أهل البيت ومحبّة الصّحابة:
على عكس ما يروّج له علماء الشّيعة، فإنّ أعلام أهل البيت عليهم الرّضوان كانوا يتقرّبون إلى الله جلّ وعلا بحبّ أصحاب جدّهم المصطفى (صلى الله عليه وآله) وبخاصّة منهم الخلفاء الرّاشدين (رضي الله عنهم):
1. في (بحار الأنوار) أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال: (إذا ذُكر أصحابي فأمسكوا، وإذا ذكر القدر فأمسكوا، وإذا ذكرت النجوم فأمسكوا). (بحار الأنوار: 55/276. باب 10 عالم النّجوم والعمل به وحال المنجّمين. رواية 74).
2.في (جامع الأخبار) قال النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم): ( من سبّني فاقتلوه، ومن سبّ أصحابي فقد كفر ). وفي خبر آخر: ( ومن سبّ أصحابي فاجلدوه ). (جامع الأخبار: 21/10).
3. وفي (بحار الأنوار) عن الباقر، عن آبائه رحمهم الله، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): (أثبتكم على الصّراط أشدّكم حباً لأهل بيتي ولأصحابي).(بحار الأنوار للمجلسي: 27/133).
4. وفي (الأمالي) للطّوسي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: صلى أمير المؤمنين (عليه السّلام) بالناس الصبح بالعراق فلما انصرف وعظهم فبكى وأبكاهم من خوف الله، ثم قال: "أمَا والله لقد عهدت أقواما على عهد خليلي رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وإنّهم ليصبحون ويمسون شعثا غبرا خمصا، بين أعينهم كركب المعزى، يبيتون لربهم سجدا وقياما يراوحون بين أقدامهم وجباههم، يناجون ربّهم ويسألونه فكاك رقابهم من النار، والله لقد رأيتهم على هذا وهم خائفون مشفقون". (الأمالي: ص102، بحار الأنوار: 66/303. باب37: صفات خيار العباد وأولياء الله، وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين).
5. وفي (الأمالي) للطّوسي عن الصادق، عن آبائه، عن علي (عليه السّلام) قال: "... وذرية نبيكم (صلى الله عليه وآله) لا يظلمون بين أظهركم وأنتم تقدرون على الدفع عنهم، وأوصيكم بأصحاب نبيّكم، لا تسبّوهم وهم الذين لم يُحدثوا بعده حدثا، ولم يأتوا محدثاً، فإنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أوصى بهم". (الحديث (95) من المجلس الثامن عشر من الأمالي).
6. وفي (نهج البلاغة) يقول علي (رضي الله عنه) في حقّ عمر بن الخطّاب (رضي الله عنه) (انظر: ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة: 4/97): "لله بلاء فلان، فلقد قوّم الأود وداوى العَمَد وأقام السّنّة، وخلّف الفتنة (يعني تركها خلفًا لا هو أدركها ولا هي أدركته)، ذهب نقي الثّوب قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرّها، أدّى إلى الله طاعته واتّقاه بحقّه، رحل وتركهم في طرق متشعّبة لا يهتدي فيها الضالّ، ولا يستيقن المهتدي". (نهج البلاغة: ص328).
قال الشّيعيّ محمّد جواد مغنية في كتابه (في ظلال نهج البلاغة): "( للّه بلاء أو بلاد فلان الخ ).. قيل: المراد بفلان أبو بكر. وقيل: عمر، وهو الأشهر" (في ظلال نهج البلاغة: 03/330).
وقال ابن أبي الحديد: "وفلان المكنى عنه عمر بن الخطاب، وقد وجدت النسخة التي بخط الرضي أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر. حدثني بذلك فخار بن معد الموسوي الأودي الشاعر، وسألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي فقال لي هو عمر". (شرح ابن أبي الحديد: 12/53).
