|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 29478
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 2,216
|
بمعدل : 0.37 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الخطاط
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 07-10-2010 الساعة : 04:07 PM
الأخوان المشاركين ما هكذا تورد الأبل إن الشيخ ياسر الحبيب من الشخصيات التي أثير الكثير من اللغط والكلام حولها وهو شخصية لديه الكثير من التطرف والغلو ووصف الذين يعاديهم بأبشع النعوت والأوصاف ليصل الأمر الى التكفير وهو بهذا لا يختلف عن نهج القاعدة المجرمين في تكفير كل من يخالفهم.
فسماحة السيد عمار الحكيم شخصية معروفة وجده كان مرجعاً عاماً للشيعة وكان الشيعة تمتثل لأمره وبكلام منه أو أشاره وهو من المرجعيات التي لعبت دوراً مهماً في تاريخ العراق أبان مرجعيته .
فلا نسمح لأحد إن يتطاول على رموزنا الدينية والمرجعية بمثل هذا الكلام الهابط والسفيف في آن واحد وآل الحكيم من الذين ضحوا وأعطوا الكثير من أبناءهم ودماؤهم لتعزيز مسيرة العراق التحررية والوقوف بوجه الظلم والطغاة والذي وفي تصورى إن الشيخ ياسر الحبيب لم يكن مخلوقاً وكان آل الحكيم يعطون القربان والشهيد تلو الأخر في سبيل نصرة الإسلام والمسلمين واعلاء مذهب أهل البيـت.
ونفس الشيء ينطبق على آل الصدر الذين هم كانوا التيار المجابه لكل الطغاة وفي مقدمتهم الصنم هدام وهم لديهم من الشهداء والأقمار المتلالأة في السماء دليل على ذلك وفي مقدمتهم الشهيد الأول آية السيد محمد باقر الصدر(قدس الله سره الشريف) واخته العلوية بنت الهدى والشهيد الثاني والكثير من قافلة الشهداء والذين ناضلوا وكافحوا في سبيل نصرة الدين من البيتين الكريمين لتلك الأسرتين.
في وقت كان هذا الشيخ جالس مرتاح في الكويت وعندما أحس بالمضايقة هاجر إلى لندن ليتجنس هناك ويعيش في حالة من البحبحوة والعيش الرغيد.
فلا داعي الأستماع لهذا الشيخ الغر الصغير في السن والذي بأعتقادي لا يملك حتى المرتبة العلمية التي تبيح له الفتوى والأجتهاد في أمور الدين وفي هذه الأمور بالخصوص.
وتقبلوا مروري.
|
|
|
|
|