عرض مشاركة واحدة

مرآة الأحاديث
عضو برونزي
رقم العضوية : 27727
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 1,151
بمعدل : 0.19 يوميا

مرآة الأحاديث غير متصل

 عرض البوم صور مرآة الأحاديث

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : مرآة الأحاديث المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-03-2009 الساعة : 04:28 AM


رد : الفاروق



السلام عليكم

نقول بحمد الله

اقتباس
هذا تفسير النووي ليبعد الشبهة
لكن المسلمين ليس بأغبياء



هذا شأنك وكل شخص حر في قوله وقول النووي واضح وجلي

اقتباسفخذ قول : شرح الحديث من السندي شارح ابن ماجة :


اقتباس‏قوله ( فنال منه ) ‏
‏أي نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه بل أمر سعدا بالسب كما قيل في مسلم والترمذي ومنشأ ذلك الأمور الدنيوية التي كانت بينهما ولا حول ولا قوة إلا بالله والله يغفر لنا ويتجاوز عن سيئاتنا ومقتضى حسن الظن أن يحمل السب على التخطئة ... الخ .



للأسف لا يوجد في الرواية سب ولا تقدر لا انت ولا غيرك اخراج امر معاوية ان يسب علي وحاشاه ان يسبه وكيف وهوا الذي وصى ابنه ان يعرف قدر الحسين ويعرف مكانته

اقتباسو هنا قول شيخك :
منهاج السنة لابن تيمية جـ7 - صـ137-138:
( ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم ، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم ، لا سيما أبو بكر وعمر ، فان عامة الصحابة والتابعين كانوا يودونهما وكانوا خير القرون ، ولم يكن كذلك علي ، فان كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه ... الخ ).



هذا في مقام الاحتجاج على الرافضي ونعلم ان كتاب منهاج السنة في الرد على اهل الضلال الرافضة وغيرهم


===================

اقتباسالتاريخ شاهد عليكم.
التاريخ الذي أتيت به ,, تاريخكم و ليس تاريخ شيعي ,, وهذا حجة عليك (( الشاهد منكم و فيكم ))
و التاريخ ليس بضروري السند ,, وهذا الشي متواتر
اجل 1+1=2 يحتاج سند ,,, حتى الرياضيات احتاج سند !!!!!!
و اين تندم و هو حارب الامام الحسن عليه السلام ؟؟؟؟؟



قلنا لا تحتاج بكتب الحديث ودعك من النسخ الفارغ عندك كتب الحديث بأمكانك ان تنقل منها

=================


اقتباس
و هنا دليل منهم و فيهم ليقوي السابق ,,, وهذه اوامر من معاوية للمغيرة انظر بنفسك ماذا يفعل المغيرة :
روى أحمد والترمذي :
خطب المغيرة بن شعبة فنال من علي فخرج سعيد بن زيد فقال: ألا تعجب من هذا يسب عليا رضي الله عنه (؟!!) أشهد على رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا كنا على حراء أو أحد فقال النبي صلى الله عليه وسلم: اثبت حراء أو أحد فإنما عليك صديق أو شهيد فسمى النبي صلى الله عليه وسلم العشرة فسمى أبا بكر وعمر وعثمان وعليا وطلحة والزبير وسعدا وعبد الرحمن بن عوف وسمى نفسه سعيدا.
قال الترمذي: حسن صحيح.
قال الألباني: صحيح ( أبو داود: 4648 ، ابن ماجة: 134 ، الترمذي: 3757 ).
قال شعيب الأرنؤوط: صحيح لغيره.
قال أحمد شاكر: إسناده صحيح ( مسند أحمد 3\\112 ).




(2) السلسلة الصحيحة للألباني ( 5 \\ 520 ):
أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب (!) فقام إليه زيد بن أرقم فقال يا مغيرة ألم تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات (؟؟) فلم تسب عليا وقد مات (؟!!)
الألباني: صحيح على شرط مسلم .