7.وفي (نهج البلاغة) أيضا يقول أمير المؤمنين عليّ (رضي الله عنه) مخاطبا عمر بن الخطّاب وقد استشاره في الخروج لغزو الرّوم بنفسه، قال: "وقد توكّل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة (ما يحوزه المالك ويتولى حفظه)، وستر العورة. والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون. إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم (عاصمة يلجؤون إليها ). ليس بعدك مرجع يرجعون إليه. فابعث إليهم رجلا محربا، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهر الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس (درعا وملجأ) ومثابة للمسلمين". (نهج البلاغة: خطبة رقم 134: ومن كلام له عليه السلام وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه).
قال الشّيعيّ محمّد جواد مغنية: " ( إنّك متى تسرْ الخ ).. الخطاب للخليفة عمر، والكلام واضح، وملخّصه: لا تذهب بنفسك إلى العدوّ، لأنك الرأس والقائد، فإن قتلت أو هزمت عمّت المصيبة جميع المسلمين، والرأي أن تبقى في مكانك، وترسل جيشا مخلصا ومدربا بقيادة كفؤ تختاره، فإن كان النصر فهو المطلوب وإلا بقي المسلمون على مكانتهم في حصن حصين بوجودك، ورأيت رأيك فيما ينبغي . (في ظلال نهج البلاغة: 02/284).
8.وفي (كشف الغمّة) للأربلي أنّ عليّ بن الحسين (عليه السّلام) قدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلمّا فرغوا من كلامهم قال لهم: أ لا تخبروني أنتم المهاجرون الأولون { الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ }؟. قالوا: لا. قال: فأنتم { الَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ }؟ قالوا: لا. قال: أمّا أنتم قد تبرّأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين، وأنا أشهد أنّكم لستم من الذين قال الله فيهم: { وَالَّذِينَ جاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا }. أخرجوا عني فعل الله بكم". (كشف الغمة: 02/291. ذكر الإمام الرابع أبي الحسن علي بن الحسين زين العابدين ع).
9.وفي (كشف الغمّة) للأربلي عن عروة بن عبد الله قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي (عليه السّلام) عن حلية السيوف فقال: " لا بأس به قد حلّى أبو بكر الصديق (رضي الله عنه) سيفه". قلت: فتقول الصدّيق؟! قال: فوثب وثبة واستقبل القبلة وقال: " نعم الصديق، نعم الصديق، نعم الصديق، فمن لم يقل له الصدّيق فلا صدّق الله له قولا في الدنيا و لا في الآخرة " (كشف الغمّة: 02/360).
10.وفي (الخصال) أنّ جعفر الصادق (عليه السّلام) قال: "كان أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) اثني عشر ألفًا: ثمانية آلاف في المدينة، وألفان من أهل مكّة، وألفان من الطّلقاء، لم يرد فيهم قدري، ولا مرجئ، ولا حروري، ولا معتزلي، ولا صاحب رأي، كانوا يبكون اللّيل والنّهار". (الخصال: 02/172، بحار الأنوار: 22/306. باب فضل المهاجرين والأنصار والصّحابة والتابعين وجمل أحوالهم).
11.وفي (الكافي) أنّ ابن حازم سأل جعفر الصادق (عليه السّلام) عن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) صدقوا على محمد (صلى الله عليه وآله) أم كذبوا؟ فقال: بل صدقوا. قال ابن حازم: فما بالهم اختلفوا؟ فقال: "أما تعلم أنّ الرجل كان يأتي رسول الله فيسأله عن المسألة فيجيبه فيها بالجواب، ثم يجيبه بعد ذلك بما ينسخ ذلك الجواب، فنسخت الأحاديث بعضها البعض". (الكافي: 01/65. باب اختلاف الحديث. رواية رقم 03).
