ما غِرتُ على أحدٍ من نساءِ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما غِرتُ على خديجةَ، وما رأيْتُها، ولكن كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُكثرُ ذِكرَها، وربما ذبح الشاةَ، ثم يُقَطِّعُها أعْضاءً، ثُمَّ يَبْعَثُها في صَدائِقِ خديجَةَ، فربما قُلْت له : كأنهُ لم يكُن في الدنيا امرأةٌ إلا خديجةُ، فيقول : ( إنها كانت، وكانت، وكان لي منها ولدٌ ) .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3818
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
-----------------------
السؤال
هل كان رسول لله يذكر مولاتنا خديجة امام عائشة
كما يذكرها
امام بقية النساء
بدليل ان الغيرة كلها عند عائشة
ومن هنا
نسال
لماذا الرسول
يذكر مولاتنا خديجة بهذا الذكر والصداق وذبح الشاه بهذا القدر امام عائشة
لماذا
حميد الغانم
لا يفعل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم امرا الا لحكمه قد نجهلها او نجهل الكثير منها واعتقد انه صلى الله عليه واله سلم كا يعلم نشاطات عائشة في المستقبل ومنها زعمها انها احب ازواجه