|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.99 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
][السيد ايمن][
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-08-2007 الساعة : 01:01 AM
اقتباس :
|
إن كانت هذه الروايات صحيحة فأنت تناقض ما وضعته أنت في موضوعي ( هل أنتم أفضل من علي )
هنا لم يخرج ويستنصر لفاطمة
وهناك وضعت انه خرج يطلبه !!!!
|
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
متباركين يا موالين بمولد الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف
لا يوجد تناقض ولا شيئ ولكن مولاتي فاطمة البتول عليها السلام تخاطب امير المؤمنين عليه السلام بأنه لم تُرجع الارض لشخصها ومن قلة الانصار لم يستطع ارجاعها سلماً..اي بعد ان ذهب مع مولاتي فاطمة البتول عليها السلام هي والإمام علي سلام الله عليه وبعد ان تمت المطالبة بأرض فدك ولم يرجعوها بعدها صارت هالكلام
بالمناسبة الجملة التي اتيتي بها متى كانت حتى نبين للناس انه بجهل منكي لم تعرفي الوقت الذي حدثت هذه الخطبة
رقم (1)
اقتباس :
|
يعني لم تقتل ؟؟
فاطمة زوجات رسول الله ورثن العلم من رسول الله فلم ترث العلم كله واحده منهن .. فتأمل
لم تعلق على هذه ..
|
يبدو لي انه سنية قد اصابها الوجع فأدخلت موضوع وراثة العلم للزوجات
أقول انا خادم الائمة لو صح ادعائكم هل وفق رسول الله صل الله عليه وآله أم عجز عن هالامر
فيكون الناتج كما قلته سابقا ولم تعلقي عليه
1-إما رسول الله صل الله عليه وآله +فاطمة (ع) + الإمام علي+ام ايمن على خطأ
2-إما رسول الله صل الله عليه وآله +فاطمة (ع) + الإمام علي+ام ايمن على صح وعلى هدى
بالرغم من انكي ادخلتينا بموضوع لا علاقة له بالموضوع وهو الحديث الصحيح الذي لا تفقين بعلم الرجال شيئا ولكن ماذا اقول سوى توكلت على الله للصفع لمذهبكم الهش
اقتباس :
|
ويقول كذلك : فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم !!!! الوسائل ج 30 ص 260 .وقال أيضا : والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم . ثم ماذا ؟! قال : ويشهدون بصحة حديثهم !!!!!! وهذا قاله في الوسائل ج 30 ص 206 . وقال أيضا : ومن المعلوم قطعا أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها ، كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل !!!!! وهذا في الوسلئل ج 30 ص 244 .وهذا أحد علمائهم يشهد بهذا –محمد بن باقر البهبودي محقق كتاب الكافي وأحد علماء الشيعة – يقول : ومن الأسف أننا نجد الأحاديث الضعيفة والمكذوبة في روايات الشيعة أكثر من روايات السنة . وهذا قاله في مقدمة الكافي
|
إن الحر العاملي (رحمه الله) ذكر معنيين للحديث الصحيح عند الشيعة :
1- معنى الحديث الصحيح عند القدماء : و هو الحديث الثابت عن المعصوم عليه السلام بالقرائن القطعية أو التواتر أو اقترن بما يوجب الوثوق به و الركون إليه سواءً كان راويه من الإمامية أو غيرهم .
2- معنى الحديث الصحيح عند العلامة (و العلامة من المتأخرين) : و هو الحديث الذي رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات .
ثم استشكل الحر العاملي على معنى الحديث الصحيح عند العلامة ، إذ قال : إن هذا يستدعي ضعف أكثر الأحاديث ، بل إننا نرى أن بعض أصحاب الأئمة يوثِقون من يعتقدون فسقه و كفره و فساد مذهبه إذا كان صدوقاً في النقل و ثقة ، بل إنهم في بعض الأحيان يروون عن الضعفاء و المجاهيل و الكذابين و يشهدون بصحة أحاديثهم .(ملاحظة من خادم الائمة انه سأأتي بعد هالرد انه السنة يوثقون النواصب وغيرهم) نكمل
و هذا الإشكال على المعنى الصحيح عند العلامة يريد به إبطال المعنى الصحيح للحديث الذي ذكره العلامة ، و أن المراد من الحديث الصحيح عند الإمامية هو الثابت عن المعصوم بالقرائن القطعية أو التواتر ، أو اقترن بما يوجب الوثوق به و الركون إليه ، و هذا يحصل حتى إذا روينا الحديث عن الفاسق أو فاسد المذهب أو الضعيف و المجهول إذا كانت القرائن موجودة على صدور الحديث عن الإمام أو كان الحديث متواتراً .