السلام عليكم
بعد ان بينا تدليس المدلس في موضوعه
السباق اتى وفتح موضوع اخر :d
لنرى ما عنده
اقتباس :
أهل البيت ومحبّة الصّحابة:
على عكس ما يروّج له علماء الشّيعة، فإنّ أعلام أهل البيت عليهم الرّضوان كانوا يتقرّبون إلى الله جلّ وعلا بحبّ أصحاب جدّهم المصطفى (صلى الله عليه وآله) وبخاصّة منهم الخلفاء الرّاشدين (رضي الله عنهم):
بالتاكيد قعلاقة الاماما علي ع مع الصحابة
الاجلاء كسلمان وابي ذر وغيرهم شديدة
لذلك نجلهم ونعظمهم ونحترمهم ونترضى عنهم
اما ابوبكر وعمر وعثمان ومعاوية
فهؤلاء نلعنهم ونتبرأ منهم فهم نواصب
اعدائ الله والنبي ص واتت روايتنا
في ذمهم وان شئت وضعناها لك
اقتباس :
1. في (بحار الأنوار) أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال: (إذا ذُكر أصحابي فأمسكوا، وإذا ذكر القدر فأمسكوا، وإذا ذكرت النجوم فأمسكوا). (بحار الأنوار: 55/276. باب 10 عالم النّجوم والعمل به وحال المنجّمين. رواية 74).
الا تستحي من كذبك وتدليسك
لنرى النص كاملا مع مصدر الكلام
74 - وعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا ذكر أصحابي فأمسكو وإذاذكر القدر فأمسكوا، وإذا ذكرت النجوم فأمسكوا (1).
الهامش: (1 - 5) الدر المنثور: ج 3، ص 35.
الا تستحي من تدليسك المصدر الدر المنثور للسيوطي فلماذا التدليس
كل مرة نكشف تدليسك استحي على حالك يا رجل يلا اعتذر اعن هذا التدليس
اول رواية وفيها تدليس يتبع لنرى البقية
يتبع
2.في (جامع الأخبار) قال النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم): ( من سبّني فاقتلوه، ومن سبّ أصحابي فقد كفر ). وفي خبر آخر: ( ومن سبّ أصحابي فاجلدوه ). (جامع الأخبار: 21/10).
اولا الرواية المذكورة بلا سند
ثانيا لنرى ما هو مكتوب في الهامش
(1) هم الذين لم يحدثوا حدثاً ولم يؤوا محدثاً ، كذا ذكر الإمام علي (عليه السّلام) في وصيته حينضربه ابن ملجم لعنه الله ، وأضاف (عليه السّلام) : « فإن رسول الله(صلى الله عليه وآله)أوصى بهم ولعن المحدث منهم ومن غيرهم والمؤوي للمحدث » . (انظر الكافي 7 :52|7) ، ولا خلاف في ذلك فقد أخرج الكثير من أئمة الحديث في صحاحهم وسننهمومسانيدهم جملة من الأحاديث وبطرق مختلفة وبالفاظ متقاربة ذات معنى واحد عن النبي(صلّى الله عليه وآله) أنه قال : « ليذادن أناس من أصحابي عن الحوض كما تذاد الغريبة منالإبل » ، وفي بعضها : « أناديهم هلم ، فقال : إنهم بدلوا بعدك فأقول : سحقاً سحقاً »(انظر : مسند أحمد 2|300 و 408 و 454) ، بل وروى أيضاً عنه (صلّى الله عليه وآله) :« سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال ، فأقول : يا رب أصحابي ! قال : فيقال لي :إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك لم يزالوا مرتدين على أعقابهم مذ فارقتهم » (انظرمسند أحمد 1 :235 و 253 و 452 و 406 و 407 و 453 وج 2 : 300 و 408 وج 3 : 28 وج5 : 48 و50و 388 و 393 و 400) وبألفاظ متقاربة . انتهى
لا اعرف لماذ هذا البتر والتدليس وحذف الكلام ناهيك على ان الروايى بلا سند بل وهي من كتبكم
بل متنها يقصد اناس معينيني كما هو مذكور في الهامش
الرابط لمراجعة الكتاب http://www.rafed.net/books/hadith/jamea/jame020.html
3. وفي (بحار الأنوار) عن الباقر، عن آبائه رحمهم الله، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): (أثبتكم على الصّراط أشدّكم حباً لأهل بيتي ولأصحابي).(بحار الأنوار للمجلسي: 27/133).
