تحياتي الى (الضحية)
هذه الاعترافات كلها لم تصدر من (منتظر الزيدي)
في ظروف طبيعية
ولكنها انتزعت منه بالقوة بعد التعذيب والاكراه على الاعتراف
واكدت مصادر في الصحافة ومحطات الاذاعة والتلفزيون
ان الصحفي العراقي قد تعرض للتعذيب قبل ان يسلم الى القضاء العراقي
ومن ضمن ماتعرض له (التعذيب بأعقاب السجائر)

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم


لا ادري ماذا أقول كانت رمية الزيدي تعبير عن الملايين الذين قتل لهم أم وأب وأخ وأخت في لبنان والعراق وأفغانستان انتبهوا ياأخوان الفعل غير مرغوب في مكان جدي لكن الفعلة التي فعلها منتظر الزيدي أضحكت السن لكثير من الأرامل واليتامى والمساكين والإتفاقية وإن كانت تحمل أهم إتفاق وهو الإنسحاب لكن وضع الإتفاقية وإرسالها وقول رايس بأن الإتفاقية ستسير بالموافقة وغير الموافقة تجعل في القلب حرقة كيف لهذه تستصغرنا وتقول لا أهمية لنا إضافة إلى رفضها لأي تعديل وإعتبار الإتفاقية جيدة بوضعها الحالي تجعلنا بكل الأحوال نشعر بتنازل مر ولم نتذوق هذا المر إلا لوجود ماهو أمر منه ينتج بالرفض

كنت أشاهد ماتعرض له الزيدي وكان يأن إضافة إلى مسكة شعره القوية من قبل الحراس وكأنه لن يفلت إذا أمسك من شعره بشدة وضربه

لا أخفي عليكم أخواني أخي البغدادي تقبل رأيي أرجوك كانت رمية الزيدي جدا معبرة ولكن لو كانت في مكان غير هذا المكان لكن تأيدنا له أكثر فاكثر لكن فعلها في هذا المكان من شدة الألم ولو سألناه وقلنا عبر عن رأيك بكل حرية هذا فعلك إهانة للمالكي سيقول سأعتذر للمالكي لكن لن أعتذر لبوش


وماسمعت أذني باطل ومارأت عيني حق
هذا والسلام على العراق الجريح وعليكم





تحياتي