الموضوع:
كتب الروافض الأربعة فإن خذف الموضوع يعني هروب النجف
عرض مشاركة واحدة
خادم_الأئمة
شيعي حسيني
رقم العضوية : 8016
الإنتساب : Aug 2007
المشاركات : 6,384
بمعدل : 0.99 يوميا
مشاركة رقم :
9
كاتب الموضوع :
المعتصم بالله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-11-2008 الساعة : 12:15 AM
بأسا بأسا ان يتكلم السني عن علم الرجال ههههههههه
اضحكتني واقسم بالله رأفة بك لن احذف الموضوع وليس خوفا من اطلاقك هارب او اي شي من هالقبيل لكن رأفة بك فقط
لنرى ماتقول من مهازل وترهات ولا اسميها مقال :
بين يدي كتاب الكافي لمؤلفة
الكليني وهو يقع في (8) أجزاء، ومنزلته عند الشيعة لا تخفى على أحد ، فهو عندهم
كالبخاري عند أهل السنة، بل وأعظم من ذلك
.
فهو الذي يزعمون انه لم يصنف في
الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه
.
قلت:
أولا لم يقل بصحة كتاب الكافي إلا قلة قليلة لا يعتد بأقوالهم أمام الفطاحلة من اهل العلم
وهذا من الطريف انه عند اهل السنة وخاصة اتباع الإمام مالك يعتبرون كتابه صحيح من الجلده للجلده
لكن فقط تعارض القول مع فطاحلتكم -ان وجد- صار العمل انه فيه الصحيح وفيه الضعيف
ثانيا : هناك مؤلفات تقيم كتاب الكافي من حيث الصحة وغيرها ككتاب مرآة العقول للإمام الفطحل المجلسي رضوان الله عليه
ثالثا المقالات بالاعلى ليست إلا مدح للكتاب وليس توثيق من الجلده للجلده
هذه الاولى
النقطة الثانية وانظروا للحالة النفسية للكتاب حقا واقسم بالله مجنون تاره ينقل انه كتاب صحيح من الجلده للجلده ثم ينقل انه كتاب ليس كله صحيح بل فيه الضعيف والصحيح والمرسل:
* قال مرتضى العسكري في كتابه معالم المدرستين:
ان مدرسة أهل البيت
لم
تعتبر جميع أحاديث الكتب الأربعة
: الكافي ، والفقيه، والاستبصار ، والتهذيب ، صحيحة
كما هو الشأن لدى مدرسة الخلفاء
بالنسبة إلى صحيح مسلم
، والبخاري
.
وان اقدم الكتب الأربعة زماناً ، وأنبهها
ذكراً ، وأكثرها شهرة هو كتاب الكافي للشيخ الكليني وقد ذكر المحدثون بمدرسة أهل
البيت فيها ( 9485 ) حديثاً ضعيفاً من مجموع ( 16121 ) حديثاً
.
نظرتم؟؟؟
يقول لم تعتبر الشيعة الكتب الاربعة ككتاب صحيح مسلم والبخاري
غيره والله اليوم ضحك
-----------------------------
النقطة الثالثه
فما اتفق عليه الثلاثة فهو اقل من ( الثلث ) بكثير لان ( الثلث ) يجب ان يكون (480)
الجواب
كل عالم له مبانيه
انظر مثلا لتعليق احمد بن شاكر على كتاب مسند الإمام احمد ثم انظر لتعليقات شعيب الارنؤوط!!!
ثانيا وهو امر مهم
علماءك لم يعلموه لك لكن انا بخدمة مجانية سأعلمه لك
البهبودي مطعون فيه عند الشيعة في علم الرجال ركز بعلم الرجال فتصحيحاته لا تساوي اي شيئ
ثالثا وهو الاهم مارأيك لو قلت لك انه مع هذا انه الرجل مطعون فيه لقصر علمه بعلم الرجال وشديد "على لاشئ" احاديث التي صححها اكثر من بخاريكم من غير المكرر
النقطة او الصفعة الرابعة :
لم تصح رواية واحدة من مرويات أهل الكساء في هذا الجزء
الجواب
بأسا لك وعلى كذبك وتعوق فكرك!!!