اولا هذه الرواية بلا سند ومصدرها الرواية
وهو ليس من الكتب الحديثية
ثانيا بل هي من كتبك كما وجدته
ففي كتاب الغدير للشيخ الاميني رض
ج2ص313:
ويوضح معنى هذاالحديث ما أخرجه ابن عدي والديلمي كما في "الصواعق "ص 111 عن رسول الله صلى الله )
عليه وآله قال: أثبتكم على الصراط أشدكم حبا لأهل بيتي ولأصحابي.. الخ
فالمصدر من كتبكم فلا تهرطق كثيرا
أهل البيت ومحبّة الصّحابة:
على عكس ما يروّج له علماء الشّيعة، فإنّ أعلام أهل البيت عليهم الرّضوان كانوا يتقرّبون إلى الله جلّ وعلا بحبّ أصحاب جدّهم المصطفى (صلى الله عليه وآله) وبخاصّة منهم الخلفاء الرّاشدين (رضي الله عنهم):
1. في (بحار الأنوار) أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) قال: (إذا ذُكر أصحابي فأمسكوا، وإذا ذكر القدر فأمسكوا، وإذا ذكرت النجوم فأمسكوا). (بحار الأنوار: 55/276. باب 10 عالم النّجوم والعمل به وحال المنجّمين. رواية 74).
2.في (جامع الأخبار) قال النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم): ( من سبّني فاقتلوه، ومن سبّ أصحابي فقد كفر ). وفي خبر آخر: ( ومن سبّ أصحابي فاجلدوه ). (جامع الأخبار: 21/10).
3. وفي (بحار الأنوار) عن الباقر، عن آبائه رحمهم الله، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): (أثبتكم على الصّراط أشدّكم حباً لأهل بيتي ولأصحابي).(بحار الأنوار للمجلسي: 27/133).
4. وفي (الأمالي) للطّوسي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: صلى أمير المؤمنين (عليه السّلام) بالناس الصبح بالعراق فلما انصرف وعظهم فبكى وأبكاهم من خوف الله، ثم قال: "أمَا والله لقد عهدت أقواما على عهد خليلي رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وإنّهم ليصبحون ويمسون شعثا غبرا خمصا، بين أعينهم كركب المعزى، يبيتون لربهم سجدا وقياما يراوحون بين أقدامهم وجباههم، يناجون ربّهم ويسألونه فكاك رقابهم من النار، والله لقد رأيتهم على هذا وهم خائفون مشفقون". (الأمالي: ص102، بحار الأنوار: 66/303. باب37: صفات خيار العباد وأولياء الله، وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين).
5. وفي (الأمالي) للطّوسي عن الصادق، عن آبائه، عن علي (عليه السّلام) قال: "... وذرية نبيكم (صلى الله عليه وآله) لا يظلمون بين أظهركم وأنتم تقدرون على الدفع عنهم، وأوصيكم بأصحاب نبيّكم، لا تسبّوهم وهم الذين لم يُحدثوا بعده حدثا، ولم يأتوا محدثاً، فإنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أوصى بهم". (الحديث (95) من المجلس الثامن عشر من الأمالي).
6. وفي (نهج البلاغة) يقول علي (رضي الله عنه) في حقّ عمر بن الخطّاب (رضي الله عنه) (انظر: ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة: 4/97): "لله بلاء فلان، فلقد قوّم الأود وداوى العَمَد وأقام السّنّة، وخلّف الفتنة (يعني تركها خلفًا لا هو أدركها ولا هي أدركته)، ذهب نقي الثّوب قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرّها، أدّى إلى الله طاعته واتّقاه بحقّه، رحل وتركهم في طرق متشعّبة لا يهتدي فيها الضالّ، ولا يستيقن المهتدي". (نهج البلاغة: ص328).
