|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 29478
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 2,216
|
بمعدل : 0.38 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 17-12-2010 الساعة : 09:15 PM
أختي الفاضلة بارك الله فيك طرح هذا الموضع الموفق الذي أطلب من كل المتابعين والأعضاء الدخول في هذا النقاش ولنقل فتاوي قسم من المراجع قسم منها يحرمها والقسم على كراهيتها والذين رأيتهم كيف يدخلون الحضرتين المطهرتين بدمائهم والتي تم تغيفها بالنايلون والأرضية بالكاربت الأحمر لعدم تلوثهما بدماء المطبرين والسؤال : هل يجوز الدخول للحضرتين بدمائهم التي يتفق الجميع على نجاسته؟
ومع الأسف تم كتابة الكثير من المراجع حول جائزية التطبير ولكن استوقفني فتوى آية الله العظمى السيد على السيستاني(دام الله ظله الشريف) ((عدم جوازية القاء النفس في كل شيء يؤدي الى الهلاك وتعريضها له))
الفتاوي :
آراء المراجع العليا بطقوس عاشوراء
اليكم اراء بعض المراجع العليا باللطم والتطبير
1 ـ أية الله العظمى السيد محسن الحكيم : (( إن هذه الممارسات ( التطبير) ليست فقط مجرد ممارسات... هي ليست من الدين وليست من الأمور المستحبة بل هذه الممارسات أيضا مضرة بالمسلمين وفي فهم الإسلام الأصيل وفي فهم أهل البيت (عليهم السلام )ولم أرى أي من العلماء عندما راجعت النصوص والفتاوى يقول بان هذا العمل مستحب يمكن إن تقترب به إلى الله سبحانه وتعالى ((إن قضية التطبيرهي غصة في حلقومنا))
2 ـ أية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي: (يرد على سؤاله حول إدماء الرأس وما شاكل )يقول (( لم يرد نص بشرعيته فلا طريق إلى الحكم باستحبابه)) المسائل الشرعية ج2 ص 337ط دار الزهراء بيروت.
3 ـ أية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر في جوابه لسؤال الدكتورالتيجاني حين زاره في النجف الاشرف (( إن ما تراه من ضرب الأجسام وإسالةالدماء هو من فعل عوام الناس وجهالهم ولا يفعل ذلك أي واحد من العلماء بل هم دائبون على منعه وتحريمه)) (كل الحلول عند آل الرسول) ص 150 الطبعةالأولى 1997 م للتيجاني.
4 ـ أية الله العظمى السيد أبو الحسن الأصفهاني (( ان استعمال السيوف والسلاسل والطبول والأبواق وما يجري اليوم من أمثالها في مواكب العزاء بيوم عاشوراء باسم الحزن على الحسين (عليه السلام) إنما هو محرم وغير شرعي )) كتاب (هكذا عرفتهم )الجزء الأول لجعفرالخليلي.
5 ـ أية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي (( على المؤمنين الأخوة والأخوات السعي إلى إقامة مراسم العزاء بإخلاص واجتناب الأمورالمخالفة للشريعة الإسلامية وأوامر الأئمة (عليهم السلام) ويتركوا جميع الأعمال التي تكون وسيلة بيد الأعداء ضد الإسلام، إذ عليهم اجتناب التطبيروأمثال ذلك)).
6 ـ أيه الله العظمى السيد كاظم الحائري (( إن تضمين الشعائر الحسينية لبعض الخرافات من أمثال التطبير يوجب وصم الإسلام والتشيع بالذات بوصمة الخرافات خاصة في هذه الأيام التي أصبح إعلام الكفر العالمي مسخرا لذلك ولهذا فممارسة أمثال هذه الخرافات باسم شعائر الحسين (عليه السلام) من أعظم المحرمات)).
7 ـ أيه الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله ((... كضرب الرأس بالسيف أو جرح الجسد أو حرقه حزنا على الإمام الحسين (عليه السلام) فانه يحرم إيقاع النفس في أمثال ذلك الضرر حتى لو صار مألوفا أو مغلفا ببعض التقاليد الدينية التي لم يأمر بهاالشرع ولم يرغب بها)).
8 ـ أية الله الشيخ محمد مهدي الاصفهي (( لقد دخلت في الشعائر الحسينية بعض الأعمال والطقوس فكان له دور سلبي في عطاء الثورة الحسينية وأصبحت مبعثا للاستخفاف بهذه الشعائر مثل ضرب القامات.)) عن كيهان العربي 3 محرم 1410 هـ.
9 ـ أية الله العظمى السيد محسن الأمين ((.... كما إن ما يفعله جملة من الناس من جرح أنفسهم بالسيوف أو اللطم المؤدي إلى إيذاء البدن إنما هو من تسويلات الشيطان وتزيينه سوء الأعمال.)) كتاب المجالس السنية الطبعة الثالثة ص 7.
10 ـ أيه الله محمد جواد مغنية ((.... ما يفعله بعض عوام الشيعة في لبنان والعراق وإيران كلبس الأكفان وضرب الرؤوس والجباه بالسيوف في العاشر من المحرم إن هذه العادات المشينة بدعة في الدين والمذهب وقد أحدثها لأنفسهم أهل الجهالة دون أن يأذن بها إمام أو عالم كبير كما هو الشأن في كل دين ومذهب حيث توجد فيه عادات لا تقرها العقيدة التي ينتسبون إليها ويسكت عنهامن يسكت خوف الاهانة والضرر.)) كتاب تجارب محمد جواد مغنية.
11 ـ أيةالله الدكتور مرتضى المطهري(( إن التطبير والطبل عادات ومراسيم جاءتنا من ارثودوكس القفقاز وسرت في مجتمعنا كالنار في الهشيم.)) كتاب الجذب والدفع في شخصية الإمام علي (عليه السلام).وهناك أسماء كثيرة ضد ظاهرةالتطبير ومنهم أيه الله العظمى الشيخ الاراكي وأيه الله السيد محمودالهاشمي وأية الله محمد باقر الناصري والعديد من كبار العلماء.
|
|
|
|
|