فقد روى الحاكم في المستدرك على الصحيحين (ج: 1 ، ص: 541 ، ح 1419):
حدثنا أبو بكر محمد بن داود بن سليمان ثنا عبد الله بن محمد بن ناجية ثنا رجاء بن محمد العذري ثنا عمرو بن محمد بن أبي رزين ثنا شعبة عن مسعر عن زياد بن علاقة عن عمه :
أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب (!) فقام إليه زيد بن أرقم فقال يا مغيرة ألم تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات (؟؟) فلم تسب عليا وقد مات (؟!!) .
قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه هكذا . وكذا الذهبي بالتلخيص.





ولنقل ان المغيرة سب علي فنظر الى قول علي على من يسبه

قال « من سبني فهو في حل من سبي» (بحار الأنوار34/19).




اقتباسمسند أحمد - (ج 4 / ص 68)
حدثنا علي بن عاصم قال حصين أخبرنا عن هلال بن يساف عن عبد الله بن ظالم المازني قال لما خرج معاوية من الكوفة استعمل المغيرة بن شعبة قال فأقام خطباء يقعون في علي قال وأنا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل قال فغضب فقام فأخذ بيدي فتبعته فقال ألا ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يأمر بلعن رجل من أهل الجنة فأشهد على التسعة أنهم في الجنة ولو شهدت على العاشر لم آثم قال قلت وما ذاك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اثبت حراء فإنه ليس عليك إلا نبي أو صديق أو شهيد قال قلت من هم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن مالك قال ثم سكت قال قلت ومن العاشر قال قال أنا




في إسنادها:
علي بن عاصم
قال البخاري : ليس بالقوي عندهم
التاريخ الكبير 6/2435


والضعفاء الصغير 254
قال يحيى بن معين : ليس بثقة

سؤالات البرذعي 394
قال يزيد بن هارون : مازلنا نعرفه بالكذب
سؤالات البرذعي 396


وذكره أبو زرعة الرازي
في أسامي الضعفاء 229


وقال النسائي : ضعيف متروك الحديث
الضعفاء والمتروكون 453



===============

ثم لنسألك سؤال بسيط لماذا لم ترد على ما نقلنا من كتبكم ؟

ثم هل تعتقد انت ان من يسب اي صحابي يكون منافق ؟


تفضل اقوال معاوية في علي رضي الله عنهم

فقد روى الصدوق فى الأمالى فعن بهجة بنت الحارث بن عبداللّه التغلبي , عن خالها عبداللّه بن منصور وكان رضيعا لبعض ولد زيد بن علي (عليه السلام ), قال : سالت جعفر بن محمد بن علي بن الحسين (عليهم السلام ), فقلت : حدثني عن مقتل ابن رسـول اللّه (صـلى اللّه عليه وآله ) فقال : حدثني أبى , عن أبيه , قال : لما حضرت معاوية الوفاة دعا ابـنه يزيد (....) فأجلسه بين يديه , فقال له : يا بني , أنى قد ذللت لك الرقاب الصعاب , ووطدت لك البلاد , وجعلت الملك وما فيه لك طعمة , و أني أخشى عليك من ثلاثة نفر يخالفون عليك بجهدهم , وهـم : عبداللّه بن عمر بن الخطاب , و عبداللّه بن الزبير, والحسين بن علي , فأما عبداللّه بن عمر فهو معك فالزمه ولا تدعه , و أما عبداللّه بن الزبير فقطعه إن ظفرت به إرباً إرباً , فانه يجثو لك كما يـجثو الأسد لفريسته , و يواربك مواربة الثعلب للكلب , وأما الحسين فقد عرفت حظه من رسول اللّه , وهو من لحم رسول اللّه ودمه , وقد علمت لا محالة أن أهل العراق سيخرجونه إليهم ثم يـخـذلونه ويضيعونه , فان ظفرت به فاعرف حقه ومنزلته من رسول اللّه , و لا تؤاخذه بفعله , ومع ذلك فان لنا به خلطة و رحماً, وإياك أن تناله بسوء , أو يرى منك مكروها " الأمالى للصدوق المجلس رقم 30

