بسم الله الرحمن الرحيم
يستدل اهل البدعة على رض الله عن الصحابة بهذه الاية ((لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا))
3 - ليدخلن الجنة من بايع تحت الشجرة ؛ إلا صاحب الجمل الأحمر
الراوي: جابر بن عبدالله الأنصاري المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3863
خلاصة حكم المحدث: حسن غريب
الان هل بقى المنافقين بالمدينة ام خرجوا مع الرسول
طبعا اتباه اهل البدعة البكرية يقولون فقط الجد بن قيس كان مع النبي والبقية تبخروا لا يعلم له خبر هكذا
الان اما ان يكون المنافقين في المدينة فيكون الرسول تركهم يعيثون في المدينة او يكونون مع الرسول فيرض الله عنهم ونقول رضي الله عن الصحابي المنافق فلان بن فلان
مع انهم ما فهموا الاية فهي تقول لقد رضي اللهةعن المؤمنين اذ يبيايعوك فالايمان هذا شرط والبيعة هذه محصلة فلو ان شخص لم يتوفر به الايمان كانت بيعته هباء منثورا