عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية خادم_الأئمة
خادم_الأئمة
شيعي حسيني
رقم العضوية : 8016
الإنتساب : Aug 2007
المشاركات : 6,384
بمعدل : 0.99 يوميا

خادم_الأئمة غير متصل

 عرض البوم صور خادم_الأئمة

  مشاركة رقم : 18  
كاتب الموضوع : خادم_الأئمة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-02-2009 الساعة : 07:31 PM


حيالله بنت الغريب
واشكرج على المتابعه
ـــــــــــــ
المبحث الـخامس / عقيدة إهانة الرسول (ص) والإمام علي (ع)

قال صاحب الكتاب :
يروي النعماني عن الإمام محمد الباقر عليه السلام أنه قال: لما يظهر الإمام المهدي يؤيده بالملائكة وأول من يبايعه محمد عليه الصلاة والسلام ثم علي عليه السلام، وروى الشيخ الطوسي والنعماني عن الإمام الرضى عليه السلام أن من علامات ظهور المهدي أنه سيظهر عاريا أمام قرص الشمس) (1).


أقــول:
انقل كلام الشيخ العجمي (التلميذ) رادا على الشبهة :
ما هذا إلاّ محض كذب وافتراء فليس في شيء من هذين المصدرين الذين أشار إليهما رواية بهذا النص أبداً فلا توجد رواية في كتاب من كتب الشيعة تقول بأن من علامات ظهور المهدي أن المهدي سيظهر عاريا أمام قرص الشمس ، نعم في المصدرين المذكورين رواية عن الإمام الرضا فيها أن من علامات ظهور الإمام المهدي أن الناس : ( .... يرون بدنا بارزاً نحو عين الشمس ... ) ( انظر الغيبة للنعماني ص 94 وغيبة الشيخ الطوسي ص 268 ) وهذا النص كما هو واضح ليس فيه شيء مما ذكره هذا المفتري من أن الناس يرون الإمام المهدي عاريا أمام قرص الشمس ، بل هو يدل على أن الناس يرون بدنا ( جسما ) بارزاً ( أي ظاهراً ) نحو عين الشمس . فلم يقل النص أنه جسم إنسان ولم يقل النص أنه عاري ولم يقل النص أنه جسم الإمام المهدي ، فما هذا الإفتراء يا قوم علينا ؟ .




ـــــــــ
قال صاحب الكتاب :
نسبت الشيعة كذبا وزورا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب، ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي)


أقــول:
تم ذكر الرواية بلا اسناد ، ، فالرواية ساقطة
ـــــــــ
قال صاحب الكتاب :
وذكر الكليني في فروع الكافي أن زرارة قال: (فلما ألقى إلى طرف الصحيفة. إذا كتاب غليظ يعرف أنه من كتب الأولين فنظرت فيه فإذا فيه خلاف ما في أيدي الناس من الصلة والأمر بالمعروف الذي ليس فيه اختلاف، وإذا عامته كذلك فقرأته حتى أتيت على آخره بخبث نفس وقلة تحفظ وإسقام رأي وقلت وأنا أقرأه باطل، حتى أتيت آخره ثم أدرجتها ورفعتها إليه، فلما أصبحت لقيت أبا جعفر عليه السلام فقال لي: أقرأت صحيفة الفرائض؟ فقلت: نعم، فقال: كيف رأيت ما قرأت؟ فقلت: باطل ليس بشيء هو خلاف ما الناس عليه. قال: فإن الذي رأيت والله يا زرارة هو الحق، الذي رأيت هو إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخط علي بيده) (3).



