لا شك أن مسلم قد اختلف مع البخاري في اصول الحديث
وهذا ليس بكلامي بــــــــــــل كلام الفقيه أحمد عثماني التهانوي
في كتابه قواعد في علوم الحديث
فقد قال ما نصه :
لاشك أن أصول التصحيح والتضعيف ظنية ، مدارها على ذوق المحدث والمجتهد غالباً ، فلا لوم على محدث ومجتهد يخالف فيها غيره من المحدثين والمجتهدين ، ألا ترى مسلماً قد خالف البخاري في بعض الأصول فأشترط أحدهما في قبول العنعنة اللقاء مرة والوصول ، ولم يتشرط الاخر وأكتفى فيه بالمعاصرة وإمكان اللقاء و وافقه عليه جمهور العلماء الفحول
صفحة رقم 20 و 21
أي أن شرط البخاري هو : ثبوت اللقاء بين الراوي ومن روى عنه
وشطر مسلم : المعاصرة دون الملاقاة
وهذا ايضا ليس بكلامي بل هو كلام الهالك ابن عثيمين في احدى فتاويه
وعليه تكون الاحاديث التي أخرجها مسلم في صحيحه
ولتي ليست على شرط البخاري أحاديث ضعيفة
ويكون البخاري هو أول من ضعف صحيح مسلم
احسنت مولانا الحبيب فهذا شرط من شروط مسلم ولكن الكثير عد صحيح مسلم افضل
من البخاري ولكن هاك هذه الصفعه التي تطيش عقولهم
قواعد في علوم الحديث
للعلامه التهانوي
ص467
يقول مانصه
وقد قال الحفاظ-ان مسلما لما وضع كتابه الصحيح عرضه على أبي زرعة فأنكر عليه وتغيظ وقال سميته -الصحيح-فجعلت سلما لاهل البدع وغيرهم فأذا روى لهم المخالف حديثا يقولون هذا ليس في صحيح مسلم
فرحم الله أبازرعة فقد نطق بالصواب فقد وقع هذا
احسنت مولانا الحبيب فهذا شرط من شروط مسلم ولكن الكثير عد صحيح مسلم افضل
من البخاري ولكن هاك هذه الصفعه التي تطيش عقولهم
قواعد في علوم الحديث
للعلامه التهانوي
ص467
يقول مانصه
وقد قال الحفاظ-ان مسلما لما وضع كتابه الصحيح عرضه على أبي زرعة فأنكر عليه وتغيظ وقال سميته -الصحيح-فجعلت سلما لاهل البدع وغيرهم فأذا روى لهم المخالف حديثا يقولون هذا ليس في صحيح مسلم
فرحم الله أبازرعة فقد نطق بالصواب فقد وقع هذا
والوثيقه
اهلا بأخي الطالب
وشكراا لك لاضافتك المميز هذه
جزاك الله عنا خير الجزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم اخي العزيز , وحتى قولهم بتفضيل الصحيحان على غيرهما من المجاميع الروائيه مبينه على اعتبار لا قيمة له ولا دليل
فالبخاري ومسلم لم يضعوا منهجهم في قبول الاحاديث بل هما لم يدعوا بان كل ما عندهم صحيح صحيح بل قالوا بان ما جمعوه صحيح برايهم
ولكن ماذا نقول اذ كانت هناك بهائم من اتباعهم لا تفهم شي