تجذب!!! اخذ صفعة كبيره من استاذك خادم الائمة
الكافي 1/286
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ
بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ وَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَقَالَ نَزَلَتْ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ ( عليهم السلام ) فَقُلْتُ لَهُ إِنَّ النَّاسَ يَقُولُونَ فَمَا لَهُ لَمْ يُسَمِّ عَلِيّاً وَ أَهْلَ بَيْتِهِ ( عليهم السلام ) فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ فَقَالَ قُولُوا لَهُمْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) نَزَلَتْ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَ لَمْ يُسَمِّ اللَّهُ لَهُمْ ثَلَاثاً وَ لَا أَرْبَعاً حَتَّى كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله
) هُوَ الَّذِي فَسَّرَ ذَلِكَ لَهُمْ وَ نَزَلَتْ عَلَيْهِ الزَّكَاةُ وَ لَمْ يُسَمِّ لَهُمْ مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ دِرْهَماً دِرْهَمٌ حَتَّى كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) هُوَ الَّذِي فَسَّرَ ذَلِكَ لَهُمْ وَ نَزَلَ الْحَجُّ فَلَمْ يَقُلْ لَهُمْ طُوفُوا أُسْبُوعاً حَتَّى كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) هُوَ الَّذِي فَسَّرَ ذَلِكَ لَهُمْ وَ نَزَلَتْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ وَ نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فِي عَلِيٍّ مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ وَ قَالَ ( صلى الله عليه وآله ) أُوصِيكُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ وَ أَهْلِ بَيْتِي فَإِنِّي سَأَلْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ لَا يُفَرِّقَ بَيْنَهُمَا حَتَّى يُورِدَهُمَا عَلَيَّ الْحَوْضَ فَأَعْطَانِي ذَلِكَ وَ قَالَ لَا تُعَلِّمُوهُمْ فَهُمْ أَعْلَمُ مِنْكُمْ وَ قَالَ إِنَّهُمْ لَنْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ بَابِ هُدًى وَ لَنْ يُدْخِلُوكُمْ فِي بَابِ ضَلَالَةٍ فَلَوْ سَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَلَمْ يُبَيِّنْ مَنْ أَهْلُ بَيْتِهِ لَادَّعَاهَا آلُ فُلَانٍ وَ آلُ فُلَانٍ
وَ لَكِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْزَلَهُ فِي
كِتَابِهِ تَصْدِيقاً لِنَبِيِّهِ ( صلى الله عليه وآله ) إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً فَكَانَ عَلِيٌّ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ فَاطِمَةُ ( عليهم السلام
) فَأَدْخَلَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) تَحْتَ الْكِسَاءِ فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ أَهْلًا وَ ثَقَلًا وَ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَ ثَقَلِي فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ أَ لَسْتُ مِنْ أَهْلِكَ فَقَالَ إِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ وَ لَكِنَّ هَؤُلَاءِ أَهْلِي وَ ثِقْلِي
فَلَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) كَانَ عَلِيٌّ أَوْلَى النَّاسِ بِالنَّاسِ لِكَثْرَةِ مَا بَلَّغَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ
( صلى الله عليه وآله ) وَ إِقَامَتِهِ لِلنَّاسِ وَ أَخْذِهِ بِيَدِهِ فَلَمَّا مَضَى عَلِيٌّ لَمْ يَكُنْ يَسْتَطِيعُ عَلِيٌّ وَ لَمْ يَكُنْ لِيَفْعَلَ أَنْ يُدْخِلَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ وَ لَا الْعَبَّاسَ بْنَ عَلِيٍّ وَ لَا وَاحِداً مِنْ وُلْدِهِ إِذاً لَقَالَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَنْزَلَ فِينَا كَمَا أَنْزَلَ فِيكَ فَأَمَرَ بِطَاعَتِنَا كَمَا أَمَرَ بِطَاعَتِكَ وَ بَلَّغَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) كَمَا بَلَّغَ فِيكَ وَ أَذْهَبَ عَنَّا الرِّجْسَ كَمَا أَذْهَبَهُ عَنْكَ فَلَمَّا مَضَى عَلِيٌّ ( عليه السلام ) كَانَ الْحَسَنُ ( عليه السلام ) أَوْلَى بِهَا لِكِبَرِهِ فَلَمَّا تُوُفِّيَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُدْخِلَ وُلْدَهُ وَ لَمْ يَكُنْ لِيَفْعَلَ ذَلِكَ وَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ فَيَجْعَلَهَا فِي وُلْدِهِ إِذاً لَقَالَ الْحُسَيْنُ أَمَرَ اللَّهُ بِطَاعَتِي كَمَا أَمَرَ بِطَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ أَبِيكَ وَ بَلَّغَ فِيَّ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) كَمَا بَلَّغَ فِيكَ وَ فِي أَبِيكَ وَ أَذْهَبَ اللَّهُ عَنِّي الرِّجْسَ كَمَا أَذْهَبَ عَنْكَ وَ عَنْ أَبِيكَ فَلَمَّا صَارَتْ إِلَى الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَدَّعِيَ عَلَيْهِ كَمَا كَانَ هُوَ يَدَّعِي عَلَى أَخِيهِ وَ عَلَى أَبِيهِ لَوْ أَرَادَا أَنْ يَصْرِفَا الْأَمْرَ عَنْهُ وَ لَمْ يَكُونَا لِيَفْعَلَا ثُمَّ صَارَتْ حِينَ أَفْضَتْ إِلَى الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) فَجَرَى تَأْوِيلُ هَذِهِ الْآيَةِ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ ثُمَّ صَارَتْ مِنْ بَعْدِ الْحُسَيْنِ لِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ثُمَّ صَارَتْ مِنْ بَعْدِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السلام ) وَ قَالَ الرِّجْسُ هُوَ الشَّكُّ وَ اللَّهِ لَا نَشُكُّ فِي رَبِّنَا أَبَداً .
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ وَ الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ عِمْرَانَ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ وَ عِمْرَانَ بْنِ عَلِيٍّ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) مِثْلَ ذَلِكَ .
تعليق العلامة المجلسي : صحيح. (مرآة العقول 3/213)
وصححه الشيخ البهبودي . (صحيح الكافي 1/33)
ها شلون الصفعة؟؟؟ قوية مو؟؟؟
اتحمل حبيبي
نكمل
----------------------------
تقول :
وأنا أميل الى تضعيف هاتين الروايتين أيضاً
اجاوبك: ليش من حضرتك !!! معمم ؟؟؟ ولا اية الله؟؟؟
ولا انت مرجع!!!
اقصاك نكره من نكرات المجتمع السلفي فلا يساوي ميلانك إلا عرض الحائط
-------------------
تقول:
لأن في سندهما سهل بن زياد الذي ضعفه معظم رجال الجرح والتعديل الشيعة ، وإليك بعضاً من أقوال العلماء فيه
قلت:
وانا شنو اعمل لو كنت انت غبي ولا تعرف حتى القراءة!!
لو كنت تقرأ عربي لفهمت انه بالرواية سندين وليس سند
فالسند الاول نعم ضعيف لكن له متابعة فيرتقي
للحسن
وهذا ايضا عند اهل السنة فأنتبه ياولدي
اما السند الثاني صحيح والسند موجود في اخره:
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ وَ الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ عِمْرَانَ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ وَ عِمْرَانَ بْنِ عَلِيٍّ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) مِثْلَ ذَلِكَ
هل فهمت؟؟؟؟
يتبع الرد .......
توقيع :
خادم_الأئمة
اللهم صل على محمد وآل محمد
من مواضيع :
خادم_الأئمة
0
التطور الشيعي لمواكبة العصر....
0
جذور التاريخ الفاسد في قتل المخالف !
0
العباس ذليل!
0
شيخ الاسلام وإمام اهل السنة وخطيب العجم: النبي رأى ربه بعينه!
0
بُشرى سارة للوهابية اصحاب الآيفون...: برنامج مسيار اون لاين!
خادم_الأئمة
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كافة المشاركات المكتوبة بواسطة خادم_الأئمة
البحث عن جميع مواضيع خادم_الأئمة