أقــول: هل خشيت نقل السـند؟ هذا السند هو : عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب، عن زرارة قال: وجدت ... ،

فالسند ضعيف بسهل بن زياد وذكرنا سبب تضعيفه بالكتاب في الصفحات السابقة


ــــــــ
قال صاحب الكتاب :
ونقل الكيني في أصول الكافي: (إن جبريل نزل على محمد صلى الله عليه وآله فقال له: يا محمد إن الله يبشرك بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتك من بعدك، فقال: يا جبريل، وعلى ربي السلام، لا حاجة لي بمولود يولد من فاطمة تقتله أمتي من بعدي، فعرج ثم هبط فقال مثل ذلك، فقال: يا جبريل، وعلى ربي السلام، لا حاجة لي تقتله أمتي من بعدي، فعرج جبريل إلى السماء ثم هبط فقال: يا محمد إن ربط يقرئك السلام ويبشرك بأنه جاعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فقال: إني قد رضيت، ثم أرسل إلى فاطمة أن الله يبشرني بمولود يولد لك تقتله أمتي من بعدي، فأرسلت إليه أن لا حاجة لي بمولود تقتله أمتك من بعدك فأرسل إليها أن الله عز وجل جعل في ذريته الإمامة والولاية والوصية، فأرسلت إليه أني قد رضيت، فحملته كرها ووضعته كرها....ولم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى، كان يؤتى بالنبي صلى الله عليه وآله فيضع إبهامه في فيه فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاثة (5).
أليست هذه الرواية، إهانة لسيدنا الحسين رضي الله عنه حيث إن الرسول صلى الله عليه وسلم مع أن الله يبشره على لسان جبريل عليه السلام فيقول صلى الله عليه وسلم عند أنه (لا حاجة لي فيه) وكذا أمه السيدة فاطمة الزهراء تقول (لا حاجة لي فيه) ثم (حملته كرها ووضعته كرها، ثم لم ترضعه)


أقــول: خذ هذا سند الرواية :
عن محمد بن يحيى ، عن علي بن إسماعيل ، عن محمد بن عمرو الزيات عن رجل من أصحابنا ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن جبرائيل.....
فالسند ضعيف وذلك بسبب جهالة الرجل
فالذي يبنى على باطل فهو باطل

ــــــــ
قال صاحب الكتاب :
ويروي الكليني أيضا: (عن أبي عبدالله عليه السلام أن رجلا من المنافقين مات فخرج الحسين بن علي صلوات الله عليهما يمشي معه، فلقيه مولى له فقال له الحسين عليه السلام: أين تذهب يا فلان؟ فقال: أفر من جنازة هذا المنافق أن أصلي عليها، فقال له الحسين عليه السلام: أنظر أن تقوم على يميني فما تسمع أقول فقل مثله، فلما أن كبر عليه وليّه، قال الحسين: الله أكبر، اللهم العن فلانا عبدك ألف لعنة مؤتلفة غير مختلفة اللهم أخز عبدك في عبادك وبلادك وأصله نارك وأذقه أشد عذابك فإنه كان يتولى أعداءك ويعادي أولياءك ويبغض أهل بيت نبيك) (7).
انظر وفقك الله للخير كيف تجترئ الشيعة فيفترون على الحسين رضي الله عنه مع ادعائهم محبته بأنه صلى على رجل فدعا عليه ولعنه مع أن الصلاة لا تكون إلا للدعاء وطلب المغفرة والرحمة....


أقــول: الرواية أيضا ضعيفة بسهل بن زياد


ملاحظة مهمة : لا اعلم لماذا السلفية يحتجون دائما بالضعيف!!!
فعلا أنا مستغرب فلا تلوموني


توقيع : خادم_الأئمة








اللهم صل على محمد وآل محمد
من مواضيع : خادم_الأئمة 0 التطور الشيعي لمواكبة العصر....
0 جذور التاريخ الفاسد في قتل المخالف !
0 العباس ذليل!
0 شيخ الاسلام وإمام اهل السنة وخطيب العجم: النبي رأى ربه بعينه!
0 بُشرى سارة للوهابية اصحاب الآيفون...: برنامج مسيار اون لاين!
رد مع اقتباس