|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 43800
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 132
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عقيل الحمداني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-10-2009 الساعة : 02:26 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقيل الحمداني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
قرات مقالا في احد المواقع واحببت ان اعيد نشره لما فيه من فائده إذا كنت تعرف الفوائد واضفت اليه بعض الاضافات دليل على جهلك
ألم يكن في بيت عائشة خبز؟!فلقد كان النبي صلى الله عليه وسلم فقيرا .
روي عن عائشة أنها قالت: (( نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها )).
مسند احمد 6: 269، سنن ابن ماجة 1: 625.
نتعجب في أخبار عائشة عن موت النبي (ص) فهي تحدث مرة بأنه مات (ص) في حجرتها، ما المانع وبين سحرها ونحرها،ولقد صدقت وتارة أخرى تشاغلت بموته فدخل داجن ـ أي حجرتها ـ فأكل ورقة القرآن!الأمر أعظم من تهتم للداجن.
أين كان الرسول (ص) حينئذ؟!سؤال غبي
أين كنت وأنت مشغولة بالرسول (ص)؟!لقد أجابتك
ما علينا! المهم في هذا الداجن قاتله الله الذي أدخل على المسلمين خسارة كبيرة ومصيبة عظيمة!أية خسارة
كيف تسلط على القرآن وأكله؟هههههه ألم يكن في بيت عائشة خبز؟ أو شعير؟ أو قشر بطيخ على الأقل؟! يأكله ويترك لنا القرآن سالماً!ومن قال لك أنه آذى القرآن .
لماذا لم يأكل إلا ورقة القرآن؟!!
هل كان جنياً كافراً؟ والسيدة عائشة لا تدري، وعرف أن عائشة هي الوحيدة من أمة النبي محمد (ص) تحفظ هذه الآية فأكلها ليثكل المسلمين بها؟!ترمون الناس بدائكم
أين سائر الصحابة وحملة القرآن؟ ألم يحفظوا هذه الآية لينقذوا أنفسهم وسائر المسلمين في كل زمان ومكان من هذه الورطة؟!القرآن الذي بين أيدينا هو الذي كان في عصر الصحابة وهو الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وسلم.
ثم إن السيدة عائشة ألم تكن تحفظها؟ كتبتها فقط ولم تحفظها؟! وهي ذات الحافظة القوية التي حفظت لنا نصف أحكام الإسلام!!!
ألم يبلغها الرسول(ص) لأحد غير عائشة؟!أجبنا أنت
ربما كان وقت تبليغها متأخراً عندما كان الرسول (ص) يحتضر بين سحرها ونحرها!
لكن لو كان كذلك وعلم الخليفة عمر لقال: إنه ليهجر! فأعاد مقولته مرة أخرى.
يا أيها الملأ أفتوني في أمري.
وهكذا انظر الى دين عائشة وكيف تقول ان القران محرف معاذ الله ،تقولن وتنسبونها لغيركم وناقص وتشكك بالنبوة والقران هذا أمركم
|
ومن يكن الغراب له دليلا ***يمر به على جيف الكلاب.
|
|
|
|
|