عرض مشاركة واحدة

ابو الثوار
عضو برونزي
رقم العضوية : 14602
الإنتساب : Dec 2007
المشاركات : 253
بمعدل : 0.04 يوميا

ابو الثوار غير متصل

 عرض البوم صور ابو الثوار

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : صدقة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-10-2008 الساعة : 02:56 PM


انت هنا قلت
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدقة [ مشاهدة المشاركة ]
إذا كان كل هذا مقابل تنازل الحسين رضي الله عنه عن حكم الدولة حيث إنتهت الفتنة حيئذ فأصبحت سرابا بعد عين ورمادا بعد نار

وانا اعرف ما نقلت انما اردت ان اقول لك انك لم تعد تميز
بين الامام الحسن والحسين
صلوات الله وسلامه عليهما

وسناتي لما ذكرت





اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدقة [ مشاهدة المشاركة ]
تنازل الحسن لمعاوية عن الخلافة


25 ربيع أول 41هـ ـ 30/7/661م



بعد أن قتل عدو الله ابن ملجم الخارجي أمير المؤمنين عليًا رضي الله عنه، بايع الناس ولده الأكبر «الحسن» ولم يبايع أهل الشام على خلفية ما وقع في الجمل وصفين وأحداث الفتنة المشهورة، وكان الحسن رضي الله عنه يكره القتال والخلاف والشقاق الذي حدث بين المسلمين، فإذا به يجد أن أهل العراق مصرون على مواصلة القتال واستعدوا لمنازلة معاوية وأهل الشام، ووقعت حادثة دلت على فساد النوايا والعزائم من هذا القتال، فقرر أن ينزل عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان



هنا تبطل حجتك في بداية الموضوع
والتي هي
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدقة [ مشاهدة المشاركة ]
لقد تنازل الحسين بن علي لمعاوية وسالمه ، في وقت كان يجتمع عنده من الأنصار والجيوش ما يمكنه من مواصلة القتال.



فحسب ما ذكرت اعلاه فان الامام الحسن
كان يريد حقن الدماء بالاضافة الى الفساد الذي كان
بعض قيادات جيشه
وهو ما وضحناه في ردنا السابق

فمالكم كيف تحكمون

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدقة [ مشاهدة المشاركة ]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدقة [ مشاهدة المشاركة ]
نظير شروط اشترطها، على رأسها حقن دماء المسلمين ووقف القتال، فقبل معاوية شروطه كلها وزيادة،





ونكرر لكم هذا الشرط عسى ان تفهمون

أنْ لا يتعرّض عمّاله إلى سَبِّ أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب على المنابر ، ولا ذكره بسوء .

كُتِبَت الصحيفة واُقِرَّتْ مِن قِبَلِ الطّرفين ،


كما ان معاوية انكرها
لاحظ


وما أنِ انتهى أمر الاقـرار بها حتّى وقف معاوية وسط أصحابه ثمّ قال :
« ألا وإنِّي كنتُ قد مَنَّيتُ الحسنَ أشياءَ ، وأعطيتُهُ أشياءَ ، وجميعُها تحتَ قدمي ، لا أفِيَ بشيء منها له » .



والحمد لله رب العالمين


توقيع : ابو الثوار
*********************
تمشي اليك توسلا خطواتي
واعدها اذ انها حسنات
ووددت لو ان الطريق لكربلاء
من مولدي سيرا لحين مماتي
لانادي في يوم الحساب تفاخرا
افنيت في حب الحسين حياتي
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
من مواضيع : ابو الثوار 0 ماذا لو حرر السيستاني العراق؟
0 اسئلة بسيطة للسنة ...
0 الاجوبة على الاسئلة المطروحة حول السيد السيستاني
0 خبر طازج : تم اختراق الموقع الوهابي .فيصل نور ..
0 هاكرز ايرانيون يخترقون 900 موقع وهابي بينها موقع مفتي المملك
رد مع اقتباس