من ناحيتي ومن وجهة نظري المتواضعة خلال قرأتي من مصادر معتدلة فأن الأثنين قدموا خدمات جليلة للأسلام والمسلمين ولكن أبي بكر يعتبر أفضل من علي بن أبي طالب ,,,
فهل تقبل بمناقشتي على هده الامر
شروط القبول شرط واحد فقط
اذا اثبت لك بان الامام علي (ع) هو الافضل بعد رسول الله (ص) فيجب عليك اعلان تشيعك
واذا انت اثبت لي بان ابا بكر افضل من الامام علي (ع) فساعلن تسنني
طيب أنا مستعد بس الأخ النجف أشترط عدم وجود نقاش إنشائي وانا أفضل النقاش الإنشائي لأنه أفضل من أساليب القص واللصق التي يبدع فيها بعض الأخوان هنا
وثانيا أنا من وجهة نظري المتواضعة أرى أن أبي بكر أفضل من علي من خلال كتب معتدلة ,,,
وإذا قصدك كتب الشيعة أنا لو قرأت كتب الشيعة وإقتنعت بها سوف أكره 99 % من الصحابة وهذا شي لا أريده نهائيا لأن الدين دين محبة وتسامح وإحسان بالظن وهذا شي سوف أفتقده في مذهب الشيعة الذي أحترمه واقدره ,,,
وطبعا أبدا معك بهذا الحديث ,,,عن عبد الله بن مسعود يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال
لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ولكنه أخي وصاحبي وقد اتخذ الله عز وجل
صاحبكم خليلا ...
رواه مسلم
ومن وجهة نظري هذا أحد الأدلة التي تثبت أفضلية أبي بكر الصديق رضي الله عنه ,,,
وطبعا بما أنك يا أستاذي لا تثق بأحد من الصحابة سوف أعطيك هذا الحديث ينقله لنا أل البيت رضوان الله عليهم أجمعين ,,, محمد بن الحنفية : قلت لأبي – علي بن أبي طالب رضي الله عنه - : أي الناس خير بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : أبو بكر . قلت : ثم من ؟ قال : ثم عمر ، وخشيت أن يقول عثمان قلت : ثم أنت ؟ قال : ما أنا إلا رجل من المسلمين .
السلام عليكم اخي متفائل
ولايهمك اخي الكريم فما ساطرحه في البدايه من مصادركم اي من كتب السنه وليس الشيعه
تفضل
أول من آمن برسول الله ...
<A name=ذ14058>ذكر أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أول ذكر أسلم
قال ابن إسحاق : ثم كان أول ذكر من الناس آمن برسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى معه وصدق بما جاءه من الله تعالى : علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، رضوان الله وسلامه عليه وهو يومئذ ابن عشر سنين .
[ نشأته في حجر الرسول صلى الله عليه وسلم وسبب ذلك ]
وكان مما أنعم الله ( به ) على علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه كان في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الإسلام .
قال ابن إسحاق : وحدثني عبد الله بن أبي نجيح ، عن مجاهد بن جبر أبي الحجاج قال كان من نعمة الله على علي بن أبي طالب ، ومما صنع الله له وأراده به من الخير أن قريشا أصابتهم أزمة شديدة وكان أبو طالب ذا عيال كثير : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس عمه وكان من أيسر بني هاشم يا عباس إن أخاك أبا طالب كثير العيال وقد أصاب الناس ما ترى من هذه الأزمة فانطلق بنا إليه فلنخفف عنه من عياله آخذ من بنيه رجلا ، وتأخذ أنت رجلا ، فنكلهما عنه فقال العباس نعم . فانطلقا حتى أتيا أبا طالب فقالا له إنا نريد أن نخفف عنك من عيالك حتى ينكشف عن الناس ما هم فيه فقال لهما أبو طالب إذا تركتما لي عقيلا فاصنعا ما شئتما - قال ابن هشام : ويقال : عقيلا وطالبا . فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا ، فضمه إليه وأخذ العباس جعفرا فضمه إليه فلم يزل علي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بعثه الله تبارك وتعالى نبيا ، فاتبعه علي رضي الله عنه وآمن به وصدقه ولم يزل جعفر عند العباس حتى أسلم واستغنى عنه . http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=hes1254
مسند أحمد- ومن مسند بني هاشم - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 2903 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا عبد الله حدثنا يحيى بن حماد حدثنا أبو عوانة حدثنا أبو بلج حدثنا عمرو بن ميمون قال : ....... وكان أول من أسلم من الناس بعد خديجة قال وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على علي وفاطمة وحسن وحسين فقال إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ........
سنن الترمذي
- المناقب عن رسول الله - مناقب علي بن أبي طالب ( ر ) - رقم الحديث : ( 3668 )
- حدثنا محمد بن بشار ومحمد بن المثنى قالا حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة عن أبي حمزة رجل من الأنصار قال سمعت زيد بن أرقم يقول : أول من أسلم علي ، قال عمرو بن مرة فذكرت ذلك لإبراهيم النخعي فأنكره فقال أول من أسلم أبو بكر الصديق ، قال أبو عيسى ، هذا حديث حسن صحيح وأبو حمزة اسمه طلحة بن يزيد .