قال الشّيعيّ محمّد جواد مغنية في كتابه (في ظلال نهج البلاغة): "( للّه بلاء أو بلاد فلان الخ ).. قيل: المراد بفلان أبو بكر. وقيل: عمر، وهو الأشهر" (في ظلال نهج البلاغة: 03/330).
وقال ابن أبي الحديد: "وفلان المكنى عنه عمر بن الخطاب، وقد وجدت النسخة التي بخط الرضي أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر. حدثني بذلك فخار بن معد الموسوي الأودي الشاعر، وسألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي فقال لي هو عمر". (شرح ابن أبي الحديد: 12/53).
7.وفي (نهج البلاغة) أيضا يقول أمير المؤمنين عليّ (رضي الله عنه) مخاطبا عمر بن الخطّاب وقد استشاره في الخروج لغزو الرّوم بنفسه، قال: "وقد توكّل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة (ما يحوزه المالك ويتولى حفظه)، وستر العورة. والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون. إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم (عاصمة يلجؤون إليها ). ليس بعدك مرجع يرجعون إليه. فابعث إليهم رجلا محربا، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهر الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس (درعا وملجأ) ومثابة للمسلمين". (نهج البلاغة: خطبة رقم 134: ومن كلام له عليه السلام وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه).
قال الشّيعيّ محمّد جواد مغنية: " ( إنّك متى تسرْ الخ ).. الخطاب للخليفة عمر، والكلام واضح، وملخّصه: لا تذهب بنفسك إلى العدوّ، لأنك الرأس والقائد، فإن قتلت أو هزمت عمّت المصيبة جميع المسلمين، والرأي أن تبقى في مكانك، وترسل جيشا مخلصا ومدربا بقيادة كفؤ تختاره، فإن كان النصر فهو المطلوب وإلا بقي المسلمون على مكانتهم في حصن حصين بوجودك، ورأيت رأيك فيما ينبغي . (في ظلال نهج البلاغة: 02/284).
8.وفي (كشف الغمّة) للأربلي أنّ عليّ بن الحسين (عليه السّلام) قدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلمّا فرغوا من كلامهم قال لهم: أ لا تخبروني أنتم المهاجرون الأولون { الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ }؟. قالوا: لا. قال: فأنتم { الَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ }؟ قالوا: لا. قال: أمّا أنتم قد تبرّأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين، وأنا أشهد أنّكم لستم من الذين قال الله فيهم: { وَالَّذِينَ جاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا }. أخرجوا عني فعل الله بكم". (كشف الغمة: 02/291. ذكر الإمام الرابع أبي الحسن علي بن الحسين زين العابدين ع).
9.وفي (كشف الغمّة) للأربلي عن عروة بن عبد الله قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي (عليه السّلام) عن حلية السيوف فقال: " لا بأس به قد حلّى أبو بكر الصديق (رضي الله عنه) سيفه". قلت: فتقول الصدّيق؟! قال: فوثب وثبة واستقبل القبلة وقال: " نعم الصديق، نعم الصديق، نعم الصديق، فمن لم يقل له الصدّيق فلا صدّق الله له قولا في الدنيا و لا في الآخرة " (كشف الغمّة: 02/360).
10.وفي (الخصال) أنّ جعفر الصادق (عليه السّلام) قال: "كان أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) اثني عشر ألفًا: ثمانية آلاف في المدينة، وألفان من أهل مكّة، وألفان من الطّلقاء، لم يرد فيهم قدري، ولا مرجئ، ولا حروري، ولا معتزلي، ولا صاحب رأي، كانوا يبكون اللّيل والنّهار". (الخصال: 02/172، بحار الأنوار: 22/306. باب فضل المهاجرين والأنصار والصّحابة والتابعين وجمل أحوالهم).
