[ 0 ]
طرق الباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ! . ،
سمع صوتها و مضى . . /*
فهذا كل ما يريده - [❤ ]
" رومانسية ووفــاء "
[ 1]
كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
"وبالوالدين إحسانا "
" سوء تربية "
[ 2 ]
- ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت بمرض
خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة . ،
" قـــدر "
[ 3 ]
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟! . ،
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . . /*
قال : لم ؟
رد : وأصبحت سنتين . ،
فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفوآ
مزاج القاضي -
" ظلـــم "
[ 4 ]
ركب سيارته الرسمية
بعد شرائه عقدًا - لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا :
ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها اللّه -
" لا إنسانية "
[ 5 ]
- رآه ....
فاستقبله بابتسامة و بترحيب و حفاوة . /*
ولما ذهب التفت إلى صديقه وقال :
مالذي أتى به إلى هنا . ،
كم أكره رؤية هذا الرجل . ،
" نفـاق "
[ 6 ]
- توِسدت دمعتها ونامت .... ،
التحفت أحزانها المتشابكة
ولملمت أطراف صورة محطمة
فلم يحترمها يوماً !
فقط لأنها امرأة
وهو ذكر يحمل جينات التفوق -
" دنـاءة "
[ 7 ]
- وجدت أحمر شفاهها مكسوراً -
استشاطت غضبا .. فضربت ابنتها
التي وجدت يديهآ ملطخة به ،
خرجت لتجد أنها رسمت به قلباً على بابها ،
وكتب بجانبه : أحبك ماما - [❤ ]
" براءة "
[ 8 ]
- كان يصرخ في وجه ابنه . . /*
ويطالبه بالسكوت . ،؟
ليستكمل قراءة كتاب بعنوان
[ كيف تمتلك قلب ابنك ] . ،!
عندما تكون القصه قصيره وذات معنى !!.
العرض العادي
