‏ ‏أحسبه يقتل الذباب فقال ‏ ‏أهل العراق ‏ ‏يسألون عن الذباب وقد قتلوا ‏ ‏ابن ابنة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هما ريحانتاي من الدنيا . سؤال بما ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم قال عن الحسين "‏ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين ." فلما الناس ابت الاصلاح بعد مقتلة ولم يجتعمو تحت الخلافة الواحدة بل انهم تفرقو ؟؟؟؟؟

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

أولا : هذا الحديث لا يخص لا من قريب ولا من بعيد ماحدث بينه وبين معاوية مع احترامي وتقديري للأخ الحبيب فطرس وهذا للأسف مافهمه كثير من المسلمين سنة وشيعة


ثانيا : الحديث يتكلم انه الإمام الحسن عليه السلام سيصلح بين فئتين ، ولكن القضية التي بينه وبين معاوية هي كانت بينه وبين معاوية وليس بين فئتين لانه الحسن عليه السلام هو فئة ومعاوية فئة

والحديث يقول يصلح بين فئتين يعني فئتين غير فئته فهذا يدل على انه الحديث لا يقصده ويقصد معاوية بل له قضية اخرى لا نعلمها




وهذا والله العالم فقد اكون مخطأ لكن هذا واجتهادي فإن كان الاجتهاد صحيحا فلي اجران :p