|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 27727
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,151
|
بمعدل : 0.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
درب الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-03-2009 الساعة : 09:13 AM
عيب عليك تذكر اسمي في صلب الموضوع
هذا لا يحق لك و انا لا اقبل بأن تكتب اسمي سواؤ قي صلب الموضوع او عنوان الموضوع
لو فيك لجعلته للجميع
قال اخي الحبيب درب الحق :
اقتباس :
|
ارى كثير من الروافض يحتج و يقول البخاري و مسلم اصح الكتب بعد القرأن
|
ويقول محمد بن يوسف الشافعي:
(إن أوّل من صنّف في الصحيح، البخاري أبو عبد الله محمد بن إسماعيل، وتلاه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري، ومسلم مع أنه أخذ عن البخاري واستفاد منه، فإنّه يشارك البخاري في كثير من شيوخه، وكتاباهما أصحّ الكتب بعد كتاب الله العزيز) مقدمة فتح الباري ص 8.
وقال الذهبي:
(وأما جامع البخاري الصحيح، فأجل كتب الإسلام، وأفضلهما بعد كتاب الله تعالى) إرشاد الساري ج1 ص 29.
وقال الحافظ أبو علي النيسابوري:
(ما تحت أديم السماء، أصح من كتاب مسلم) وفيات الأعيان ج4 ص 208.
ويقول النووي في (التقريب):
(أول مصنّف في الصحيح المجرّد، صحيح البخاري، ثم صحيح مسلم. وهما أصح الكتب بعد القرآن. والبخاري أصحّهما، وأكثرهما فوائد. وقيل: مسلم أصح، والصواب الأول.التقريب للنووي ص3.
ويقول أيضا في مقدمة شرح صحيح مسلم:
(اتفق العلماء ـ رحمهم الله ـ على أن أصح الكتب بعد القرآن العزيز الصحيحان، البخاري ومسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول).شرح صحيح مسلم ص15.
ويقول ابن حجر الهيثمي:
(روى الشيخان، البخاري، ومسلم في صحيحيهما اللذين هما أصحّ الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتدّ به....).الصواعق المحرقة ص 5.
وقال إمام الحرمين:
(لو حلف إنسان بطلاق امرأته أنّ كلّ ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي (صلى الله عليه وآله)، لما ألزمته الطلاق ولا أحنثته، لإجماع علماء المسلمين على صحّتهما).مقدمة شرح النووي ص19.
و قال ايضاً الله يهديه :
اقتباس :
|
و بعضهم بدأ يؤلف و يقول مثل ولد السليمان العراقي انه يجلب البركة
|
اقتباس :
|
ونحن لا نقبل الزيف و التدليس علينا
|
ونقل عن أبي زيد المروزي أنه قال:
(كنت نائما بين الركن والمقام، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، فقال لي: يا أبا زيد، إلى متى تدرس كتاب الشافعي، ولا تدرس كتابي؟ فقلت: يا رسول الله. وما كتابك؟ قال: جامع محمد بن إسماعيل).مقدمة فتح الباري ص 490 ومقدمة إرشاد الساري ص 48.
صحيح البخاري مفرّج الكروب ومنجي المراكب!!!
قال القاسمي في (قواعد التحديث) في حديثه عن صحيح البخاري:
(هو عدل القرآن، وأنه إذا قرأ في بيت أيام الطاعون حفظ أهله منه، وأن من ختمه على أي نية حصل ما نواه، وأنه ما قرأ في شدة إلا فرجت، ولا ركب به في مركب فغرقت).قواعد لتحديث ص250.
ونقلوا عن البخاري أنه قال:
(ما وضعت في كتاب الصحيح حديثا، إلا اغتسلت قبل ذلك، وصليت ركعتين)مقدمة فتح الباري وإرشاد الساري.
وقال أيضا: (صنفت كتابي لست عشرة سنة، خرجته من ستمائة ألف حديث، وجعلته حجة فيما بيني وبين الله تعالى)المصدر السابق.
وقال مسلم: (صنفت كتابي هذا، من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة، ولو اجتمع أهل الحديث، وكتبوا فيه مائتي سنة، فمدارهم على هذا المسند)مقدمة شرح النووي.
نحن لا ندلس ليس مثلكم
|
|
|
|
|