|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 78974
|
الإنتساب : Jul 2013
|
المشاركات : 8
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
لى سؤال ممكن حد يجاوب عليه؟
بتاريخ : 23-07-2013 الساعة : 06:33 PM
صغيري لماذا ترغب دائما ان تدخل باسماء بنات ؟! يا صغيري هذا اسمة تخنيث فكن رجالا لمرة واحده ولكن اظنك وبعد ثورة ابناء مصر النجباء لبستم البراقع خوفا منهم
وكم مره اجبنا على اسئلتك التافه وانت تنسخها كل مرة ؟! وعلى كل حال جواب سؤالك السخيف التافه بان الامام قد هادن معاوية لعنه الله كما كان رسول الله لديه جيش جرار في الحديبه وبايع المشركين على قله عددهم
واما حديث البخاري لا يطابق ما عندنا والبخاري واتباعه لا يسون قرشا عندنا
ولا أعلم تقول ببطلان العصمة والامامه لان الامام تنازل اذن انت تعتقد بان رسول الله بطلت عصمته ونبوة وامامته العظمى لانه بايع المشركين في الحديبه ؟!
واقعا فكر سخيف واتباع حمير
نتركم اعزائي مع سخافات هذا الوهابي المخنث
===== النجف الاشرف===
أختكم زينب من سنة مصر لى سؤال ممكن حد يجاوب عليه؟
لقد تنازل
الحسن بن علي ـ ا ـ
لمعاوية ـ ـ وسالمه،
في وقت كان يجتمع عنده من الأنصار والجيوش
ما يمكنه من مواصلة القتال.
وفي المقابل خرج أخوه الحسين ـ ـ
على يزيد في قلة من أصحابه،
في وقت كان يمكنه فيه
الموادعة والمسالمة.
فلا يخلو أن يكون أحدهما على حق،
والآخر على باطل؛
لأنه إن كان تنازل الحسن مع تمكنه من الحرب (حقاً)
كان خروج الحسين مجرداً من القوة مع تمكنه من المسالمة (باطلاً)،
وإن كان خروج الحسين رضى الله عنه مع ضعفه (حقاً)
كان تنازل الحسن رضى الله عنه مع ( قوته)باطلاً!
فإن قلتم : إنهما جميعا على حق،
جمعتم بين النقيضين، وهذا القول يهدم أصولكم.
وإن قالتم ببطلان فعل الحسن رضى الله عنه
لزمكم أن تقولوا ببطلان إمامته،
وبطلان إمامته يبطل إمامة أبيه وعصمته؛
لأنه أوصى إليه،
والإمام المعصوم لا يوصي إلا إلى إمام معصوم مثله
حسب المعتقد.
وإن قالوا ببطلان فعل الحسين
لزمهم أن يقولوا ببطلان إمامته وعصمته،
وبطلان إمامته وعصمته
يبطل إمامة وعصمة جميع أبنائه وذريته؛
لأنه أصل إمامتهم وعن طريقه تسلسلت الإمامة،
وإذا بطل الأصل بطل ما يتفرع عنه!
وخرج البخاري في صحيحه [حديث رقم :7109، الفتح] .في باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي رضي الله عنه : إن ابني هذا لسيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين ).
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا إسرائيل أبو موسى ولقيته بالكوفة جاء إلى ابن شبرمة فقال : أدخلني على عيسى فأعظه ، فكأن ابن شبرمة خاف عليه ، فلم يفعل ،
قال : حدثنا الحسن قال : ( لما سار الحسن بن علي رضي الله عنهما إلى معاوية بالكتائب قال عمرو بن العاص لمعاوية : أرى كتيبة لا تولي حتى تدبر أخراها ، قال معاوية : من لذراري المسلمين ؟ فقال :أنا ، فقال عبد الله بن عامر وعبد الرحمان بن سمرة : نلقاه فنقول له : الصلح ، قال الحسن ، ولقد سمعت أبا بكرة قال : بينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب جاء الحسن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين ).
قال الحافظ بن حجر العسقلاني رحمه الله في فوائد هذا الحديث :
- وفي هذه القصة من الفوائد : علم من أعلام النبوة .
-ومنقبة للحسن بن علي فإنه ترك الملك لا لقلة لا لذلة ولا لعلة ، بل لرغبته فيما عند الله لما رآه من حقن دماء المسلمين ، فراعى امر الدين ، ومصلحة الأمة .
هذا حديث خرجه البخارى ويطابق ما عندنا وعندكم من قصة التنازل
وشكرا لكم للسماح لى بالكتابة فى منتداكم
تحياتى
|
|
|
|
|