11.وفي (الكافي) أنّ ابن حازم سأل جعفر الصادق (عليه السّلام) عن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) صدقوا على محمد (صلى الله عليه وآله) أم كذبوا؟ فقال: بل صدقوا. قال ابن حازم: فما بالهم اختلفوا؟ فقال: "أما تعلم أنّ الرجل كان يأتي رسول الله فيسأله عن المسألة فيجيبه فيها بالجواب، ثم يجيبه بعد ذلك بما ينسخ ذلك الجواب، فنسخت الأحاديث بعضها البعض". (الكافي: 01/65. باب اختلاف الحديث. رواية رقم 03).
-----
وفي (الأمالي) للطّوسي عن الصادق، عن آبائه، عن علي (عليه السّلام) قال: "... وذرية نبيكم (صلى الله عليه وآله) لا يظلمون بين أظهركم وأنتم تقدرون على الدفع عنهم، وأوصيكم بأصحاب نبيّكم، لا تسبّوهم وهم الذين لم يُحدثوا بعده حدثا، ولم يأتوا محدثاً، فإنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أوصى بهم". (الحديث (95) من المجلس الثامن عشر من الأمالي).
تمعن في هذه الرواية واقراها جيدا أولا ثم احتج بها
----
6. وفي (نهج البلاغة) يقول علي (رضي الله عنه) في حقّ عمر بن الخطّاب (رضي الله عنه) (انظر: ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة: 4/97): "لله بلاء فلان، فلقد قوّم الأود وداوى العَمَد وأقام السّنّة، وخلّف الفتنة
هذه الرواية قال فلان ولم يسمه فكيف عرفت أنه يعني من تقصده أنت وهي خاية السند
-----
4. وفي (الأمالي) للطّوسي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: صلى أمير المؤمنين (عليه السّلام) بالناس الصبح بالعراق فلما انصرف وعظهم فبكى وأبكاهم من خوف الله، ثم قال: "أمَا والله لقد عهدت أقواما على عهد خليلي رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وإنّهم ليصبحون ويمسون شعثا غبرا خمصا، بين أعينهم كركب المعزى، يبيتون لربهم سجدا وقياما يراوحون بين أقدامهم وجباههم، يناجون ربّهم ويسألونه فكاك رقابهم من النار، والله لقد رأيتهم على هذا وهم خائفون مشفقون". (الأمالي: ص102،
هنا في هذه الرواية قصد أقواما خاصين ولم يقصد جميع من رآهم
----
قال الشّيعيّ محمّد جواد مغنية في كتابه (في ظلال نهج البلاغة): "( للّه بلاء أو بلاد فلان الخ ).. قيل: المراد بفلان أبو بكر. وقيل: عمر، وهو الأشهر" (في ظلال نهج البلاغة: 03/330).
أولا مغنية ليس حجة على مدرسة أهل البيت ع هذا إن صح ما نسب إليه
ثانيا المصدر نحج البلاغة ربما لابن أبي الحديد وهذا ناصبي
----
8.وفي (كشف الغمّة) للأربلي أنّ عليّ بن الحسين (عليه السّلام) قدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلمّا فرغوا من كلامهم قال لهم: أ لا تخبروني أنتم المهاجرون الأولون { الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ }؟. قالوا: لا. قال: فأنتم { الَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ }؟ قالوا: لا. قال: أمّا أنتم قد تبرّأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين، وأنا أشهد أنّكم لستم من الذين قال الله فيهم: { وَالَّذِينَ جاؤُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالْإِيمانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا }. أخرجوا عني فعل الله بكم". (كشف الغمة: 02/291. ذكر الإمام
هذه الرواية لم أرى فيها اي إشكال والآية تكلمت عن المؤمنين وهي مقيدة وليست مطلقة
----
كشف الغمّة) للأربلي عن عروة بن عبد الله قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي (عليه السّلام) عن حلية السيوف فقال: " لا بأس به قد حلّى أبو بكر الصديق (رضي الله عنه) سيفه". قلت: فتقول الصدّيق؟! قال: فوثب وثبة واستقبل القبلة وقال: " نعم الصديق، نعم الصديق، نعم الصديق، فمن لم يقل له الصدّيق فلا صدّق الله له قولا في الدنيا و لا في الآخرة " (كشف الغمّة: 02/360).
