[خادم_الأئمة]

عائشة بنت ابي بكر مشركة بالله من نص محمد بن عبدالوهاب


قال محمد بن عبد الوهاب (عقائد الإسلام ص26): (فمن قصد شيئاً من قبر أو شجر أو نجم أو نبي مرسل لجلب نفع أو كشف ضر ، فقد اتخذ إلهاً من دون الله !!!، فكذب بلا إله إلا الله ، يستتاب وإلا قُتل ، وإن قال هذا المشرك: لم أقصد إلا التبرك وإني لأعلم أن الله هو الذي ينفع ويضر ، فقل له: إن بني إسرائيل ما أرادوا إلا ما أردت ، كما أخبر الله تعالى عنهم إنهم لما جاوزوا البحر ، أتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ، فأجابهم بقوله:إنكم قوم تجهلون ) انتهى



محمد بن عبدالوهاب هو اول من قال بحلية دم من يتوسل بالانبياااء



وقالت السنية التي تفتخر انها تنتسب لمحمد بن عبدالوهاب نقول هو طعن بعائشة يا سنية



ثم اتيت لها بعلمائها المتأخرين بن عثميين حتى اقرب الصورة اكثر واسحب جملة عندما قالت انها موافقة على :-


إن كان المدعو ميتا فإن دعاءه شرك مخرج عن الملة.






نقول هنيئا لكي هذا الوصف لأمكي عائشة



عقد الدارمي في سننه:1/43، باباً بعنوان: (باب ما أكرم الله تعالى نبيه صلىالله عليه وسلم بعد موته) ، وروى فيه هذا الحديث: حدثنا أبو النعمان، ثنا سعيد بن زيد، ثنا عمرو بن مالك النكري ،حدثنا أبو الجوزاء أوس بن عبد الله ، قال قحط أهل المدينة قحطاً شديداً فشكوا إلى عائشة فقالت: أنظروا قبر النبي صلى الله عليه وسلم فاجعلوا منه كوىً إلى السماء، حتى لايكون بينه وبين السماء سقف، قال ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق).اهـ .

المشرك الثاني ابن تيمية واحمد بن حنبل بكتبكي واعترافكي


وقال ابن تيمية في التوسل والوسيلة ص98: (هذا الدعاء ( أي الذي فيه توسل بالنبي) ونحوه قد روي أنه دعا به السلف ، ونقل عن أحمد بن حنبل في منسك المروزي التوسل بالنبي (ص) في الدعاء) انتهى




فنشكر محمد بن عبدالوهاب تكفير وتشريك الناس



الخلاصة:-

انه محمد بن عبدالوهاب هو من ابتدع حرمة التوسل ونسب الشرك لأمكم عائشة = أحمد بن حنبل= بعض علماء السلف


فهينا لكي وحرشكي الله مع محمد بن عبدالوهاب المكفرجي





وكما قلت شرب الليمون ينفع للعيون رواه خادم الائمة وجميل رجالي ثقاة