|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 24606
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 3,266
|
بمعدل : 0.55 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ramialsaiad
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-05-2011 الساعة : 11:46 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الا صلاتي 39
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الوجه الأول: أن قول عمار هذا يمثل رأيه. وعائشة -رضي الله عنها- ترى خلاف ذلك، وأن ما هي عليه هو الحق، وكل منهما صحابي جليل، عظيم القدر في الدين والعلم، فليس قول أحدهما حجة على الآخر.
الوجه الرابع: أن غاية ما في قول عمار هو مخالفتها أمر الله في تلك الحالة الخاصة، وليس كل مخالف مذموماً حتى تقوم عليه الحجة بالمخالفة، ويعلم أنه مخالف، وإلا فهو معذور إن لم يتعمد المخالفة، فقد يكون ناسياً أو متأولاً فلا يؤاخذ بذاك.
الوجه الخامس: أن عماراً رضي الله عنه ما قصد بذلك ذم عائشة ولا انتقاصها، وإنما أراد أن يبين خطأها في الاجتهاد نصحاً للأمة، وهو مع هذا يعرف لأم المؤمنين قدرها وفضلها وقد جاء في بعض روايات هذا الأثر عن عمار أن عماراً سمع رجلاً يسب عائشة، فقال: (اسكت مقبوحاً منبوحاً،والله إنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم بها ليعلم أتطيعوه أو إياها).
|
1- وأن ما هي عليه هو الحق
2- ما في قول عمار هو مخالفتها أمر الله
3- ما قصد بذلك ذم عائشة ولا انتقاصها، وإنما أراد أن يبين خطأها في الاجتهاد نصحاً للأمة
شنو هل الشخابيط
اذا كانت عائشة قد خالفت امر الله فكيف تكون على الحق ..!!!!
تظحكون على انفسكم !!! حقا انكم مساكين
عمار يتكلم عربي وليس اعجمي
قال عمار
((ولكن الله ابتلاكم بها ليعلم أتطيعوه أو إياها))
هذه تحتاج الى شرح طويل ؟؟!!!
--- نهروان العنزي ---
|
|
|
|
|