متى ماكانت ضمارنا مرآة لنا في اعمالنا واقوالنا ،،
متى ماكان لله سبحانه وتعالى مكانا في قلوبنا وضمائرنا وتفكيرنا وافعالنا ،،
متى ماكان لمخافة الله سبحانه وتعالى حيزا ومجالا في كل عمل او قول او فعل ،،
عند ذاك لاخوف على العالم والمجتمع من مخاطر ودروب الشياطين ،
ودي