يوما جائت لأمي من تشكي وحدتها بعد عمر قضته في ذوبان لكل شئ
حتى لشخصيتها
ذوبان صحتها لان لم تكن تعر اهمية لها دونهم
ذوبان لايام عمرها لانها لم تشعر بها وهي في سباق مع الايام لاحتواء طلباتهم
ذوبان لشخصيتها لانها معهم لاتعارضهم في شئ سوى انها نعم ونعم ونعم لكي يسعدوا
ذوبان
للحظات ترقب ضاعت
بل لكل قادم يقرع الباب هو ربيعا
وقفة وفاء نسميها او القادم الربيع
تصميم لاادري وصف هذاا لموقف او الذوبان الكبير او العطاء الكريم
ام لا
دعائي لكم بخير الدارين
اللوحه
للفنان الإيراني ((مرتضى كاتوزيان)
ومن مكتبة الاخ عبد الاله الفرج الله يحفظه
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم ا لكبير