10.وفي (الخصال) أنّ جعفر الصادق (عليه السّلام) قال: "كان أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) اثني عشر ألفًا: ثمانية آلاف في المدينة، وألفان من أهل مكّة، وألفان من الطّلقاء، لم يرد فيهم قدري، ولا مرجئ، ولا حروري، ولا معتزلي، ولا صاحب رأي، كانوا يبكون اللّيل والنّهار". (الخصال: 02/172، بحار الأنوار: 22/306. باب فضل المهاجرين والأنصار والصّحابة والتابعين وجمل أحوالهم).
هذه الرواية فيها عروة بن عبد الله مجهول عند الشيعة ولم يوثق
وهو من محدثين السنة
كما أن السند منقطع ولا يقبل الإحتجاج به
----------
11.وفي (الكافي) أنّ ابن حازم سأل جعفر الصادق (عليه السّلام) عن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) صدقوا على محمد (صلى الله عليه وآله) أم كذبوا؟ فقال: بل صدقوا. قال ابن حازم: فما بالهم اختلفوا؟ فقال: "أما تعلم أنّ الرجل كان يأتي رسول الله فيسأله عن المسألة فيجيبه فيها بالجواب، ثم يجيبه بعد ذلك بما ينسخ ذلك الجواب، فنسخت الأحاديث بعضها البعض". (الكافي: 01/65. باب اختلاف الحديث. رواية رقم 03).
الرواية لا سند لها وابن حازم غير معروف
أما بقية الروايات فبعضها دون سند ومرسلة وبعضها لابن أبي الحديد المعتزلي
فموضوعك محترق لما يحتويه من التدليس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الزميل عثمان لماذا لا ترضى ان تفهم ان لا مشكله عندنا مع الصحابه ؟!!!! لكن نحن نقف ضد المنافقين ونحن اثبتنا لك ونعيد الاثبات من جديد عسى ان تفهم
صحيح البخاري - في الحوض - الرقاق - رقم الحديث : ( 6099 )
- حدثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي حدثنا محمد بن فليح حدثنا أبي قال حدثني هلال بن علي عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة
عن النبي (ص) قال بينا أنا قائم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم .
فكيف تريدنا ان لا ندرس احوالهم ونعد الفاسق منهم بمنزله المؤمن ؟!!!
هذا واحد من الصحابه كان يسب الامام علي عليه السلام
الالباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 2397 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : نهى عن سب الأموات . عن زياد بن علاقة عن عمه : أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب ، فقام إليه زيد بن أرقم فقال : يا مغيرة ! ألم تعلن أن رسول الله (ص) نهى عن سب الأموات ؟ فلم تسب عليا وقد مات ؟! ، صحيح .
فبذمتك هل يصدق عقلك بان امثال هذا اهل البيت يحبونه ؟!!!!! العقل العقل يا رجل
ومن ثم اراك لاتفرق مابين الشيعة والسنه فانت تحتج علينا بسني الا وهو ابن ابي الحديد المعتزلي وهذا منك وليس منا
اقتباس :
قال الشّيعيّ محمّد جواد مغنية في كتابه (في ظلال نهج البلاغة): "( للّه بلاء أو بلاد فلان الخ ).. قيل: المراد بفلان أبو بكر. وقيل: عمر، وهو الأشهر" (في ظلال نهج البلاغة: 03/330).
