|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.99 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
النجف الاشرف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-01-2009 الساعة : 03:37 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يالله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
انا هنا لااتخدث عن مبانينا قد ذكرت لك ماقيل عن الروايات في تحريمها وتناسيته ولك سقطة زميلي خادم الائمة حينما قلت التقية من الراوي وليست من المعصوم في الرواية فهل باهل عليها المعصوم ام لا ؟
ليت النجف يكمل معي الحوار يكون افضل
|
آآه آآه 
قل لنا انه الرواية كذا بدل اللمز بالرواية
لم يباهل الشخص لانه جاهل واعرض عن الجاهلين وقد اجاد اخي ومولاي النجف الاشرف الرد
اقتباس :
|
طبعا كما تعودنا عن السلفين نهج البتر والتدليس على الله ورسولة والمؤمنين هذه الروايه كذلك هي منقوله من كتاب النوادر اي نقلها العلامة المجلسي وصاحب المستدرك النوري عن كتاب النوادر والروايه ليست كما يضعها السلفيه حيث انهم بتروا سندها وهذا سندها من المصدر
كتاب النوادر - محمد بن ابي عصير عن ابن اذنية عن زرارة قال ..
وكذلك بتروا بقية الروايه لماذا ؟!
سوف نضع الروايه كاملة وبدون بتر حتى نعرف لماذا حذف شيخ الوهابيه الروايه وكتب (وذكر كلاما طويلا ؟! )
(بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 100 - ص 317 - 318
الحسين بن سعيد أو النوادر : محمد بن أبي عصير ، عن ابن أذينة ، عن زرارة قال : جاء عبد
الله بن عمير إلى أبي جعفر عليه السلام فقال : ما تقول في متعة النساء ؟ فقال : أحلها
الله في كتابه وعلى لسان نبيه فهي حلال إلى يوم القيامة ، فقال : يا أبا جعفر
مثلك يقول هذا وقد حرمها أمير المؤمنين عمر ؟ فقال : وإن كان فعل ، فقال :
إني أعيذك أن تحل شيئا قد حرمه عمر فقال : وأنت على قول صاحبك وأنا على
قول رسول الله صلى الله عليه وآله فهلم فألاعنك أن القول ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وأن الباطل
ما قال صاحبك ، قال : فأقبل عليه عبد الله بن عمير فقال : يسرك أن نساءك
‹ صفحة 318 ›
وبناتك وأخواتك وبنات عمك يفعلن ؟ فأعرض عنه أبو جعفر عليه السلام وعن مقالته حين
ذكر نساءه وبنات عمه)
والرواية ليس فيها شي يدل على تحريم المتعة بل العكس الروايه واضحه وقول الامام عليه السلام ومن بعدما كشفنا ما بتر الوهابي نجد ان الامام عليه السلام قال لهذا المخالف السائل قم نتباهل فيمن حرم المتعه هل هو رسول الله ام عدو الله عمر فهرب منه المخالف الى قوله يسرك ان نساءك وبناتك يفعلن فاعرض عنه الامام ونرى ان الامام اعرض عن الجاهلين وطبق قول الله سبحانه وتعالى
{وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا} (63) سورة الفرقان
(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) (سورة الأعراف: 199)
وليس معنى أعرض الامام عنه لانه السائل قد الزمه بحجة والعياذ بالله لا بل لان السائل جاهل لا يريد الحق ويريد ان يطعن في عرض الامام في هذا القول ومثلما ابتلي امامنا الصادق بامثال هذا الجاهل ابتلينا نحن بامثال الشيخ السلفي الذي يبتر من رواياتنا ويريدون ان يزوروا الحقائق
|
|
|
|
|
|