عرض مشاركة واحدة

ابراهيم الجزائر
المستبصرون
رقم العضوية : 82284
الإنتساب : Sep 2015
المشاركات : 124
بمعدل : 0.04 يوميا

ابراهيم الجزائر غير متصل

 عرض البوم صور ابراهيم الجزائر

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ابراهيم الجزائر المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-04-2016 الساعة : 01:55 AM


بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد و آله

السلام عليكم
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَعْدِيكَ عَلَى قُرَيْش وَ مَنْ أَعَانَهُمْ فَإِنَّهُمْ قَدْ قَطَعُوا رَحِمِي وَ أَكْفَئُوا إِنَائِي وَ أَجْمَعُوا عَلَى مُنَازَعَتِي حَقّاً كُنْتُ أَوْلَى بِهِ مِنْ غَيْرِيوَ قَالُوا أَلَا إِنَّ فِي الْحَقِّ أَنْ تَأْخُذَهُ وَ فِي الْحَقِّ أَنْ تَمْنَعَهُ فَاصْبِرْ مَغْمُوماً أَوْ مُتْ مُتَأَسِّفاً فَنَظَرْتُ فَإِذَا لَيْسَ لِي رَافِدٌ وَ لَا ذَابٌّ وَ لَا مُسَاعِدٌ إِلَّا أَهْلَ بَيْتِي فَضَنَنْتُ بِهِمْ عَنِ الْمَنِيَّةِ فَأَغْضَيْتُ عَلَى الْقَذَى وَ جَرِعْتُ رِيقِي عَلَى الشَّجَا وَ صَبَرْتُ مِنْ كَظْمِ الْغَيْظِ عَلَى أَمَرَّ مِنَ الْعَلْقَمِ وَ آلَمَلِلْقَلْبِ مِنْ وَخْزِ الشِّفَارِ
****
العدوى طلبك إلى وال ليعديك على من ظلمك أي ينتقم لك منه يقال استعديت الأمير على فلان فأعداني أي استعنت به عليه فأعانني
***.
دعوة المظلوم مستجابة
وقد حذر الله في كتابه الكريم من الظلم أشد التحذير ، وبين آثاره المشينة ، وعواقبه الوخيمة ونتائجه المدمرة ، على الفرد والمجتمع و الحضارات .
فقال سبحانه وتعالى ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)[الشعراء 227]
وقال: ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)[القصص 50]
وقال عز وجل : ( إنه لا يفلح الظالمون ) [ الأنعام 21]
وقال تبارك وتعالى ( إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )[ الشورى 42 ]
وقال( وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِالْأَبْصَارُ) [ ابراهيم 42]
وقال سبحانه وتعالى ( وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذْ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ ) [ غافر 18]
<< وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ >>
قال رسول اللّه - صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : <<الشفعاء خمسة: القرآن، والرحم، والاَمانة، ونبيكم، وأهل بيت نبيكم>>
هل الِانقلابيون صانوا الأمانة عندما أخذوا عهد البيعة في غدير خم؟
سقطت شفاعة الأمانة
هل الاِنقلابيون صانوا و سمعوا رسول الله عندما أراد ان يكتب الكتاب حتى لا يظلوا بعده؟. فعصوه
سقطت شفاعة النبي.
حرموا فاطمة الزهراء، عليها السلام، من الميراث و اِغتصبوا حق الخلافة لعلي ، عليه السلام،
سقطت شفاعة أل بيت النبي.

أَسْتَعْدِيكَ: علي ، عليه السلام ، طلب من الله ان ينتقم من الظلمة.
فأي حكم لنا بعد حكم الاِمام عليه السلام
اعتذر على بعض الأخطاء


من مواضيع : ابراهيم الجزائر 0 قابلية الاستدمار 10
0 قابلية الاستدمار 9
0 قابلية الاستدمار 8
0 قابلية الاستدمار7
0 قابلية الاستدمار 6
رد مع اقتباس