و الشاهد قول معاوية " وأما الحسين فقد عرفت حظه من رسول اللّه , وهو من لحم رسول اللّه ودمه , وقد علمت لا محالة أن أهل العراق سيخرجونه إليهم ثم يـخـذلونه ويضيعونه , فان ظفرت به فاعرف حقه ومنزلته من رسول اللّه , و لا تؤاخذه بفعله , ومع ذلك فان لنا به خلطة و رحماً, وإياك أن تناله بسوء , أو يرى منك مكروها " و هذا دليل على حبه لآل البيت رضي الله عنهم و وصيته بهم لابنه يزيد مع ملاحظة أن هذه الوصية كانت أخر ما تكلم به معاوية رضي الله عنه و هو على فراش الموت


ب- و روى الصدوق أيضاً فى أماليه " فعن الأصبغ بن نباتة قال دخل ضرار بن ضمرة النهشلي على معاوية بن أبي سفيان قال له صف لي علياً (عليه السلام) قال أو تعفيني فقال لا بل صفه لي فقال له ضرار رحم الله علياً كان و الله فينا كأحدنا يدنينا إذا أتيناه و يجيبنا إذا سألناه و يقربنا إذا زرناه لا يغلق له دوننا باب و لا يحجبنا عنه حاجب و نحن و الله مع تقريبه لنا و قربه منا لا نكلمه لهيبته و لا نبتديه لعظمته فإذا تبسم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم فقال معاوية زدني من صفته فقال ضرار رحم الله علياً كان و الله طويل السهاد قليل الرقاد يتلو كتاب الله آناء الليل و أطراف النهار و يجود لله بمهجته و يبوء إليه بعبرته لا تغلق له الستور و لا يدخر عنا البدور و لا يستلين الإتكاء و لا يستخشن الجفاء و لو رأيته إذ مثل في محرابه و قد أرخى الليل سدوله و غارت نجومه و هو قابض على لحيته يتململ تململ السليم و يبكي بكاء الحزين و هو يقول يا دنيا إلي تعرضت أم إلي تشوقت هيهات هيهات لا حاجة لي فيك أبنتك ثلاثا لا رجعة لي عليك ثم واه واه لبعد السفر و قلة الزاد و خشونة الطريق قال فبكى معاوية و قال حسبك يا ضرار كذلك كان و الله علي رحم الله أبا الحسن " الأمالى للصدوق المجلس 91 الخبر رقم (2)

و الشاهد من الخبر
دعوة معاوية لأبو الحسن رضي الله عنهما بالرحمة كما فى أخر الخبر , فكيف يصح تدينه بسب على و يترحم عليه فى نفس الوقت ؟
و كذلك تصديق و عدم إنكار معاوية للأوصاف التى وصف بها ضرار النهشلى أبو الحسن رضي الله عنه , بل لم يتعرض معاوية لضرار بأى أذى أو ينهره و يزجره على ثناءه على أبو الحسن رضى الله عنه , بل معاوية هو من ألزم ضرار بالكلام عن أبو الحسن كما فى قوله فى بداية الحوار إذ قال له " صف لي علياً (عليه السلام) قال أو تعفيني فقال لا بل صفه لي " و بل طلب منه الزيادة عندما قال له " زدني من صفته " و فى نهاية الحوار " بكى معاوية " فهل يدل ذلك على حبه و توقيره لأمير المؤمنين على بن أبي طالب رضي الله عنه أم على بغضه له ؟ و الإنسان بطبعه يحب سماع قصص و أخبار من يحب





من مواضيع : مرآة الأحاديث 0 لماذا لم يقل النبي صل الله عليه و آله لأبي بكر و عمر مثل ماقال لعلي عليه السلام
0 الوهابية و الأنحطاط الفكري: هل يوجد سند صحيح يقول فيه علي ع بأنه ولي من الشيعة
0 هل هذا يستحق النقاش معه ؟؟؟
0 رد على الوهابية : الكليني يذكر في أحد أحاديثه من هم العدة و قال العدة منهم
0 حديث صحيح ابي بكر و عمر ارادوا قتل الامام علي ع و الإمام صفقهم و كفخهم هههه
رد مع اقتباس