العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الثقافي

المنتدى الثقافي المنتدى مخصص للكتاب والقصة والشعر والنثر

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية عاشق الامام الكاظم
عاشق الامام الكاظم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 23036
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 9,776
بمعدل : 1.66 يوميا

عاشق الامام الكاظم غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الامام الكاظم

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي قصة تجبرك أن تبكي وتعتبر @@
قديم بتاريخ : 24-05-2009 الساعة : 12:31 AM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القصة جميلة جدا و مؤثرة اقرأوها بتمعن


أقرأوها وتمعنوا فيها... كان أحد المشايخ يرددها كثيراً ... ويُقال انها قصته الشخصية‎:

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون‎.

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني‎.

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق‎..

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟‎

قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع‎ ....

كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ...... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا‎ً..

سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع‎ .

حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني‎.

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي‎.

صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم‎.

قالوا، أولاً راجع الطبيبة‎ ..

دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر‎ !!

خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس‎.

سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي‎ ..

لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس‎ ..

خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه‎ !

كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده أحمد ، وسلمان .

مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم‎ ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته‎.

كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر‎.

في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة‎!

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟‎!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض‎.

أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه أحمد ، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى أحمد ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.... فبكى‎.

أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم‎ !!..

قال: نعم‎ ..

نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟‎

قال: أكيد أحمد .. لكنه يتأخر دائماً‎ ....

قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك‎ ..

دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك‎.

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه‎ ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها‎.

أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة‎!!

خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال .... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي .. خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق‎ ...

لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار‎.

عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم‎ ..

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت دروس التفقه والدين والصلوات المستحبة . ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه‎.

ذات يوم ... قرر أصحابي أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة في حملة توعية دينية في مناطق ريفية . تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس‎ !

فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً‎.

توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً‎...

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم‎.

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها‎ ..

قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت‎...

أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني سلمان الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت‎.

استعذت بالله من الشيطان الرجيم‎ ....

أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح‎.

تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟‎

قالت: لا شيء‎ .

فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟‎

خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها‎...

صرخت بها ... سالم! أين سالم .؟‎

لم أسمع حينها سوى صوت ابني أحمد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله‎...

لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة‎.

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ..... حين فارقت روحه جسده‎ ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله‎

إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله


توقيع : عاشق الامام الكاظم
رحم الله والديه من قراء الفاتحة لابن عمي
حيدر جليل نعمة
من مواضيع : عاشق الامام الكاظم 0 فديو عجبني
0 مقال خطير في صحيفة سعودية
0 أفضل ما ستقرأه في حياتك ..
0 هل القران متناقض يا وهابية !!!!
0 ابو هريره يروي..( الله يؤيد الدين بالرجل الفاجر )

الصورة الرمزية خاتم عقيق&
خاتم عقيق&
شيعي محمدي
رقم العضوية : 31388
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 3,661
بمعدل : 0.64 يوميا

خاتم عقيق& غير متصل

 عرض البوم صور خاتم عقيق&

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-05-2009 الساعة : 06:15 AM


قصة جميلة جدااااااااااااااااااااااا

مشكور اخي حب


توقيع : خاتم عقيق&

اللهم صل على محمد وآل محمد

مشكورة عزيزتي شيعية ابا عن جد
من مواضيع : خاتم عقيق& 0 تقرير عاشق الاكرف للكويت ناقصنة سوق لمباركية ......@@
0 مراسم تبديل راية الإمام الحسين (ع) - كربلاء 1433
0 وقت الفجر
0 كورنيش القطيف
0 عاصمة الثقافة الأسلامية النجف الاشرف

الصورة الرمزية عاشق الامام الكاظم
عاشق الامام الكاظم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 23036
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 9,776
بمعدل : 1.66 يوميا

عاشق الامام الكاظم غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الامام الكاظم

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-05-2009 الساعة : 02:37 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خاتم عقيق& [ مشاهدة المشاركة ]
قصة جميلة جدااااااااااااااااااااااا



مشكور اخي حب

الجميل مرووورركِ العطر المنور على صفحتي
لا حرمنا يا رب

توقيع : عاشق الامام الكاظم
رحم الله والديه من قراء الفاتحة لابن عمي
حيدر جليل نعمة
من مواضيع : عاشق الامام الكاظم 0 فديو عجبني
0 مقال خطير في صحيفة سعودية
0 أفضل ما ستقرأه في حياتك ..
0 هل القران متناقض يا وهابية !!!!
0 ابو هريره يروي..( الله يؤيد الدين بالرجل الفاجر )

الصورة الرمزية لبيك داعي الله
لبيك داعي الله
شيعي حسيني
رقم العضوية : 10392
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 7,013
بمعدل : 1.12 يوميا

