[خادم_الأئمة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رساله [ مشاهدة المشاركة ]

اجل وش رايكم في اللي تحت !!!

هذه الفتاوي ولدنا العزيز لم يتفرد بها الشيعة
فالقبلة على الفم من غير شهوة هذي عادات بعض القبائل العربية فهي بالنهاية ترجع للعادات والتقاليد

فعادات ايران منذ القدم كانت البوسة على طرف الفم
ومن عادات بعض الأعراب "البدو" تقبل الشفى على السريع واحيانا يتم تقبيل الأنف


فمثلا لا تستطيع ان تقبل على خد اخيك او ابن عمك او صديقك بدولة كانقلترا او امريكا

لانه سيكون نظرتهم انه انت والذي قبلته "لوطية" مع انه لا اشكال به شرعا

على العموم تعلم من علماءك زميلنا ويدعى بالشيخ موافي محمد درس في الزهر

الاسم : Ahmed
الدولة : مصر
الوظيفة : طالب جامعي

الســـؤال :
هل يجوز لأبى تقبيل زوجتى من فمها وهل يجوز لى مص ثدى زوجتى

الجــــواب :
أولا فيما يتعلق في تقبيل والدك لأمرأتك من فمها فهذا مما لا يحسن شرعا ولا عرفا ولا ذوقا حيث أن قبلة الفم من مثيرات الشهوة وبما أن زوجتك في منزلة إبنت والدك حيث أنها محرمة عليه شرعا فوقع مثل هذه الأمور من قبلة أو ضم أو غيرها الأصل أنها تقع من والد الزوج كما تقع من والد الزوجة من باب العطف والإكرام والأبوة ومن هنا لم نحكم بحرمتها على الاطلاق وإنما يقال الأولى أن تكون القبلة في غير الفم حيث أن العلماء نصوا على وجوب درء المفاسد وتقديمها على جلب المصائب مع العلم بأن العلماء جميعا يذهبون إلى حرمه مثل هذه التصرفات إذا كان الأب مما يتهم بتهاونه أو يعرف بشذذوه أو فسقه حتى ولو كانت البنت مع أبيها وعليه ننصح الأب بعدم تكرار هذا العمل وننصح الزوجة أيضا بعدم السماح له بذلك كما ننصح الزوجة بتذكير ولده بلطف ولين بعد جواز ذلك شرعا
ثانيا ما يتعلق بمصك لثدي إمرأتك فلا حرج في ذلك شرعا ولك أن تستمتتع بها في أي مكان من جسدها بلا قيد أو حد مادمت لا تخالف الشرع
هذا وبالله التوفيق )


فهنا المسألة الشرعية تقول انه القبلة على فم المرأة -زوجة الابن- غير محرم وإنما لدرء المفاسد الاولى تجنبها


والسيد الروحاني قال :
إن كان بريبة فلا يجوز , وإلا فلا بأس .


فيا زميلنا مساءل الفقة ليس كل من هب ودب افتى ، فكل شخص يجب ان يطلع على الاحكام ثم يفتي ولا يهمه عادات البعض "ذو الافكار الشاذة" امثال جنابك

فمثلا لو قيل لكم انه المرأة والكلب -اجلكم الله- متسوايان عند اهل السنة حيث الكلب والمرأة بمجرد مرورها أمام الرجل تقطع صلاته

فهذه الفتاوي لا تصدر إلا من احمق نسبه للرسول صل الله عليه وآله -كما اذكر الفتوى-
لكن تلتزمون بها حتى وإن طعن بكم الغير

صح؟