هذا كذبُ بل من افتراء هذه الاكذوبه هو ابن ابي الحديد وتابعه الشيخ محمد عبده ورد ردها شيخنا محمد جواد مغنيه فلا تدلس
واما مرويات صاحبنا الاربيلي في كشف الغمه فهي عن مصادر سنية وكلها ضعيه على مباني السنة
ولكن شغل عقلك كم مره اقول لك
وأنتبهوا من غفلتكم واصحوا الى الحقيقة فلا تصبح حامل اسفار تنقل لنا الاكاذيب من أناس امتهنوا الكذب مهنة
4. وفي (الأمالي) للطّوسي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: صلى أمير المؤمنين (عليه السّلام) بالناس الصبح بالعراق فلما انصرف وعظهم فبكى وأبكاهم من خوف الله، ثم قال: "أمَا والله لقد عهدت أقواما على عهد خليلي رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وإنّهم ليصبحون ويمسون شعثا غبرا خمصا، بين أعينهم كركب المعزى، يبيتون لربهم سجدا وقياما يراوحون بين أقدامهم وجباههم، يناجون ربّهم ويسألونه فكاك رقابهم من النار، والله لقد رأيتهم على هذا وهم خائفون مشفقون". (الأمالي: ص102، بحار الأنوار: 66/303. باب37: صفات خيار العباد وأولياء الله، وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين).
.
وهذه الرواية ليس عندنا اشكال لو قبلناها
نعم فبض اصحاب النبي ص اجلاء وعابدين
اقتباس :
5. وفي (الأمالي) للطّوسي عن الصادق، عن آبائه، عن علي (عليه السّلام) قال: "... وذرية نبيكم (صلى الله عليه وآله) لا يظلمون بين أظهركم وأنتم تقدرون على الدفع عنهم، وأوصيكم بأصحاب نبيّكم، لا تسبّوهم وهم الذين لم يُحدثوا بعده حدثا، ولم يأتوا محدثاً، فإنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أوصى بهم". (الحديث (95) من المجلس الثامن عشر من الأمالي).
وهذه ايضا لا اشكال فيها فهي مخصصة
للذين لم يحدثوا وليس ابوبكر وعرم وعثمان
الذين قال عنهم الاماما علي ع في
رواية معتبرة عندنا قد عملت الولاة قلبي
اعمال خالفوا فيها رسول الله ص .. الخ
فالرواية المقصود فيها امثال سلمان رض وابي ذر وليس امثال عمر وابي بكر والسلام
بعد ان بينا تدليس المدلس في موضوعه
السباق اتى وفتح موضوع اخر :d
لنرى ما عنده
بالتاكيد قعلاقة الاماما علي ع مع الصحابة
الاجلاء كسلمان وابي ذر وغيرهم شديدة
لذلك نجلهم ونعظمهم ونحترمهم ونترضى عنهم
اما ابوبكر وعمر وعثمان ومعاوية
فهؤلاء نلعنهم ونتبرأ منهم فهم نواصب
اعدائ الله والنبي ص واتت روايتنا
في ذمهم وان شئت وضعناها لك
الا تستحي من كذبك وتدليسك
لنرى النص كاملا مع مصدر الكلام
74 - وعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا ذكر أصحابي فأمسكو وإذاذكر القدر فأمسكوا، وإذا ذكرت النجوم فأمسكوا (1).
الهامش: (1 - 5) الدر المنثور: ج 3، ص 35.
الا تستحي من تدليسك المصدر الدر المنثور للسيوطي فلماذا التدليس
كل مرة نكشف تدليسك استحي على حالك يا رجل يلا اعتذر اعن هذا التدليس
اول رواية وفيها تدليس يتبع لنرى البقية
يتبع
كفاك تضليل في عقول الناس .... انت لم تأتي بجديد ... الحديث نفسه لكن المصدر مختلف ... العب غيرها