لبيك داعي الله غير متصل

 عرض البوم صور لبيك داعي الله

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-05-2009 الساعة : 03:24 PM


رائعه جدا

جعلنا الله من الذاكرين له كثيرا

موفق


توقيع : لبيك داعي الله
آه يا زهراء يا غصة القلب الحزين


من مواضيع : لبيك داعي الله 0 دعاء المؤمن في حق أخيه المؤمن مستجاب_دعائكم
0 استخاره
0 من يدعو لي تحت قبة الامام الحسين بقضاء حاجتي وان قضيت له مجلس عزاء باسم ام البنين
0 سؤالين ولكم جزيل الشكر
0 سؤال ولكم الشكر

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.20 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-05-2009 الساعة : 02:50 AM



مؤثر جدااااااااااااااااااا


جعلنا الله واياكم من الذاكرين والعارفين


يعيطك الف عافية

موفق لكل خير


توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه

الصورة الرمزية شيعيه ابا عن جد
شيعيه ابا عن جد
شيعي حسيني
رقم العضوية : 22957
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 21,076
بمعدل : 3.58 يوميا

شيعيه ابا عن جد غير متصل

 عرض البوم صور شيعيه ابا عن جد

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-05-2009 الساعة : 08:21 AM


اخي الكريم
الحب احساس مو كلمه
اجهشتني بالبكاء
فلقد تذكرت ابنة بنت خالتي وعمرها 9 شهور
وقد توفاها الموت وهي في المستشفى ولم يحظوا اخوانها الصغار بالنظر اليها
ولا التحدث اليها ولا اللعب معها لانها من ولادتها كانت بالمستشفى مريضه
وبالامس انتقلت الى رحمه الله تعالى
وكل من اخونها الصغار لما ينظروا طفله رضيعه ينادوها باسم اختهم
انا لله وانا اليه راجعون

سامحني ع الاطاله اخي الكريم
لكن بجد تاثرت بقصتك

تقبل مروري وجزيل شكري


توقيع : شيعيه ابا عن جد


من مواضيع : شيعيه ابا عن جد 0 على ورق الورد ^^ ..
0 كنت هناك يومآ .~
0 ۩ܓ✿ لو روحي طير اتصير ۩ تصميمܓ✿
0 ~~ْ}{حــــلآآآ نــــوتــيــلآ}{ْ~~
0 ~...!..{لــكـ تهانــي صاغهــا صــدق الشعــور }..!...~

الصورة الرمزية Яëđ ƒłοωëŕ
Яëđ ƒłοωëŕ
شيعي حسني
رقم العضوية : 22252
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 5,230
بمعدل : 0.89 يوميا

Яëđ ƒłοωëŕ غير متصل

 عرض البوم صور Яëđ ƒłοωëŕ

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-05-2009 الساعة : 04:12 PM


مشكور
جزاك الله خيراً
قصة مؤثرة
بالتوفيق


توقيع : Яëđ ƒłοωëŕ
قال عيسى بن مريم -عليه السلام- : داويت المرضى فشفيتهم بإذن الله ، وأبرأت الأكمه والأبرص بإذن الله ، وعالجت الموتى فأحييتهم بإذن الله ، وعالجت الأحمق فلم أقدر على إصلاحه .
فقيل : يا روح الله وما الأحمق ؟
قال : المعجب برأيه ونفسه ، الذي يرى الفضل كله له لا عليه ، ويوجب الحق كله لنفسه ولا يوجب عليها حقاً ، فذاك الأحمق الذي لا حيلة في مداواته .



ZohoOoOoR

من مواضيع : Яëđ ƒłοωëŕ 0 لحظة تأمل في سورة الكهف ..
0 ZohoOoOoR
0 سر الحياة ..
0 هل للطعام الغير مذكّى كفارة .. ؟
0 قاتل الله اللجاجة ، المأمون و زبيدة أم الأمين

الشموس
عضو جديد
رقم العضوية : 36625
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 1
بمعدل : 0.00 يوميا

الشموس غير متصل

 عرض البوم صور الشموس

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-05-2009 الساعة : 05:01 PM


السلام عليكم :
القصة اكثر من رائعة وذكرتني بذكرى جدا حزينة بذكرى اخي الغالي الذي لم ولن انسه يوما حيث لم نشعر باهميته ومكانته الاقبل موته بايام قليلة اه ياليت الزمان يعود لكن انى ذلك فلك الحمد اللهم على قضائك وامرك ليس اعتراض هذا لكنه الم الفراق

من مواضيع : الشموس
التعديل الأخير تم بواسطة الشموس ; 27-05-2009 الساعة 05:05 PM.


الصورة الرمزية مفتخرة بديني
مفتخرة بديني
عضو برونزي
رقم العضوية : 28338
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 311
بمعدل : 0.05 يوميا

مفتخرة بديني غير متصل

 عرض البوم صور مفتخرة بديني

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-05-2009 الساعة : 12:37 AM


عن جد بكتني القصة
مؤثرة وجميلة
متشكرم

تحياتي

توقيع : مفتخرة بديني
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
سبحان الله العظيم ,سبحان الله وبحمده
من مواضيع : مفتخرة بديني 0 سؤال مهم جداً(الغناء)
0 مساعدة بليز
0 تعال ندعو لأخواننا المظلومين
0 ادعولي رحمكم الله
0 سجل حضورك اليومي بقراءة سورة الفاتحة وإهداء ثوابها إلى أم ال
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:31 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية