|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 81473
|
الإنتساب : Aug 2014
|
المشاركات : 5
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
شيخ الاسلام الاموي بن تيمية الحرانيوأعتقاده بيزيد لعنة الله عليه
بتاريخ : 20-08-2014 الساعة : 11:30 PM
بن تيمية شيخ الاسلام الاموي يعتقد بان يزيد مسلم ومؤمن ومجاهد ثم يقول ان الخلفاء أثنى عشرة هم أبي بكر وعمر وعثمان وعلي عليه السلام ومعاوية ويزيد وعبد الملك وأولاده الاربعة وعمر بن عبد العزيز وأبن تيمية لايكتفي بان يجعل يزيد من هؤلاء الثني عشرة يقول بشر به بالتورات ياسبحان الله يزيد قاتل ريحانة رسول الله (ص) الحسين (ع) ونحن الشيعة عندما نقول بأن أئمتنا مذكورين في الكتب السابقةيقولون هذا كذب وأفتراءأما يزيد يذكر في التوراة فهذ لامحذور منه ويقول بن تيمية بان يزيد عظيم من العظماء هذه حقيقة بن تيمية ومدى بغضه للال البيت عليهم السلام وهم يقولون العكس تماما بان ه يحب أل البيت عليهم السلام ومن ناحية يحب يزيد قاتل الحسين عليه السلام ويعتقد بن تيمية بان بيعة يزيد شرعية وصحيحة وهو من أجتمع عليه الناس واما امير المؤمنين علي عليه السلام لم تجتمع عليه الامةبنظر بن تيمية الوهابي (في منهج السنة م2 ص343 يحاول بن تيمية ان يروج ويسوقعن نظريته عن يزيد بان ينسبها الى اهل السنة والجماعة وأهل السنة والجماعة لهم رأى مخالف عن بن تيمية في يزيد وافعال يزيد يقول بن تيمية بويع يزيد بعد وفاة ابيه معاوية وصار متوليا على اهل الشام ومصر والعراق وخراسان وغير ذالك من بلاد المسلمين ثم يقول بن تيمية في ج2 ص358 بان يزيد لم يامر بقتللا الحسين عليه السلام وان يزيد لم يسبي نساء الحسين (ع) والدوران بهم في البلدان وحملعهمعلى الجمالبغير اقتتاب ولكن اهل الجهل والهوى يكذبون كثيرا وابن تيمية يقول لايجوز لعن يزيد لانه لم يفعل شىء نظرية ان تيمية في يزيد
(1) أنه يعتقد بأن أيمانه وأسلامه وجهاده وصلاته متواتر لاريب في ذالك
(2)أنه من الاثني عشرة اماما
(3)أنه من العظماء اللذين بشرت بهم التوراة
(4)أن بيعته مجمع عليها
(5)لم يأمر بقتل الحسين (ع) ولم يكن راضيا
(6)أنه لم يسبي هاشمية قط
(7)لايجوز لعنه وسبه
وهنا ينقل العلامة الالوسي في كتاب روح المعالي في تفسير القران العظيم والسبع المثاني في المجلد14 في الصفحة 109وقد جزم بكفره وصرح بلعنه جماعة من العلماءمنهم العلامةناصر السنةبن الجوزي ومن قبله القاضي أبو يعلى الموصلي وقا ل العلامة التفتزاني لانتوقف في شأنه بل في أيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره
|
|
|
|
|