|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 78976
|
الإنتساب : Jul 2013
|
المشاركات : 10
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
سورة التحريم ترد على تهم الشيعة وتبرىء زوجات رسول الله أطهر نساء الأرض
بتاريخ : 24-07-2013 الساعة : 06:54 PM
سورة التحريم - سورة 66 - عدد آياتها 12
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ *
قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ *
وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ *
إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ *
عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا *
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ *
لا إله إلا الله سبحانك يارب ... أين من يسب أطهر النساء على وجه الأرض ؟ أين من يسب أمهات المؤمنين ؟ أين من يسب زوجات خاتم النبيين وسيد المرسلين ؟ أين هم من هذه الآيات ومن هذه
الشواهد التي تدل على حب النبي لزوجاته ؟
ألم يقل سبحانه وتعالى ( تبتغي مرضات أزواجك ) ؟ أين تذهب عقولكم عندما تقرأون هذه الآية ؟ أم أنكم لم تقرأوها ؟
أي أن رسول الله يحب زوجاته لدرجة أنه يبتغي مرضاتهن .
ألم يقل سبحانه وتعالى ( وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا ) ؟
كيف يعطي النبي سرّه لمن يعلم بنفاقهن ؟؟؟!!!!!
ألم يقل سبحانه وتعالى ( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ) ؟
أي مالت عن ماهي عليه فالأصل أن قلوبكن طاهرة ومالت بهذا الفعل عن ماكانت عليه فإن تتوبا تعد كما كانت .
ألم يقل سبحانه وتعالى ( وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ )
أي إن تتفقوا عليه فإن الله سيفضح أمركن وهذا دليل على عدم أذيتهن لرسول الله بعد ذلك ولو قاموا بأذيته لنزلت آيات أخرى بذلك .
ألم يقل سبحانه وتعالى ( عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا )
وهذا دليل صريح على أنهن لم يؤذين رسول الله بعد ذلك وإلا كان الطلاق مصيرهن فهل سيجعلهن رسول الله في عقده إن كن منافقات ؟؟؟!!!!
فاعتبروا يا أولي الأبصار
|
|
|
|
|