|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.99 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الصادق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-09-2008 الساعة : 03:06 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الصادق
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لاكن الجوشن كان في جيش علي بن ابي طالب ضد معاوية وكان شيعيا
وهو من قتل الحسين
قاتل الحسين شمر بن ذي الجوشن الشيعي
شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270
===
هنا شعر لاحد الشيعة الخونة الذين قتلوا الحسين رضي الله عنه
و قال زحر بن قيس الشيعي :
فصلى الإلاه على احمد
رسول المليك تمام النعم
رسول نبي و من بعده
خليفتنا القائم المدعم
عنيت عليا وصي النبي
يجالد عنه غواة الامم
و زحر هذا شهد مع علي (ع) الجمل و صفين كما شهد صفين معه شبعث بن ربعي و شمر بن ذي الجوشن الضبابي ثم حاربوا الحسين عليه السلام يوم كربلاء فكانت لهم خاتمة سوء نعوذ بالله من سوء الخاتمة.
و في رحاب ائمة اهلالبيت(ع) ج 1 ص 9
السيد محسن الامين الحسيني العاملي
---
شبث بن ربعي
5687 - شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان
هذه الروايات في صحاحكم يا عزيزي
|
مــع احترامي لك أنت تنقل بغباء شديد
نقول له ثور يقول احلبه:rolleyes:
حبيبي يا بعد جبدي بأي لغة تفهم؟؟؟؟
قلنا لك هناك في معنيين بالشيعة هم [الخاص والعام]
فالشيعة بالمعنى العام هم العامة من يحب امير المؤمنين ع
والشيعة بالمعنى الخاص هم من اتبعه وساره على خطاه
لذلك بمجرد خروجه على الإمام الحسين عليه السلام انتفى عنه صفة التشيع بالمعنى الخاص
فأبسطها لك
الشخص امين فإن سرق فهل سيبقى امين؟؟؟:rolleyes:
مثل هذا
الشخص شيعي .. فإن خرج على احد أئمته فهل سيبقى شيعي:cool:
لكن قاعد احاورك انا بكتبك وانت تبي تحاور الشيعة بكتبك
لكن بنطوفها لك واجب
اقتباس :
|
أولا: عمر بن سعد الثقة عند اهل لسنة وهو قاتل الحسين عند يحيى بن معين وعند العجلي الذي قاتل قاتل الحسين وهو ثقة.!
قال ابن البرقى : أمه رملة بنت أبى الأنياب من كندة .
و ذكره محمد بن سعد فى الطبقة الثانية من أهل الكوفة .
و قال أحمد بن عبد الله العجلى : كان يروى عن أبيه أحاديث ، و روى الناس عنه .
و هو الذى قتل الحسين ، و هو تابعى ثقة .
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال
: كيف يكون من قتل الحسين ثقة ؟
المصدر : تهذيب الكمال
هل رأيتم من هم قتلة الحــسين ؟؟؟
هم ثقات اهل السنة:rolleyes:
4903 - عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوق ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
تقريب التهذيب الجزء 1 صفحة 413
|
|
|
|
|
|