و على هذا يتضح أن الحر العاملي حينما قال : إن الكتب التي أمر الأئمة بالعمل بها كان كثير من رواتها ضعفاء و مجاهيل ، أراد بذلك إبطال المعنى الجديد للحديث الصحيح و أن الميزان في صحة الحديث هو الثابت عن المعصوم بالقرائن القطعية إذا كان الحديث ضعيفاً …
على أن العلامة عندما قال و قسّم الحديث إلى أربعة أقسام هي :
1- الحديث الصحيح : و هو الذي يرويه العدل الإمامي عن العدل الإمامي إلى المعصوم عليه السلام
2- الحديث الحسن : و هو الذي أحد رواته الإمامي الممدوح بحدٍّ لم يصل إلى العدالة أو الوثاقة ، مثل قولهم إن فلاناً وجهٌ في قومه أو رئيس أو فاضل و أمثال ذلك ، و هذا الحديث إما أن يكون كل رواته هكذا أو أحد رواته هو ممدوح بمدح لم يصل إلى حد الوثاقة أو العدالة .
3- الحديث الموثق : و هو الحديث الذي يكون في سلسلة السند أحدُ رواته من غير الإمامية إلا أنه ثقة في النقل ( لا يكذب)
4- الحديث الضعيف : و هو الذي يكون أحد رواته ضعيفاً (كذاباً أو مجهول الحال) .
و الحديث الحجة عند الشيعة الإمامية هو الأول و الثاني و الثالث بالإضافة إلى الحديث المقطوع بصدوره عن المعصوم عليه السلام .
و بهذا الذي تقدم ظهر أن الحديث الصحيح عند الإمامية هو ما عليه القدماء (لا ما قاله العلامة) و حينئذٍ لا يستلزم المنهج الذي عليه الإمامية (من العمل بالروايات الصحيحة بالمعنى المتقدم أو الصحيح بمعنى ما قاله العلامة مع العمل بالروايات الحسنة أو الموثقة التي هي حجة أيضاً ، بل العمل بالروايات التي سندها ضعيف إذا كانت هناك قرائن تدل على صدور الرواية من المعصوم أو كانت الروايات متواترة ) ضعف كل الأحاديث ، و لا يستلزم منهج الإمامية أي إشكال من ناحية تصلبهم لما هم عليه فإنهم يعملون بروايات سائر المذاهب إذا كان الرواي ثقة ، بخلاف غيرهم من المتعصبين الذين لا يعملون بروايات الشيعي و إن كان صدوقاً عندهم ، فلاحظوا …
انتهى....
بما انكي تتطرقتي لكتب الشيعة وتريدين الطعن بها انا سأركل لكي كتاب البخاري ومسلم واضعها على الارض يمشي عليها الجميع
السؤال المهم هل كل مافي البخاري ومسلم صحيح؟؟؟؟؟ لنرى
أ/ البخاري يروي عن نفسه!!!!
* في صحيح البخاري: 1/ 22 :
( حدثنا عبيد الله وأخبرنا محمد بن يوسف الفربرى وحدثنا محمد بن اسمعيل البخاري قال حدثنا عبيد الله بن موسى عن سفيان ...) !!!
أقول انا خادم يعينييييييي على الأمانة صاحب الكتاب يروي عن نفسه لنركل اكثر
ب/راوي ضعيف بكتاب البخاري
حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا فليح قال حدثنا أبو النضر عن عبيدالله بن حنين عن بسر بن سعيد عن أبى سعيد الخدري قال:
خطب النبي صلى الله عليه وسلم ان الله سبحانه خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عند الله.
فبكى أبو بكر رضى الله عنه.
فقلت في نفسي ما يبكى هذا الشيخ ان يكن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عند الله، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو العبد وكان أبو بكر اعلمنا.
فقال يا ابا بكر لا تبك ان آمن الناس علي في صحبته وماله أبو بكر، ولو كنت متخذا خليلا من امتي لاتخذت ابا بكر ولكن اخوة الاسلام ومودته لا يبقين في المسجد باب إلا سد إلا باب أبى بكر.
صحيح البخاري ج 1 ص 119
1 - فليح بن سليمان بن أبي المغيرة:
روى عنه الستة، قال عثمان الدارمي عن ابن معين: ضعيف ما أقربه من أبي أويس.
وقال الدوري عن ابن معين: ليس بالقوي ولا يحتج بحديثه وهو دون الدراوردي.
وقال أبو حاتم: ليس بقوي.
وقال الآجري: قلت لابي داود قال ابن معين عاصم بن عبيد الله وابن عقيل وفليح لا يحتج بحديثهم قال صدق.
وقال النسائي: ضعيف، وقال مرة: ليس بالقوي.
وقال الحاكم أبو أحمد: ليس بالمتين عندهم.
وقال الدار قطني: يختلفون فيه وليس به بأس.
وقال ابن أبي شيبة قال علي بن المديني كان فليح وأخوه عبدالحميد ضعيفين.
وقال البرقي: عن ابن معين ضعيف وهم يكتبون حديثه ويشتهونه.
وقال الساجي: هو من أهل الصدق ويهم.
وذكره ابن حبان في الثقات.
وقال الحاكم أبو عبد الله: اتفاق الشيخين عليه يقوي أمره.
وقال الرملي عن أبي داود: ليس بشئ.
تهذيب التهذيب ج 8 ص 272
والركل لكم مستمر عندما ارجع
|
|
|
|
|