شاهدت اللقاء اكثر من مرة واعجبني به بنت الفرات الاوسط اللبوة الحيدرية الدكتورة حنان كيف مسحت الارض بذلك الصعلوك المنحط خلقيا ولااريد التكلم عن واقعه اكثر من ذلك؟؟؟
تحياتي
هذا اللقيط النهيبي الذي وصف اهل العمارة كل شيعة الجنوب بانهم هنود
تبرئت عشيرة اللهيب من تصريحاته
-----------------------------------------
هذا المثل من كتاب الامثال العراقية المؤلف العميد المتقاعد عبدالرحمن التكريتي يفضح بيها ان الهنود في الجيش البريطاني تناكحوا و زنوا و اغتصبوا و ناموا مع اهل الموصل...وهذا
الأخت الفاضلة نهر دجلة ،
حياكم الله ،أسجل هنا مدى اعتزازي وتقديري لمشاركتكم ومساهماتكم برفد المنتدى بكل ما هو جديد ،
لكن ،أرجو ان يتسع قلبكم بماساعلق عليه بمضمون ما موجود بمشاركتكم أعلاه ،
فأقول ،
ليس من اللائق عفوا من جنابكم طرح مشاركات او قسم منها يمس أعراض وكرامة عوائل عراقية او التشكيك بنسبها او شيء من هذا القبيل وحتى لو كان من باب الرد على كل متقول او لسان طائفي او داعشي كمثل ماتكلم به هذا الداعشي السياسي اللهيبي ،
كذا ليس كل ماهو مدون في صفحات الفيسبوك ممكن عرضه في المنتديات الاسلامية كمثل منتدانا العزيز هذا الذي هو بالأصل منتدى عقائدي ولو ان الادارة أعطت لنا فسحة من المجال في منتدى الجهاد لكن حصرت مواضيعه بموضوعية الجهاد الكفائي في العراق ،
كذا ليس من باب الانصاف إطلاق مصطلح (النهيبي ) على عشيرة اللهيبي كرد على تخرّصات الطائفي الملعون ،
وردا على هذه التخرصات المسمومة من المدعو طه اللهيبي أقول ( الاناء بالذي فيه ينضح ) ،فهو لو كان ذو نفس وطني مسلم حقيقي لما تفوه بما تفوه فيه في اللقاء مع الفتلاوي ،
لكن كما قلنا الاناء بالذي فيه ينضح ،
اما ان كان أصل اهلنا عورتنا في العمارة الى الهنود ،فيكفي ردا له تلك المواقف الوطنية لابناء العشار هناك في رد الهجمات الداعشية ومساهمات ابنائها البررة في تحرير مناطق محسوبة على الطوائف الاخرى العراقية ،
اختي الفاضلة ،
مرة اخرى أحب ان أوجههكم وأرجو ان تتقبلوا كلامي هذا من اخ عزيز لكم ليس كل ما ينشر على صفحات الفيسبوك ممكن قبوله في منتدى انا شيعي الاسلامي،
ودي وتقديري لكم أيها الفاضلة
التعديل الأخير تم بواسطة س البغدادي ; 06-11-2014 الساعة 01:39 PM.
في مداخلتي أعلاه على مضمون مشاركة الأخت نهر دجلة ظهرت بعض الأخطاء اللغوية في املاء بعض المفردات ،
من مثل ،
اما ان كان أصل اهلنا وعشائرنا ( وعورتنا )،
في ردع. الهجمات الداعشية ( رد الهجمات ) ،
ودي